معاً
******
ويأتينى
فيحملني على شوقٍ
وأمهلهُ ....
يقبلني
.... أقبلهُ
فأنسى كل دنياىَ
فلا دنيا تساويهِ
ولا دنيا تقابلهُ
وأعدو خلف احلامى
هنا كانت شوارعنا
هنا كانت حوارينا
هنا كانت طفولتنا
و أحلاماً تنادينا
فيا وطناً
نناديهِ
.. يلبينا
يشاغلنا
يحاكينا
ويبقى فى حنايانا
وترسمنا أناملهُ