منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1

    نماذج سيئة للنقد و ضرب الإبداع


  2. #2

    رد: نماذج سيئة للنقد و ضرب الإبداع

    هذه البرامج فاشلة
    قائمة على ترشيح الشعراء من الجنسيات التي يكون عددها كبير
    او ترشيح شعراء من قبائل عربية عناصرها اعدادها كبيرة
    حتى يتم التصويت بكثرة لذلك الشاعر من الجنسية الفلانية
    وتعرفون ان الترشيح وارسال رسائل الجوال عامل مربح لشركات الاتصالات التي تتقاسم الارباح مع هذه المسابقات والبرامج الفاشلة التي لاتهتم سوى بكسب المال فقط

    اما االاقليات غير مسموع لهم

    ناهيك عن كون المسابقة محصورة بالكتابة في قضايا معينة
    فمن الظلم ان تجعل موضوع القصيدة سببا لفوز الشاعر كأن يكتب في قضية سياسية تهم الراي العام
    حتى يتم للترويج للافكار السياسية الموجودة في القصيدة
    كمواضيع ذم الارهاب او مدح فلان بن فلاان آل فلان

    وسلم على الشعر إن كانت الامارة تأتي حسب الكتابة في مواضيع يريدها الرأي العام او البرنامج الفلاني
    او الناقد الفلاني

    لان فضاء الشعر واسعة والشاعر لابد ان يكون طليقا وحرا فيما يكتبه ...ولتقييم الشاعر علينا تقييم ادواته
    لا الحكم على القصائد من خلال المواضيع ......كما يفعل هؤلاء النقاد في هذا البرامج البائسة

  3. #3

    رد: نماذج سيئة للنقد و ضرب الإبداع

    http://misralhura.wordpress.com/2007...A%D8%A7%D8%A8/


    و هذي وفود الشرق قد بايعت معي//مروة دياب
    Posted on 20/09/2007 by misralhura
    أميرَ القوافي قد أتيتُ مبـايعًا و هذي وفود الشرقِ قد بايعت معي
    عذرا..
    هو ما نمكله مطأطئي الرؤوس لجدنا الأمير “أحمد شوقي”.
    نعم، لم أكن في يوم من الأيام من مُحِبّي شعره، و لكنني يومًا لم أُدْخِل ذلك سوى من باب “فهي الشهادة لي……” أي له “أحمد شوقي”..
    و لكنني -يومًا أيضًا- لم أُنْكِرْها عليه فهو شاعر رغم أنوفنا و هو أحمد شوقي الذي انحنى له كبيرنا قبل صغيرنا.
    و بصرف النظر عن كونها مُعْطاةً له بمرسوم ملكي أو غيره، من منا قادر على إنكار استحقاقه لأكثر من ذلك؟ أترانا نبالغ إن قلنا إنه –و البارودي و حافظ و غيرهم- جسر عبور العربية من عصر الانحطاط و تمويه الهُوِيَّة إلى بر خصب نرتع فيه إلى الآن؟؟
    لا أنكر أني كنت وسط الجموع التي فرحت لدخول الشعر أخيرا بؤرة اهتمام جماعي غير مسبوق في هذا العصر، و ما دمنا في معرض عرض ما أنكر و ما لا أنكر..
    الألقاب: ليس لدينا –و لن يكون- سوى أمير شعراء أوحد، و ملك ضليل و شاعر نيل و شاعر قطرين أوحدون، هذه الألقاب أعطاها الشعرُ نفسه لمن انتزعت شاعريتهم ذائقةَ النقاد و الجمهور.. و النقاد ثلة من الأولين و قليل من الآخرين، أما الجمهور فقد ودعوا مسرح الشعر إلا من رحم ربي و قليل ما هم. أما تساقط الألقاب عبر الفضائيات و الرسائل و أعلام الدول فهو العبث عينه.
    تجنيس الشعر: حَوَّلَ الأمر برمته إلى مضمار سباق يمسك الجهلُ و الطائفية القبلية طرفيه.. فلا وجود لملح شعري في فضاء يتردد فيه الشاعر الإماراتي معتوق، أو المصري مصطفى الجزاز، أو السودانية روضة أو الفلسطيني تميم البرغوثي، خاصة أمام غياب ذائقة المتلقي كلية و جهله بأدنى فنيات أو جماليات الشعر و اتساع الفجوة العربية العربية حتى بين أبناء القطر الواحد. ظني أنه لو رُشِّحَ فلسطينيان أحدهما من حماس و الآخر من فتح لاندلعت نيران جديدة. أو من الحزب الوطني و آخر من الإخوان في مصر لقرأنا واقعا جديدا.
    التصويت: كيف يت اح لجمهور فقد أهليته قبل ولادته ولا يعرف من الشعر إلا اسمه؟!!
    تجاوزات علنية: -كما ورد في صحيفة تشرين 15 سبتمبر-
    1- شرط العمر، و الذي لم يتجاوز 45 عامًا سوى للمعتوق 48 عاما (وفقا لوثائق معجم البابطين)، بينما ورد في موقع “أدب” أنه من مواليد 1963م.
    2- عدم الالتزام بموعد انتهاء التقدم الذي أعلن عنه و استمرار المقابلات بعده بفترة.
    3- ارتباك الهيئة التنظيمية و النظام في كل شيء و الذي بدا واضحا على الشاشات و أيضًا في القرارات بإجازة 88 شاعرا بدلا من 60 كما أُعلنَ سلفا.
    4- السبعة الذي تم اختيارهم بالقرعة –كما قيل- للمشاركة في الحلقة الأولى، سحبوا أمامنا 6 أسماء لتظهر على الشاشة صور سبعة شعراء.. و تداركا للأمر قاموا بسحب اسم آخر ليطابق بقدرة قادر الصورة التي انتفضت للشاعر السابع.
    5- ماذا عن أخطاء لجنة التحكيم نفسها؟!! ماذا عن استبعاد شاعر سكن القافية؟!!!
    يحضرني شلال لا حصر له من القصائد المقيدة القافية، نعم ليس معنى أن فلانًا قبلي فعلها فقد قُبِلَتْ، و لكن ما من “رأي” عروضي خَطَّأَ تسكين القافية أو قَبَّحَهُ بل سماها العروضيون -الذين لم يتتلمذوا في مدرسة “مسابقة أمير الشعراء” بعد- بالقافية المُقَيَّدة و عسكها المطلقة أي المتحركة.
    المتنبي:
    أزائرٌ يا خيالُ أم عائدْ؟ أم عند مولاك إنني راقدْ
    ليس كما ظن غشية عرضت فجئتني في خلالها قاصدْ
    المتنبي أيضًا:
    بكُتْبِ الأنام كتابٌ وَرَدْ فَدَتْ يَدَ كاتبِهِ كُلُّ يدْ
    يعبر عما له عندنا و يذكر من شوقه ما نجد
    الشابي:
    إذا الشعبُ يومًا أراد الحياةَ فلا بد أن يستجيب القدرْ
    و لا بد لليل أن ينجلي و لا بد للقيد أن ينكسرْ
    و ماذا لو لم تكن الكلمة التي اعترضوا عليها قافية أصلاً؟!!!!!! تلك إذا طامة أخرى..
    6- الحديث مع الشاعر فيما لا علاقة له بالشعر و “إجازته” بناء على ذلك!!
    - سؤال واحدة عن عمرها سبب في قبولها!!
    - ذكر بيت من شعر قديم ورد فيه اسم الشاعر “مشتاق” من الهند سبب في قبوله!
    - جمال فتاة سبب في قبولها!!
    7- المستوى الفني المتدني للقصائد المتأهلة، و الانغلاق على الجلبة و الزعيق و الخطابية المباشرة العقيمة و التي تخرج النص من كونه شعرا إلى كلامٍ موزون برتابة قاتلة مقفى بصفاقة.
    8- لم يكن البرنامج أو المسابقة أو ما شئتم تسميته لغة عصرنا أو جيلنا.. نحن أغلقنا باب النواح و الجعجعة، و جلسنا نسكب الدمع أمام اللبن الذي سبقه و ندرس بالشعر أوجاعنا و نحلم به و نعيش عليه و ربما لأجله.
    9- نهاية.. كيف ننصب أميرًا للشعراء جميعا و لم يشمل الاختيار أعلاما هي الشعر في عصرنا كمحمود درويش و أحمد بخيت و أحمد عبد المعطي حجازي و غيرهم؟؟ و لو افترضنا أن المسابقة للشعراء الجدد فهل هناك شعراء جدد و شعراء نصف عمر و شعراء أكل عليهم الدهر و شرب؟ و لو قلنا إنها لغير المعروفين من الشعراء ممن أدارت لهم الكاميرات ظهورها فهل نأخذ شريحة منهم لنفضلها على البقية ممن عُرِفوا سواء كان ذلك بشاعريتهم أو عن طريق بلاط السياسة الرحب؟
    أخرجوا الدين و الشعر من لعبتكم. و اخرجوا مع أميركم، و ليخرج مع قصيدته التي لم تكن سوى عروض فحسب.
    جدي أحمد..
    قذرة هي السياسة، لم تغزُ شيئًا إلا أسِنَ..
    و حين غفلتُ وصيتك:
    ففي القتلى لأجيالٍ حياةٌ وفي الأسرى فدىً لهمُ و عِتْقُ
    و للحرية الحمراء بابٌ بكل يـدٍ مضرجة يـدقُّ
    ، جنيتُ ما جنيتُ و دَنَّسْتُ عرشَكَ بيديْنِ من وهن..
    و ها قد فهمتُ، فندمتُ حين لم يعد يجدي الندم و حين استحوذت المادة على قوة الحق و الوجدان و الروح، فلا أظن يا جدي أن من لم ينتفض للدين و الوطن و الوحدة حين أصدأتهم السياسة سينتفض للشعر حين قصت أجنحته النورانية.. فعلى الجمال السلام أيضًا.
    فعذرا.. رفعت الأمانة و أوسد الأمر لغير أهله..
    فإننا في زمن تنبأ به جدي –و جدك- المتنبي حين قال:
    صار الخصي إمام الآبقين بها فالحـر مستعبـد و العبـد معبود
    ما كنتُ أحسبني أحيا إلى زمن يسيء بي فيه عبدٌ(!) و هو محمود
    و عندها لذ طعمَ الموت شاربه إن المنـيـة عنـد الـذل قنـديد
    و عذرا..
    لأننا في عصر تنتزع البيعة فيه ليزيد، و ليس بوسعي أن أكون الحسين..
    ـــــــــــــــــــــــــــــــ
    ـــــ
    (1) في رواية أخرى “يسيء بي فيه كلبٌ” و في الحالتين لا يُقْصَدُ التعدي بالإهانة على الفائز.

  4. #4

    رد: نماذج سيئة للنقد و ضرب الإبداع

    بالفيديو ... تعذيب شاعر ليبي على الهواء واستكار عربي واسع

    أدان عدد من الشعراء والنقاد المصريين ما تعرض له مؤخرا الشاعر الليبي ربيع شرير من تعذيب وانتهاك لحقوقه الإنسانية من قبل النظام الليبي عقابا له على اشتراكه في ثورة أحفاد المختار والمطالبة بأبسط حقوق الليبيين.
    وكان قد انتشر عبر الإنترنت فيديو يظهر فيه ربيع شرير وهو تحت طائلة التعذيب الجسدي والمعنوي، وقد بدا من شدة التعذيب مسلوب الإرادة طائعا لكل ما يوجه إليه من تعليمات وتجاوزات غير لائقة، بعدها توالت ردود الأفعال الغاضبة والمستنكرة لما تعرض له الشاعر الشاب.
    من جانبه، أوضح الناقد سيد محمود ان تعذيب اي إنسان يعد جريمة تكتسب معنى مضاعفا إذا توجهت لمثقف، مشيرا الى ان الاعتداء القاسي على «شرير» هو محاولة إجرامية لإسكان الأصوات الجادة التي تسعى للتغيير.

    فيما اعتبر الناقد احمد حسن عوض ان ما حدث جريمة يألم لها الضمير الإنساني لأي رجل عادي وليس مثقفا ومهتما بأحوال المثقفين في عالمه.
    وقال حسن: ان يصرخ رجل مثل الأطفال، فهذا امر يجرح كبرياء أي إنسان، فما بالك بمبدع مرهف المشاعر والأحاسيس، يتجاوز تعذيبه حد الامتهان الجسدي الى الامتهان المعنوي، الذي يترك في نفسه آثارا قد لا يمكن معالجتها.
    وطالب الشاعر عبدالرحمن يوسف كل المتضامنين مع «شرير» من الشعراء بكتابة قصيدة في النظام الليبي الذي يقمع مواطنيه الشرفاء، وفي معمر القذافي الذي وصفه بـ «المجنون» «حتى يدخل القذافي التاريخ من باب الهجاء كما يليق بأمثاله»! أما الشاعر أسامة عبدالصبور فقال: إن النظام الليبي الذي لا يفرق بين اي من مواطنيه الذين يطالبون بحقوقهم ويعاملهم جميعا باعتبارهم أعداء للوطن الممثل في شخص الزعيم، لم يتعلم من تجربة تونس ومصر في القمع والتعذيب، وهو الآن يتعامل مع «شرير» ومع غيره بنفس الغباء السياسي الذي تعامل به مبارك، وبن علي مع الثائرين، ولن يجر عليه ذلك إلا مزيدا من الثائرين، وإضافة جديدة لتاريخه الأسود.
    واستنكر الشاعر والروائي كريم الصياد ما حدث لـ «شرير» واعتبره جريمة ضد الإنسان الليبي قبل ان يكون جريمة في حق مثقف محترم مشهود له بالكفاءة والتحقق.
    وقال الصياد: ان اذاعة التلفزيون الليبي الرسمي لفيديو تعذيب «شرير» يدل على تحكم مبدأ الجنون من كل شيء في ليبيا، كما يدل على انهيار النخبة الليبية التي لم يعبأ بها النظام، ولم يحاول مغازلتها بأي شكل من الأشكال.


    فيديو

    من ايميلي
    من صد جازيته بصده وصديـت** ومن يتبع المقفي يقل احترامـه
    وكانك نويت تذل هالراس اخطيت** والله لتبطي مانزل مـن مقامـه
    انا ترى لاقفيت000 ياهيه اقفيت** ماعاد ارجع لو تقـوم القيامـه
    انا بشموخي عن غرامك تعليـت ***ولاخيرفي حـبٍ يـذل بغرامـه

المواضيع المتشابهه

  1. الاعلان عن اطلاق جائزة غسان كنفاني للنقد الصحفي
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى فرسان الأدبي العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-11-2013, 10:14 AM
  2. الاعلان عن اطلاق جائزة غسان كنفاني للنقد الصحفي
    بواسطة ملده شويكاني في المنتدى فرسان الأدبي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-17-2013, 06:28 PM
  3. الإبداع في تعليم فكر الإبداع
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى دراسات في أدب الأطفال
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-10-2012, 08:11 AM
  4. نصوص مسابقة الفرسان للنقد/2009/1430
    بواسطة ادارة المنتدى في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 09-15-2009, 03:10 PM
  5. نماذج من الإبداع العربي التقني
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى فرسان تطوير المواقع.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-28-2009, 06:48 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •