أَلْقَتْ عًلِيْهم خُطْبَة ً ناعسة ً
فاسْتِيْقَظوا وأيقظوا لَحْن َ المُنى
وأَنْشَدوا لَحْنَ الصُمُود ِ
لم ْ يكُونًوا يَعْلَمُوا أنّ التي أَلْقَتْ عَلِيْهم خُطْبَةً
ًنائمةٌ حالمة ٌ..
لمْ يَعْلَموا بأنْهَا لم ْ تك ُ تنوي حينها إيقاظهم ....
كلّ الّذي كَانَت ْ تُرِيْدُهُ هُوَ الكَلام في مَنَامِها ....
لِكي تَرى صدى ً لأحَْلام ٍ تَرَاها فِي المَنَام ْ ....
تحية
صالح طه ____ظميان غدير