إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
الست ريما ضحوكة بشوشة الوجه إيجابية التفكير تعبر عن الست الشامية، والأم التقليدية بجدارة تسعى دايما للتطوير ،ولتعمل شي مفيد بمسؤولية عالية ممكن تخليها تحاول تسيطر أحيانا، بذريعة انها عم تعمل لمصلحة الجميع ،لغتها بتعبر عن قيمها وأحلى شي لما قالت مناظر غير لائقة بالطريق برمضان .
معقول عم تسمّع المذيعات ؟ههههههههه
الله يعطيكم العافية شيئ جميل جدا ، وربما لو بينت دكتورة سند الحديث مثلا أو مصدره، مجرد وجهة نظر.
ماشاء الله..دوما فعالة ومتجددة...
وهذا جديدي:
تمرد اﻷبناء و قلق اﻵباء
كواليس تصوير حلقة من برنامج #كنوز_بشرية
تابعونا في رمضان قبل اﻻفطار على التلفزيون السوري
الشكر الجزيل للدكتور Amer Koushaji و الجمعية الوطنية للشباب والتنمية
رابط الإذاعة السورية:
http://live.rtv.gov.sy/Sat.aspx?HQ=1
استقبال رمضان عادات وتقاليد تستنهض الشخصية السورية .
كان هذا هو عنوان الحلقة التلفزيونية التي كرمتني القناة السورية الفضائية بأن دعتني إليها يوم الجمعة 3 / 6 / 2016 ، لأتشارك في الحديث مع أربعة باحثين متميزين في عالم التراث والأدب : ( السيدة أمل محاسن والسيد محمد خير اللبابيدي والسيدة ريمه الخاني فرسان الثقافة والسيد غفران الناشف ) وقد حاولت أن أركز في حديثي على العادات الرمضانية القديمة .
كانت الابتسامة الزاهية التي ترافق اللقاء الحميم ضمن إطار المعايدات الأسروية والاجتماعية هي التي تصنع العيد الحقيقي وتقدم لنا بهجته .أما اليوم فقد غزت بيوتنا وسائل الاتصال الحديثة فقضت على تلك البهجة ، فغدا العيد باهتاً شحيحاً .هذا هو الموضوع الذي سأتحدث به على القناة التلفزيونية السورية الأرضية ( الأولى ) ضمن برنامج ( صباح الياسمين ) وذلك عند الساعة التاسعة والربع من صباح أول أيام عيد الفطر الأربعاء 6 / 7 / 2016 .
الابتسامة تجلو الأحزان وتعيد رونق الحياة ، فهل تفعل جزءاً من ذلك الرسائل الألكترونية أرجو متابعتكم .
إن وسائل التواصل قضت بالفعل على المودة والرحمة والتلاحم الأسري وأصبح الإنسان عبارة عن آلة ليس فيها إحساس ولا شعور مسؤولية من ؟ هل يبقى الوضع هكذا أين يكمن الحل ...أبوبكر شرق الجزائر موضوع ممتاز ورائع وهو موضوع الساعةن
ما من مسلم إلا وينتظر رمضان بفارغ الصبر ليحيي العادات الاجتماعية الدينية بما فيها ما يقدمه الصائم من أجر وثواب , من سخاء وتبرع وصدقة على الفقراء والمساكين , وما يقدمه من حفلات دينية ومسلسلات تشرح لنا عاداتنا بالصوت والصورة , هذا هو رمضان , رمضان التقوى والإيمان , رمضان قراءة القرآن ,
أعجبني كل الأشخاص الذين تكلموا بالفديو , وبخاصة سيدة الفرسان البشوشة التي ربطت العادات والتقاليد بالروح الإيمانية ,
شكراً لكم ورمضان دائماً كريم .
رمضان لم يبق كما كان من قبل بل تغير جملة وتفصيلا حيث أصبح الإنسان عبارة عن آلة صماء أصحب الإنسان ماد أكثر منه روحي تهمه بطنه وكذلك السهرات ولعب الميسر وإذا كان يصلي فهو روحه خالية من الخشية والخوف من الله تحياتي
من أجمل الشهور وأفضلها هو شهر رمضان بكل ما فيه من خير تعم الناس . شكراً لكم .