علي فرزات.. الفنان الكاريكاتيري السوري العالمي/السيرة الذاتية

[ريمه الخاني]

علي فرزات في سطور:

ولد في مدينة حماة.
1963: ظهر له أول رسم كمحترف على الصفحة الأولى لجريدة “الأيام”.
1969: بدأ يرسم الكاريكاتير لجريدة الثورة.
1970: بدأ دراسته للرسم في كلية الفنون الجميلة بجامعة دمشق
1973: تزوَّج بعائدة الأنصاري من دمشق، وأنجبا صبيين وبنتين.
1980: صار رئيساً لرابطة رسامي الكاريكاتير العرب.
1980: نال الجائزة الأولى في المهرجان العالمي برلين- ألمانيا.
1980: بدأت رسومه الكاريكاتيرية تظهر في جريدة اللوموند، إضافة إلى جرائد عالمية أخرى.
1980: نال الجائزة الأولى في المهرجان الأول للكاريكاتير في دمشق.
1982: نال الجائزة الأولى في المهرجان الثاني للكاريكاتير في دمشق.
1984: أحيا مقاومة تلوث الهواء والفضلات التجارية للتلفزيون القطري.
1985: أقام معرضاً في مركز الثقافة السورية في موسكو.
1985: نال الجائزة الثالثة في مهرجان كابرافو الدولي في بلغاريا.
1987: نال الجائزة الأولى في مهرجان صوفيا الدولي في بلغاريا.
1989: أقام معرضاً في معهد العالم العربي، باريس- فرنسا.
1990: نال الميدالية الذهبية لأفضل رسام كاريكاتير عربي من مؤسسة الشرق الأوسط للطباعة.
1991: نال الميدالية الذهبية لأفضل رسام كاريكاتير عربي من مؤسسة الشرق الأوسط.
1991: ظهرت رسوماته في الصحف الخليجية العربية.
1994: انتخب كأحد أفضل الرسامين الكاريكاتيريين الخمسة في العالم في مهرجان مورج- سويسرا.
2001: أصدر جريدة الدومري، وهي أول جريدة سورية مستقلة.
2003: استلم جائزة الأمير كلاوس.

من أعماله

للمزيد
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=49363

[يسري راغب شراب]

الاستاذه ريم الموقره
احترامي
التقيت الفنان المبدع علي فرزات في دولة الامارات
وكان يعمل باعلى راتب في مؤسسة الوحده الصحفية الظبيانيه عام 1983/1984
وكانت المؤسسة مملوكه لرجل اعمال ظبياني ترك ادارتها لمجموعة المبدعين والكتاب والادباء من الشام تحديدا
كان هناك عددقليل من الصحفيين المصريين
وتصدر عن المؤسسة صحيفتها اليوميه منذ العام 1974 ومجلة نسائية اسبوعيه اسمها هي منذ العام 1975م ومجلتها السياسية الظفره وكان يراس تحريرها الكاتب الصحفي الفلسطيني / احمد كلش منذ العام 1976م
لكن علي فرزات الفنان في تلك الاونه حين كنت احرر الصفحة الفنية مع الكاتب السوري لطفي عزام والاخ المناضل الصديق الفلسطيني احمد كلش في الشؤون السياسية والكل يعاني من ضائقة ماليه للمؤسسه
فقد كان المدلل الوحيد في المؤسسة هو علي فرزات
لقيمته الابداعيه لانه منذ ذلك الزمان نخبوي
اذكر انني قرات عنه تحقيق في مجلة الدستور العراقية اللندنيه فاسرعت اليه لاهنئه عام 1984م
فاندهشت انه لم يعلم بهذا التحقيق
كان له محبيه ومريديه الذين يكتبون عنه في لندن او الكويت او دمشق وهو في ابوظبي
في زمان كان رسام الكاريكاتير الاهم للصحيفة اليومية عن اي كاتب او مبدع اخر
فلا توجد صحيفة يوميه بلا كاريكاتير
وكان علي فرزات واحدا من افضل عشر رسامي كاريكاتير في العالم العربي انذاك
كان وقورا ومتزنا شفافا وصادقا
كلنا كنا زملاءه وكلنا كنا نحبه ونحترمه
وقد جاء على الوحده محررون كبار على راسهم شوقي رافع من سوريا وكان الجميع يشترط وجود علي فرزات
كان فنانا حقيقيا ورساما مبدعا اصيلا
كان عنوانا للرقي
دمت راقيه

[عبد الرحيم محمود]

رحم الله ناجي العلي وانتقم ممن قتله وحرض على قتله ونفذه ، كان يرسم الصورة تغني عن مقال بعشرة صفحات ، الكاريكاتير فن قائم على العلم والذكاء وقول ما لا يمكن كتابته بصورة لاذعة لاسعة بوخزة واحدة .