جرى على مجموعة الفرسان النسائية عبر الواتس نقاش حول الكتاب حيث قراته زمرة منهم وننشر اهم ماورد:
بدات على بركة الله:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمن قرا كتاب :والدي للشيخ محمد رمضان البوطي رحمه الله.
في الصفحات 10 العشرة الاولي نلاحظ فلسفته في كتابة الكتاب انه لم يكن للمفاخرة ولا للخيلاء لتسجيل سيرة حياة ناسك زاهد معطاء.
كتب الكتاب بتاريخ :26 ايلول 1994
وللفت النظر :
لايوجد شيخ معصوم لكننا نقسيه بما ترك للناس من علم وحسابه واجره علي الله.(وقد كان لأصدقائه الدور الاكبر لتشجيعه علي كتابتها، بعد تردد).
*************
ل -ا ولله ماحدا معصوم ليس فقط المشايخ كل ابن آدم خطاء.
رب العالمين هو من يحاسب الله يعفو عنا
ر -صحيح الكلام
ع- أظن كمان ان الدكتور البوطي شعر ان الكتاب جزء من رد الجميل و العرفان و طريق لبر والده بعد موته .
ل- صفحة 18في قصة هذا والدي ذكر اية من سورة البقرة. واتقوا الله ويعلمكم الله.
قمة في الفهم على رب العالمين
ع- الحلو ان يفهم الانسان ان الله في كل حدث من حياته يعلمه و يربيه
ل- صفحة 20عم بقرأ من الجوال الخط صغير كتير لهيك بطيئة
ع -انا تقربا 60
هـ- أنا وصلت عند التحقاقه بمسجد الرفاعي
لا أحب القراءة من النت
ع- كلما تقدمتن بالقراءهيصبح شيق اكتر
هـ-أحببت اصراره على العمل وكسب العيش ثم اتكاله على الرزاق
ع- في لندن ليست كل الكتب متوفرة
لفت نظري انه لم يتخذ العلم الشرعي طريق لكسب الرزق
وجعل عمله منفصل و جعل علمه الشرعي هدف للوصول لمعرفة الله
لايوجد حماية حقوق طبع ببلادنا
هـ-انتقاله إلى دمشق جعلني أعيش معه
جعلني قريبه من الكاتب
ع- مجتمعاتنا مافي تربية ترغب بالقراءه
هذا الشىء يبدا في الصغر
-هـ لم يعد أطفالي يحبون قراءة قصص الصغار صرنا نأتي بروايات الكبار..
رغم ان قراءتهم بالكاد!!
ام ب-اخواتي عندما يتوفر للاولاد في البيوت كتبا تناسب اعمارهم ينشؤون النشأة الصحيحة ويكون مستواهم الثقافي متقدما باستمرار وخاصة ان قراءتهم تكون تحت اشراف الاهل
*************
15-12-2015
يتبع