منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 24
  1. #1

    قراءة في الرواية والقصة لادباء قطاع غزة

    قراءة نماذج من الأدب الغزي المعاصر
    لبعض وليس كل الأدباء الغزيين
    ----------------------
    اهتم الادباء الغزيون بتاسيس فرعهم التابع لاتحاد كتاب وأدباء فلسطين قبل قيام السلطة الوطنية الفلسطينية عام 1994م بسنوات قليله لتكون حاضنة لأعمالهم ولقاءاتهم وبدون أن يعلنوا تبعيتهم لمنظمة شعبية تتبع منظمة التحرير الفلسطينية تحاشيا لإجراءات الحكم العسكري الاسرائيلي قبل قيام السلطه ثم كان انتمائهم الأصيل للإتحاد بعد قيام السلطة واضحا وميسورا
    وهنا سوف نستعرض في قراءات سريعة بعض الأعمال ومن يحب الإضافة هنا فالصفحة مفتوحة لكل الأدباء إن شاء الله
    ولنبدأ من القراءات القصصية التالية


    1
    الأديب عبد الله تايه
    وروايته / قمر في بيت دراس - الطبعه الاولى عام 2001


    2
    الأديب غريب عسقلاني
    وروايته / عودة منصور اللداوي - الطبعه الاولى عام 2002م


    3
    الأديب محمد أيوب
    ومجموعته / صور وحكايات - الطبعه الاولى عام 1989م


    4
    الأديب عثمان خالد أبو جحجوح
    ومجموعته / الغروب والشروق - طبعة العام 2003م
    ورواية / بعضا من العشق - طبعة العام 2003م


    5
    الأديب زياد خداش
    ومجموعته / موعد بذيء مع العاصفة - طبعة العام 1996م


    6
    الأديب زياد أبو العلا
    ومجموعته / صفحات من تاريخ أبو إياس الشفاعمري - طبعة العام 2002م


    7
    والأديب الروائي / زياد صيدم
    واعماله القصصية في الملتقى غنية عن الذكر بالتاكيد


    8
    والأديب يسري راغب شراب
    ومجموعته / فلسطينيه كانت ولم تزل - طبعة العام 2005م
    وروايه - البلدية - طبعة العام 2007م


    9
    القاص توفيق عبيد
    رواية / شاطيء الشهداء


    10
    القاصة / هداية شمعون
    مجموعة / انامل الروح تسبقني

  2. #2

    رد: قراءة في الرواية والقصة لادباء قطاع غزة

    ومحاولة مني لقراءة جاده في عالم الادب الفلسطيني الغزي وروائع اقتربت منها بعد عودتي الى غزه لم تاخذ نصيبها من الذيوع والانتشار في العالم العربي
    مجموعة من الكتاب والادباء المبدعين بلغ عددهم المائة منتسب الى اتحاد الكتاب والادباء الفلسطيني في قطاع غزه بداوا مشوارهم قبل قيام السلطة الوطنية الفلسطينيه وكانوا من المقاومين الذين ذاقوا مرارة الاعتقال وحلاوة عمليات المقاومة المسلحة للاحتلال وانتموا الى عدة تنظيمات مابين الفتح والشعبية والنضال والتحرير وحماس والجهاد ولم يختلفوا حول الاولويات لانهم التقوا على ارضية الابداع فقط الابداع
    شعرا ونثرا وقصص وروايات
    سوف ننتقل قدر الامكان بين صفحاتهم
    ساقرا من اوراقهم ما يعبر عن واقعهم
    من المخيم عند نقطة الصفر
    وماقبل المخيم عند النقطة العاشره
    ثم عند الحياة على سطح الارض وتحت الشمس
    عند نقطة متوسطه مابين الخاص والعام
    في رحلة بدات يانتفاضة الطلبه
    ولاتزال تعيش العديد من الانتفاضات
    خطوطهم تحكي عن
    - الوطن المسكون قبل الهجره
    - الهجرة ذاتها كيف حدثت وكيف كان احوال المهاجر في بداية الاعوام
    - النسيج الاجتماعي الذي عاشوا ظروفه في قطاع غزة بعد الهجره
    - السفر الى الخليج العربي وتاثيره على الانسان القضية والوطن
    - المقاومه المسلحه والاتفاق في الميدان فوق اي تشكيلات
    - انتفاضة الحجاره من الابناء والاحفاد
    يجب ان اقول ان اغلبهم من معلمي المدارس
    وان انتاجهم وجد رعاية الطبع والنشر بعض الاحيان لكنه لم يجدها في احيان اخرى
    والتوكل على الله كان دائما سلاحهم في الحياة والابداع

  3. #3

    رد: قراءة في الرواية والقصة لادباء قطاع غزة

    عبدالله تايه
    رئيس فرع اتحاد الكتاب الفلسطيني في قطاع غزه
    مواليد غزه بعد النكبة
    اهم مؤلفاته الروائيه
    مجموعة قصص / من يدق الباب عام 1977م
    رواية / الذين يبحثون عن الشمس عام 1979م
    رواية / العربة والليل عام 1982م
    رواية / التين الشوكي يمضج قريبا عام 1983م
    مجموعة قصص / الدوائر برتقاليه عام 1991م
    رواية / وجوه في الماء الساخن عام 1996م
    مجموعة قصص / البحث ايقاع مستمر عام 1997م
    مجموعة مقالات / زهير الريس السياسي عام 2000م
    مجموعة قصص قصيره / انفلات الموج عام 2003م
    --------------------
    مشاركة في مجموعة قصص قصيره من الارض المحتلة عام 1977م
    مشاركة ثانيه في مجموعة قصص قصيره من المناطق المحتلة عام 1981م
    -----------------------
    رواية / قمر في بيت دراس
    طبعة العام 2001م في غزه
    عدد الصفحات 236 صفحه
    الاهداء
    الى بيت دراس
    التي تمكنت من زيارتها مرة واحده وتزورني كل ليله
    الى بيت دراس
    القمر الطالع ببهاء لا ينقطع ونور يغمر الاتي
    ----------
    الرواية تتحدث عن سكان بيت دراس
    منذ هزيمة الاتراك في الحرب العالمية الاولى عام 1918م وحتى الهجرة وضياع بيت دراس عام 1948م
    كيف عاش الناس في بيت دراس حرب العام 1948م لحظة بلحظه
    وبمهارة الروائي ولغة الاديب وواقعية الحدث كتب عبدالله تايه روايته عن اهم الشخصيات في قريته ضمن التسلسل الروائي المنطقي المثير للمتابعة والدهشه
    =------------------------

  4. #4

    رد: قراءة في الرواية والقصة لادباء قطاع غزة

    رواية / قمر في بيت دراس
    عبدالله تايه
    مقاطع مختاره من الرواية
    -----------------
    1
    تجدد الاشتباكات في تلك الليله فرد الجنود دون تبذير مخزون الرصاص سقط منهم من سقط وظل الازيز وصوت الدانات متواصلا ولما ساد الصمت عند الفجر ضاعفنا التحصينات دفنا من سقط ومكثنا في انتظار المدد
    القائد بدر الدين حكمت تفقد الجنود والمكان
    الى متى ينتظر المقاتل اليائس - اينتظر صدفة تنقذه ام يحاول الافلات عله ينجو بنفسه
    من يستطيع الوقوف كما وقف السلطان عبدالحميد ليقول بالفم المليان
    لا لهجرة اليهود الى فلسطين رغم كل الضغوط
    2
    الشارع طويل ممتد الى الشمال والجنوب تمر عليه العربات والحافلات الذاهبة شمالا وجنوبا الى يافا وحيفا وعكا وبيروت واستانبول
    افترق جبر المنصور عن بدر الدين حكمت وجنوده الذين ركبوا حافلة انطلقت بهم الى يافا وكان الوداع قصير وسريع وحزين واستدار عائدا الى القريه
    هل حقيقة يمكن ان ينهزم الاتراك
    عدد من التجار الذين اتوا من المجدل تحدثوا عن انتصار الانجليز على الترك واحتلالهم بئر السبع وغزة وسقوط يافا والرمله
    في الليل تصبح قريتنا كتلة واحده معالمها السوداء تطبق على كل الموجودات والانحاء والابعاد تصبح مكانا لايمكنك ان تحكم قبضتك عليه
    كل الذين اجتمعوا في الديوان همهم السمر ونسيان الفقر وتعب النهار واستعراض العنتريات والتبكيش على فلان او علان وفتل مؤخرات شواربهم
    3
    دلف المطر داخل بيت ابراهيم الحمدان / وضع اوعية تحت الدلف لكن انسكاب فوهات القرب فوق السطح استمر فاضطر لوضع غطاء ثقيل فوق راسه والخروج الى فناء الدار الضيق جبلت زوجته الطين بالتبن باعواد القمح المفرومة وصعدت في انهمار المطر على السلم يتناول منها الطين المجبول ويمسده فوق الثقوب العديدة التي احدثها المطر المنهمر - حتى توقف الدلف - راقبته زوجته على صوت ارتطام قوي وصرخة الم ورات زوجها وقد سقط على الارض اسندته وساعدته على الدخول الى الغرفة وعندما توقف انهمار المطر سمح لزوجته ان تنادي اخوته وصديقه جبر الذي عرف بين اهل القرية بخبرته بالاصابات والجروح والتي اكتسبها اثناء مشاركته في الحرب مع الاتراك ضد الانجليز في وادي غزة
    --------------------------------
    وسوف اقرا خاتمة الرواية هنا للروعة التي تتضمنها وهو يكتب قائلا :
    ( ساد هدوء على الطرقات وسوافي الرمال - ارتفعت الشمس - توقف اطلاق الرصاص - لم تعد الحياة الى طبيعتها في حمامة - الناس مضطربون - تطلع جبر الى ابنه رباح وبقية اولاده وصهره عبدالعزيز المنصور قائلا / ماذا تنتظرون - ... صمتوا تطلعوا اليه في استفهام واضح - امرهم / جهزوا الاولاد والبنات حتى اعود - انطلق في الزقاق يتبعه سؤال عبدالعزيز المنصور / الى اين - ... لم يتوقف ليجيبه
    نظروا الى بعضهم البعض في حيرة من امره - لم يمض وقت طويل حتى جاء جبر مع شاحنة مستاجرة - نزل ) ( نظروا الى وجوه بعضهم / الى اين - لم يعد يطيق اسئلتهم صرخ فيهم / المدافعون انسحبوا من اسدود - والناس يفرون الى المجدل - لكن - لم يعرف من نطقها فصرخ فيهم امرا بنقل متاعهم - استعجلهم صاحب الشاحنة / يا عمي خلصونا قالوا اليهود وصلوا طرف البلد - .... - سال المنصور متعجبا / قالوا من الذين قالوا)
    ( وقف عبد العزيز المنصور وابوراغب وابوعلي وابو بدر ومحمود المنصور عند السكة الحديد في مدخل الشجاعية ومعهم جبر المنصور متذكرا خروجه الاخير منها بعد هزيمة الترك في وادي غزة وتمتم /* تركنا غزة وراءنا دورها وشوارعها وازقتها وحواريها وحواكيرها وزيتونها وناسها وماذنها وفقرها وجرونها وخوابيها ودجاجها وصياح ديوكها ورجالها وصباياها وعجائزها ومقابرها وحقولها وسهولها ومنطارها وبحرها ورمالها وحمامها وواديها - لم نكن فريقا واحدا ولا جماعة واحده - لم نكن قائدا وجندا - كنا مهزومين - بالضبط كحالنا اليوم ونحن نترك بيت دراس )
    شدة وتزول
    (سقطت الشمس في بحر غزة دفعة واحده وخلف مئذنة الجامع العمري انطفا النهار ووراء سحابة معتمة اختفى القمر اظلمت الكواكب والنجوم اما سراج الشيخ خميس فظل في زاوية ابو الكاس بجوار مقبرة الشجاعية يفج نورا كفلق الصبح ) وشدة وتزول / تمت ص236
    --------------------------------------



    حقا تعتبر رواية الاديب عبدالله تايه / قمر في بيت دراس من اجمل واروع ماقرات في الرواية الفلسطينية وتستحق التوقف امام تجلياتها المتنوعة / تاريخا واسلوبا وبناء وسرد وحوار -
    انها من الروايات المكتملة الخطوط تتمتع بقراءتها وتاخذك كلماتها الى ما يليها بتشويق وادهاش واستفزاز في بساطة اللغة وروعة البناء وسلاسة السرد وتعميق الحوار خدمة للتوصيف المكاني والانساني والزماني
    كنت اتمنى ان انقل عنها اجمل ما فيها لكن المشكلة انها عمل متكامل كله جميل
    وربما تجد نسخة عنها في موقع اتحاد الكتاب الفلسطيني الاليكتروني


  5. #5

    رد: قراءة في الرواية والقصة لادباء قطاع غزة


    الاديب الروائي
    الدكتور / محمد ايوب
    ابن يافا المغتصبة عام 1948م
    استاذ اجيال من ابناء خانيونس
    المفكر القومي العربي
    المناضل الذي تذوق معاناة الهجرة والاعتقال والتشريد
    ولازال يحمل في صدره قوة الفدائي الذي قاد تباشير المقاومة الاولى للاحتلال الاسرائيلي لخانيونس عام 1967م واعتقل وطرد من وظيفته وعمل بائعا ولكنه لم ينحني اويلين.
    كان من اول المؤسسين ورئيسا لرابطة ادباء قطاع غزة قبل قيام السلطة الوطنية بسنين
    كتب الكثير من الاعمال القصصية والروائية
    وهو من كبار الادباء والمفكرين في ملتقى الادباء والمبدعين
    له العديد العديد من المقالات في القضية الفلسطينية والقضايا العربية
    من اهم اعماله القصصية
    مجموعته القصصية
    صور وحكايات
    منشورات اتحاد الكتاب الفلسطينيين
    الطبعة الاولى في القدس عام 1989م
    الاهداء
    الى اولئك الذين قضوا
    واولئك الذين ينتظرون
    عناوين المجموعة
    -------------
    الورم
    جرى ورائي - جريت امامه - لا بد ان اثبت عكس قول المتنبي - لا بد ان اثبت انه ورم لا شحم حقيقي فيه كرة منفوخه تقفز في الهواء تصدر اصواتا ترتطم هنا وهناك فتخيف بصوتها الطيور الفزعة اصلا لكن مسمارا بسيطا يمكن ان يثقبها وفس يخرج الهواء بصوت مسموع لينكشف الورم على حقيقته
    ------------
    صور وحكايات
    - الورود /
    تملا الشوارع بعبق الفجر الندي حتى البراعم الصغيرة تدافعت لترسل شذاها عطرا يملا الافق
    - الاشواك /
    باتت تملا المكان - الارض والسماء حتى الهواء بات يحمل تلك الاشواك اللعينة يبصفها فتئز تنز دما فيضا طوفانا يغرق سطح الارض
    - الهواء الاصفر/
    وردة كبيرة اندفعت نحو علبة من علب الحضارة الغربية امسكت بها وردتها الى مصدرها فست العلبة في وجه من ارسلها اول مرة
    - البصل /
    فحين يختلط الحابل بالنابل - الشوك بالورد - المسامير بالدم - الابيض بالاسود - الخير بالشر - الفساء بريح العطر - يلزم البصل
    - الشمس /
    بدات الشمس تزيح برقع الحياء عن وجهها قليلا قليلا فالعريس المنتظر يدق باب الشمس بعنف يدعوها ان تهتك ستر العتمة والشمس بين القلق والامل
    -------------
    وتكتمل المجموعة بالعناوين التالية
    العصفورة / العريس / الخيمة / انتبهوا - انتبهوا / هدية من عامل الى معلمة / زوجة بالبريد / مهرجان في البحر / الندم / الضياع/ الغريب/ بنك السعادة / ثلاث عيون / الشاهد الرخامي ......................
    -------------------------------------------------

    قراقوش .. قراقوز
    قصة قصيرة جدا
    د . محمد أيوب
    كان الرعب يستبد به عندما يسمع اسم قراقوش، الحاكم الظالم، وذات ليلة شاهد على شاشة خيال الظل قراقوز، كان يشبه ذلك الحاكم الظالم، ولما دقق النظر شاهد يدا خفية تحرك القراقوز بخيوط غير مرئية، أدرك حينها أن قراقوش، وقراقوز، وكراكوز، وأراجوز، مجرد أسماء لشيء واحد لا يزيد عن كونه دمية تحركها أصابع خفية، ضحك في سره حتى لا يراه قراقوش.
    ------------------------------------------------


  6. #6

    رد: قراءة في الرواية والقصة لادباء قطاع غزة

    غريب عسقلاني
    -------------------------
    المؤلفات
    -------------
    الروايات
    - الطوق / دار الكاتب بالقدس عام 1979
    - زمن الانتباه / اتحاد الكتاب عام 1996م
    - نجمة النواتي / اتحاد الكتاب عام 1999م
    - جفاف الحلق / بيت الشعر برام الله عام 1999م
    - زمن دحموس الاغبر / اتحاد الكتاب عام 2001م
    - ليالي الاشهر القمرية / دار اوغريت برام الله عام 2001م
    - عودة منصور اللداوي / بيت الشعر عام 2002م
    ------------------------------------------------
    المجموعات القصصية
    - الخروج عن الصمت / دار البيادر بالقدس عام 1979م
    - حكايات عن براعم الايام / اتحاد الكتاب عام 1990م
    - الصبي والشمس الصغيرة / اتحاد الكتاب عام 1991م
    - النورس يتجه شمالا / وزارة الثقافة الفلسطينية عام 1996م
    - ---------------------------
    -----------------------------------
    سطور من قلم الاديب غريب
    في طقوس امرأة بريئة

    ---------------------------
    1- الرقص والشهيق
    بعد ستين شهقة عمر.. تأني كل صباح مثل ظبية تأتي.. توقظ قلبي من غفوته.. امرأة بعد ثلاثين رقصة ما زالت طفلة في ثوب صبيه.. مشاكسة توشوشني:
    - ياه.. ما أكسلك.. قم قبل أن تشويكَ شمس الضحى..
    - ومن قال أني نائم..أنا احلم!!
    من يخبرها أن القلب بعد أن سكنته لا ينام.. وأن العقل في أمرها محتار.. فهي كلما دعاها الى بستان قلبه جاءت مطيعة.. وكلما قبلها تنفر مثل ظبيه.. وكلما نفرت يعضه قلبه.. ويقف في صدره هواء الشهيق:
    - لِِمَ النفور يا ابنتي!!
    - لست أبي.. ما يصلني منكَ لهاث عشيق!!
    كيف تدرك أن البنت بذرة العشق في صدر أبيها.. ومتى تعرف أن العشق في الأصل توأم روح.. صوتها في الغفوة يأتي:
    - ما أكسلكَ.. وما..
    وصحوت مع لهفي.. كانت على لوح الحاسوب غاضبة, مثل وردة لم يشم عبقها عشيق.. رقص قلبي.. قالت:
    - لِمَ تتركني لعذاب الانتظار؟!
    - آه لوجع القلب.. لم تذهبي للنوم بعد؟!!
    - ليس قبل أن تأخذ هذه.. إني ذاهبة للحلم..
    طبعت شفتيها على لوح الحاسوب.. وتركتني مع حيرتي.. هل نامت في مقصورة قلبي؟
    أم تراها هربت من جديد؟..
    ---------------------------------
    2- سر العشق
    قال حكيم لمريديه:
    - تنضج الزهرة ثلاث غدد خلقت قبل وجود الإنسان على وجه الأرض:
    غدة تفرز رحيق عذاب الانتظار..
    وغدة تفرز إكسير مقاومة الانكسار..
    والثالثة تختص بالانصهار في وليف الروح مهما نأى أو جار..
    شهق المريدون رجالا ونساء.. ذرفوا ماء العيون.. انبثقت الدموع بستان أزهار متعانقات, يتمايلن على وهج اللوعة, فاختلط الأمر على المريدين.. دخلوا برزخ ما بين الحزن والهيام.. قال الحكيم:
    - ماذا ترون؟
    - أزهاراَ متعانقات
    دخلت الأزهار في حال التأهب.. صار الوقت ميلاد فجر وانتظار شمس الصباح.. فجأة هبط مع ضفيرة الشمس سرب نحل.. وقفت كل نحلة على كأس زهرة.. هتف الحكيم:
    - ماذا ترون:
    - نحلة تقبل زهرة
    حملت الريح وشوشة لطيفة.. غنت الريح على غنج الدلال:
    - كل نحلة تقبل زهرتها كل صباح ترتشف ما ادخرته الغدد.. تمزجه مع لعابها.. تصنع العسل.. هل عرفتم سر العسل؟؟
    هتف مريد انطبع على جبهته وجع صبية:
    - العسل سر العشق؟ والعشق قدر..
    ----------------------------------------
    3- هل وهل.. وهل
    هل تشبه العتمة وهج الصباح؟؟
    وهل يشبه الحضور الغياب؟؟
    وهل يشبه والفرح النواح؟
    وهل تعرفي, أني أرى بين ضلوعك بستان فل وأشواك كثيرة..
    ووسادتين
    وسادة يتربع عليها طيف غموض, ربما كان العتمة, او ظل غياب, او صوت نواح..!!
    ووسادة أخرى, يتكئ قلبي عليها.. أرهف السمع لخطوات حضور صبية تغزل من الفرح شالا.. تنشره عند الفجر.. يزهو مع وهج الصباح
    هكذا أنتِ.. كلما حضرتِ
    --------------------------------
    4- مرآة الفجر
    وجهها مرآة الصباح..يسكن أسفل الوجنة اليمنى شامة شقراء تسبه للضوء.. تنبض.. ترقص تصبح موالا..
    كل فجر تودع قمر الليل.. وكل فجر يهبط عصفور يقبلها عند الشامة ويطير.. تنبثق بعد القبلة قرنفلة تنشر شذاها.. يصبح الوجه بستان قرنفل..
    قال الفتى الذي أخذته الغفوة عند السحر:
    -هل رأيتم امرأة من قرنفل؟؟
    ومضى في الطرقات يحرسه سرب عصافير.. حتى إذا ما وصل إلى غابة الوجد أغمى عليه:
    قالت العصافير:
    - رأى امرأة أسفل وجنتها شامة شقرا فأغمي علي, لا تقلقوه.. هي تعرف متى يصحو الفتى.. اتركوه

  7. #7

    رد: قراءة في الرواية والقصة لادباء قطاع غزة

    الروائي / توفيق عبيد
    صدر للاديب روايتان

    رواية اعتقال الشهداء عام 2007م
    ورواية / شاطيء الشهداء عام 2009م
    والاخيرة التي سنقرا بعض من سطورها
    تشتمل على 150 صفحة بداها الاديب بالاهداء :
    الى امواج المقاومة العاتية التي تقذف بالميت من جوفها نحو شاطيء النسيان
    --------------
    مقتطفات من الرواية
    1
    في صبيحة يوم حزين عام 1967م هب ابوعبدالله الحيفاوي من نومه فزعا وزوجته توقظه من نومه مبكرا قائلة / استيقظ يا رجل الحرب قامت - خرج ابوعبدالله الحيفاوي من بيته وجد مجموعة من الجيران تتحلق حول راديو جاره ابوجميل السوافيري يتابعون النشرات الاخبارية والبيانات العسكرية بصوت المذيع / احمد سعيد قائلا/هنيئا لكم ياعرب - هنيئا لك ياسمك القرش / في صباح السابع من يونية 1967م توجه ابوجميل الى مكتب التسجيل وبيده عتلة حديدية كبيرة وقام بكسر قفل الباب الرئيسي لمخزن التموين / وما ان وجد محفظته التي نسيها في المكتب قبل الحرب /وفي دفائق معدودة كان هناك جمع غفير من اللاجئين امام التموين / ظهرت ثلاث جيبات عسكرية اسرائيلية اخذت تنادي / الى اهالي مدينة غزة ممنوع التجول - الى سكان مخيم الشاطيء ممنوع التجول
    2
    اراد سكان المخيم الرد على الهزيمة / بزواج الدكتور عماد - اراد سكان المخيم ان يزرعوا ارض مخيم الشاطيء اطفالا تنمو وتكبر وتصبح اجيالا مقاومة - فرسانا لا يشق لهم غبار وينفضون عن انفسهم غبار الهزيمة والياس / ولكن واحسرتاه فحسابات الحقل لم تنطبق على حسابات البيدر / في تموز العام التالي للنكسة وبعد ان دقت الساعة التاسعة صباحا حضر جمال السوافيري الى المستشفى كان باديا عليه الاضطراب والهلع همس في اذن الدكتور عما / انعطف الاثنان بعد خروجهما من المستشفى سيرا على الاقدام شرقا باتجاه قرية جباليا وكان يفصلهما صحراء قاحلة / وفي ظل شجرة وارفة الظل كثيفة الاغصان تكاد اوراقها تعانق الارض كان يرقد تحتها متخفيا الفدائي حامد الغزاوي مصابا بثلاث طلقات نارية /استخرج الدكتور عماد طلقة من الفخذ الايمن وطلقة من القدم اليسرى

  8. #8

    رد: قراءة في الرواية والقصة لادباء قطاع غزة

    الروائي والاديب
    عثمان خالد ابو جحجوح
    من افضل كتاب القصة الفلسطينية الغزية
    ومن مؤسسي فرع اتحاد الكتاب الفلسطيني في قطاع غزه
    وهو من سكان مدينة خانيونس ومواليدها بعد الهجرة عام 1951م
    عمل في مجال التدريس حتى اصبح مديرا لاحدى المدارس الابتدائية في خان يونس
    وكان يشرف على النشاطات الثقافية والادبية في مدارس محافظة خانيونس الى ماقبل وفاته في ديسمبر عام 2009م
    ومن اهم مؤلفاته
    مجموعته القصصية / ويحكي البحر حكاية عشق
    مجموعته القصصية / مهرجان في سوق الباذنجان
    مقاربات نقدية في القصة والرواية / دراسة عن ادب عبدالله تايه
    مجموعته القصصية / الغروب المشرق
    رواية / بعضا من العشق
    ---------------------------
    وفي مجموعة / الغروب المشرق
    نقرا العناوين التالية
    - لابد من المحاولة الثالثة
    - شهادة الصف السادس
    - الحافلة 35
    - العشق لا يعترف
    - رفعت الجلسة
    - الغروب المشرق
    ونقرا فيها ( اتوكا على كتفها - تفلت مني - كدت اقع على الارض - طارت صوب شجرة - لم تعبا بمناداتي - ذابت في ظلها - اقترب - يخونني النظر - اكرر النداء / اين انت - انا هنا عند اللوزة ياعمتي ) (تغادر المكان يهزني بركان / ماذا دهاك يا امي - عما تتحدثين - ماذا تقصدين - انظر من النافذة تطل على ما يملكه ابي من الارض - يصل بصري الى حدودها - الى اللوزة - كتلة بيضاء تجلس تحت الشمس - لم ازر ربيعها الرابع والعشرين - لم اقطف اللوز الطري - لم يحرقني مذاقه - المح اباريق الفخار بالقرب منها - تلوح لي - بدا الملح يغزو ماء الثميلة - بصمات اقدامنا مازالت هناك - يظهر نصفنا السفلي - توحدنا - اتذوق نصف لوزته - تلسعني - اطرق اصابعي - يتذوق لوزتي - يتلذذ بملوحتها - اركض يركض خلفي - يعلق الطين بثيابنا - ننعجن به - يغلف المغيب شجرة اللوز- تندس فيه - نندس فيها - يدق باب الدار - يفتح - ترد الاصوات بالتحية - تصل اذني موسيقى عذبة - تفرز صوته - تزداد ضربات قلبي ترتعش - تدخل امي الغرفة وتبتسم تمسك بيدي تتركها ترفع يدها تتمتم - يارب يامسهل كل درب ياميسر كل صعب ما تحرم حبيب من حبيبه ) ( اقبلها المح طرحة الفرح تتوج راسها تتدلى خصلة الشعر من تحتها تصل الى اهدابها تمسك بيدي تزهر اللوزة من جديد تلوح له تعقد الشمس الزهر يودعها يتحول الزهر الى لوز اخضر تهمس / هيا ياعمتي نفصل مريول المدرسة اتوكا على كتفها - المس فستانها - اظنه فستان الزفاف - اخشى عليه غبار الارض - امسك اطرافه )
    ---------------
    وتكتمل المجموعة بعناوين اخرى هي
    الجميزة - عروس البحر - ارجوحة بين القلب والروح - الزيارة الاخيره -
    وذات النفس المعتمد على التشبيه وحب الارض وحب العائله والجمع بين الماضي والحاضر والمستقبل يكتب اديبنا قصصه المدهشة

    قراءة متانية
    في رواية
    بعضا من العشق
    والاديب الروائي / عثمان خالد ابو جحجوح
    اصدارات جمعية اثقافة والفكر الحر
    216 صفحه
    الاهداء
    الىالصديق / حسن محمود خضر
    الى روح شهيد معرلكة الكرامة / ابراهيم شامية
    الى اطفال اخر حاراتت بلوك ج من الجهة الجنوبية الغربية
    بكل الحب والود بكل الفخر والاعتزاز اهديهم باكورة اعمالي الروائية
    -----------
    التقديم لرئيسة جمعية الثقافة والفكر الحر بخان يونس الاستاذة / مريم زقوت
    والاستاذ الدكتور / نبيل خالد ابو علي
    ----------
    ان خصوصية المجتمع الفلسطيني وضنك العيش في مخيماته شيء يستفز مكامن الابداع ويحرك شهوة الكتابة لتصوير ادق تفاصيل الحياة والمشاعر
    ولقد اخذنا الروائي عثمان ابو جحجوح الى مخيم خان يونس لتعيش معه مرحلة ما بعد هزيمة عام 1967م ونعيش حياة المخيم مابين الطفولة والمرهقة في ثورة الطلبة مابين عفوية الحياة وحس المقاومة التي سادت ابناء المدارس الثانوية الذين كانوا شعلة المقاومة في السنوات الثلاثة الاولى من بداية الاحتلال 1967-1970م ثم ننطلق الى حياتهم في السفر الى مصر لتكملة دراستهم الجامعية بواسطة الصليب الاحمر الدولي حيث نعيش غربتهم وحنينهم وانتماءاتهم الوطنية والقومية حتى يعودوا الى قطاع غزة مسلحين بالعلم ويكونوا المعلمين للاجيال التالية من ابناء القطاع ويستمر العطاء جيل بعد جيل حتى نعيش جيل الحجارة ومن بعده جيل اوسلو والسلطة وسط قناعات وطنية روحية تاتي على راسها الايمان بالله وحب الوطن والفرحة بلم الشمل بين الشعب وقيادته وهو يتحكم في كتاباته بعنصري التوقع والمفاجاة لجذب اهتمام القاريء ويحفزه على المتابعة مستثمرا الموروث الاجتماعي والسياسي والشعبي ضمن الرواية الواحده
    ---------

  9. #9

    رد: قراءة في الرواية والقصة لادباء قطاع غزة


    القاصة
    هداية شمعون
    كاتبة حازت على عدة جوائز ادبية
    عام 2003م / اصدار كتاب مبدعات ويتضمن حوارات صحفية مع نساء فلسطينيات مبدعات من خلال عملها في مركز شؤون المراة بغزة
    عام 2002م / حصلت على المرتبة السابعة في مسابقة مجلة الصدى الاماراتية التي نظمت على مستوى الوطن العربي
    عام 2001 / حصلت على المرتبة الثالثة في مسابقة وزارة الرياضة والشباب - دائرة الابداع الشبابي على مستوى قطاع غزة
    عام 2000م / حصلت على المرتبة الاولى لمسابقة جماعة الابداع الثقافي
    عام 1997م / حصلت على المرتبة الاولى في القصة القصيرة ضمن مسابقة للتجمع الصحفي بالتعاون مع اتحاد الكتاب الفلسطيني
    ----------------------------------
    المجموعة القصصية الاولى
    انامل الروح تسبقني
    ----------------------
    1
    عطر الجراح
    شيء نا يتنزق - يداي مشتعلتان - يولد منهما الشوك - في ولادته عذابي - اشعر بشيء لزج دافيء يسيل منهما - لا اقوى على رفعهما - المكان مظلم - لا ارى احدا - صوتي مكبل بجراحي - سوط ينزع عقلي - يهدم اخر اسوار مقاومتي - اصرخ - فلا تتجاوز صرختي شفتي اقنعها - اموت ولا اصرخ - المي رهيب - جرحي يسيل -الان تعرفت مكاني / انها ارض الزنزانه مكبلة يداي وساقاي .................................الخ
    انطلقت الحافلة - الطريق طويل وشاق - هكذا قال اسماعيل يوما - نعم طويل طويل معبد بالاشواك بالالام بالدماء - العمران يظهر من بعيد - الحواجز العسكرية تكبل انفاسي عند كل منحنى - وطني محاط باسلاك - وطني ممزق باسلاك - القبعات الحمراء تملا المكان - مدججة بالسلاح - طيف امي يعلو اشجار الزيتون - رائحة الليمون تشيعني ترجلنا من الحافلة - الهوية - الحقيبة - صورة امي - انطلقنا في حافلة اخرى مشينا كثيرا كثيرا - القضبان بداخلي تتمزق - تزيد المي - الصور تتشابك - المخيم من بعيد - الشوارع متفرقه الجدران عتيقة - وجه امي يعلوها - تجاعيدها ترسم المخيم - يداها تحمل الوطن - تحيطها شجرة الزيتون
    --------------------------------------
    وتكتمل المجموعة بالعناوين التالية
    موت مذبوح
    قلوب راجفة
    انفاس الموت
    يا فاطمه
    انكسار
    الحصار
    الطائرة
    بلا قلوب
    ذلك الرجل
    اعتذار
    ------------------
    المجموعة القصصية الثانية
    على باب الصمت
    عناوين المجموعة
    زينة / الروح تغادرني الان / ثلاثة دقائق / سارحل غدا / لاشيء اخر / كلمات قمريه
    وجوه / حين اطفاها في دمي / في لحظة / رماد / كانت اشبه بالهزيمة / مريم / ريتا / رجفات / ولاتراني / اتراني عرفت لون عينيك 0000000000000000000


  10. #10

    رد: قراءة في الرواية والقصة لادباء قطاع غزة

    الشاعر توفيق الحاج
    مواليد مخيم خان يونس في 21/9/1950م
    خريج دار المعلمين بقطاع غزة عام 1971م
    اكمل تعليمه الجامعي واعد رسالة ماجستير عن الادب الفلسطيني في قصيدة الانتفاضة
    بدا ينشر اشعاره مبكرا في الصحف الفلسطينية والعربية عام 1974
    وصدر له حتى الان عام 2010م
    سنابل العشق عام 1980م
    الارض لا السفر عام 1983م
    وقال السامر زجليات عام 1987م
    حجر الموت وقرنفلة 1992م - قصائد الانتفاضة الاولى -
    مجموعة تداعيات الخارجي الاخير
    تولى مسئولية الهيئة الادارية لاتحاد الكتاب الفلسطيني عام 1993م
    -------------------------------------------
    قصيدة / ماقبل صلاة الغائب
    للشاعر توفيق الحاج
    يا اهلنا
    ياوحدنا
    دماؤكم من نفط
    دماؤنا من ماء
    قتيلكم من ماس
    شهيدنا هباء
    يا اعلنا
    ياوحدنا
    نضالكم عتاب
    نضالنا ارهاب
    لحافكم من خز
    لحافنا التراب
    يا اهلنا
    يا وحدنا
    في وحشة الجوار
    والظهر للجدار
    ناداكم الرجال
    نادتكم الجبال
    فكنتم
    في صمتكم قرار
    في لهوكم قرار
    وكنتم في وعينا
    جزءا من الحصار
    يا اهلنا
    يا وحدنا
    منكم الزعيم والنبيل
    ومنكم خطيبنا الجليل
    ومنكم من يقتل القتيل
    ومنكم العميل
    ومنكم الغثاء
    لكنكم يا اهلنا
    يا وحدنا
    امام دم شعبنا
    سواء
    يا اهلنا
    يا وحدنا
    نابلس
    في عيونكم
    ايقونة الصبار
    جنين
    في اعناقكم
    شهيدة الاصرار
    ناداكم الاطفال
    نادتكم النساء
    نادتكم السماء
    لكنكم يا اهلنا
    يا وحدنا
    غادرتم الحياء
    -----------
    قصيدة القدس
    للشاعر توفيق الحاج
    للقدس يهفو قلبي الخفاق / ولثالث الحرمين كم اشتاق
    ناديت من لهف نداء مؤرق / ياقدس اني والهضاب رفاق
    هذي الدروب المشرئبة للذرى / هاجت بذكرى فاستفاض عناق
    هذي الماذن والقباب بصمتها / تكوي الفؤاد وحزنها ينساق
    ياقدس وجهك بالعذاب معفر / وانا اسير لفني الاشفاق
    ناجيت ربي ان يزيل عذابها / ويفك قيدي والهوان وثاق
    ان الذي اسرى بشخص محمد / للمسجد الاقصى فطار براق
    ان الذي جعل السلام رسالة / تسمو بها الاديان والاعراق
    لابد ينهي زلتي ومهانتي / فهو الكريم القادر الرزاق
    اخلو باوراقي ولوعة خاطري / احصي الجراح فتجهش الاوراق

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. بين القصة الشاعرة والقصة الشعرية
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى دراسات عروضية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-26-2013, 01:51 PM
  2. نتائج مسابقة نازك الملائكة للشعر والقصة
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأدبي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-10-2012, 04:22 AM
  3. أمسية ادبيه /لادباء سوريا /الدعوة عامه
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأدبي العام
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 04-25-2009, 06:45 AM
  4. "الرواية العربية و الشعر " ندوة جمعية الرواية العربية بمدينة قابس
    بواسطة فيصل الزوايدي في المنتدى فرسان الأدبي العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-25-2009, 05:29 PM
  5. السّرد الغرائبي والعجائبي في الرواية والقصة القصيرة
    بواسطة ابراهيم خليل ابراهيم في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-14-2008, 07:48 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •