منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    اختصاص تراجم وسير ذاتية من مصر
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,562

    Lightbulb موضوع: حوار مع المبدعة اللبنانية ماجدة ريا

    المبدعة ( ماجدة ريا ) ابنة لبنان .. عاشت وعايشت هموم شعبها .. رصدت الاحداث واختزنت ذاكرتها معاناة الانسان وهمومه فجادت قريحتها الادبية والفكرية بابداع متميز وعندما تزوجت فى الثالث عشر من شهر ابريل عام 1993 من ابن عمها المبدع الصحفى ( محمود ريا ) مدير تحرير جريدة الانتقاد اللبنانية .. لم تتوقف عن الكتابة والابداع ومن هنا اجرينا معها هذا الحوار .. وهذه التفاصيل :
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    __________
    حوار :
    ابراهيم خليل ابراهيم
    _____________
    ـ المبدعة ماجدة ريا في البداية نود التعرف علي المولد و النشاة ومسيرك العلمي ؟
    ولدت عام 1968 في قرية تمنين التحتا وهي قرية من قرى البقاع الأوسط في لبنان، وترعرعت في كنف عائلة محبّة للعلم، خاصة أبي الذي كان يشجعني دائماً على الإستمرار في التقدّم ولذلك سهّل لي كل السبل التي تتيح لي طريق الارتقاء في المعرفة، فكنت أتفرّغ للدراسة معظم أوقاتي، وبعد أن نلت الشهادة الثانوية ، كان والدي سعيداً بقراري الإلتحاق في كلية الحقوق والعلوم السياسية لدراسة مادة الحقوق...و بالإضافة إلى الدراسة الجامعية، كنت أدرّس في فترة قبل الظهر، وفي فصل الصيف التحق بالدورات التربوية التي تعدّ المعلمين وفق الطرق الحديثة...وهكذا بقيت في دأب مستمر في درب التحصيل العلمي إلى أن حزت إجازة الحقوق، وكنت قد ارتبطت حينها، وتزوّجت بعد أشهر قليلة من حصولي على الإجازة.
    _ هل ممكن التعرف على اسرتك .. زوجك واولادك ؟
    فى الثالث عشر من شهر ابريل عام 1993 تزوجت من ابن عمى (محمود ريا ) ورزقنا الله تعالى من الابناء بـــ (علي ) و ( ميثم ) و ( حسن )
    ـ من اكتشف موهبتك ومن وجهّك في صقلها ؟
    كنت أحب الكتابة منذ الصغر، حتى أنني أحتفظ ببعض الأشياء التي كتبتها في عمر مبكّر، في المرحلة المتوسطة، كنت أكتب عن أشياء تحدث معي، أو عن بعض الأحداث وفقاً لرؤيتي الطفولية لها، لكنني دائماً كنت أحب أن أعبر عما يجول في داخلي من خلال الكتابة، كنت أقرأ بعض ما أكتب لأهلي وأصدقائي، وفي مرات كثيرة كان أبي يطلب مني أن أقرأ ما كتبت لأستاذ اللغة العربية الذي كانت تربطه به علاقات صداقة، وكان يشير دائماً إلى أنه لي مستقبل في الكتابة، وقد كنت متميّزة بمواضيع التعبير والإنشاء باللغتين العربية والفرنسية طوال فترة دراستي. ولكن بقي ما أكتب ضمن العائلة والأصدقاء طوال تلك الفترة.
    ـ من وجهة نظرك ما هو الدور المتمثل في الاسرة و المدرسة والانسان والمجتمع تجاه المواهب؟
    تلعب العائلة والمدرسة دوراً كبيراً في إبراز المواهب، ويقع عليها مسؤولية اكتشاف الموهبة لدى الأطفال في سن مبكرة، إذ يدرك الأهل منذ البدايات لطفلهم ماهية توجهه، وما هي قدراته، وما الأمور التي يبدع فيها، وعليهم توجيهه نحو صقلها، وتنميتها إلى أن تخرج قوية إلى حيّز الوجود، كما الأساتذة في المدرسة، إذ يتعرّف الأستاذ على تلميذه المتميّز، وعليه أن يشجّعه على المضي في صقل الموهبة الذي يبدع فيها... الأسرة والمدرسة من خلالها يكون الإكتشاف، ويبقى على المجتمع أن يؤمّن للمبدعين فرصهم التي يستحقّونها، رغم أن هنالك الكثير من الموهوبين والمبدعين لا ينالون حقهم في مجتمعاتنا.
    ـ تكتبين القصة والخاطرة والمقال والسيناريو لبرامج الاطفال فى التليفزيون فايهم الاقرب الى قلبك ؟
    تعدّدت أطر الكتابة والهدف واحد، ألا وهو إيصال فكرة ما إلى الآخر الذي يقرأ ما نكتب، وأنا أجد نفسي في كل ما أكتب، ويكون الأقرب إليً عندما أستطيع أن أعبّر بشكل جميل عما يجول في نفسي وأستطيع إيصاله إلى الآخرين كما أحب.
    ـ ما هي رسالتك التي تبغينها في كتاباتك للاطفال ؟
    في الحقيقة الأطفال هم أمانة في أعناقنا جميعاً، وعلينا أن نقدّم لهم كل ما نستطيع تقديمه، وبما أنني عملت في التدريس خاصة للأطفال الصغار، إضافة إلى الخبرة التربوية التي حزت عليها من الدورات، أحاول أن أقدّم للأطفال ما استطيع تقديمه من معرفتي المتواضعة، إضافة إلى ذلك أنا أحب عالم الأطفال وأشعر بقدرتي على التعاطي معه خاصة وأن التعاطي مع الأطفال يحتاج إلى بساطة في التعبير والصبر عليهم، وإلى القرب من عالمهم وفهمهم بشكل جيد.
    ـ هل تتذكرين اول مانشر من كتاباتك ورقيا ؟ وماذا كان شعورك وقت ان طالعت عينيك كتاباتك لاول مرة منشورة ورقيا؟
    نعم .. كان ذلك عام 1997 عندما نشر أول عمل كتابي لي وكانت يومها قصة قصيرة بعنوان "عيون الصوان" في جريدة العهد والتي هي اليوم ضمن جريدة الإنتقاد اللبنانية...و يومئذ شعرت بفرح عارم، وشعرت أنني وضعت قدمي على أول الطريق التي وإن تأخّرت قليلاً في الوصول إليها إلا أنني بلغتها، بعد أن تركت التدريس الذي كان يشغل معظم وقتي، وقررت السير بهذه الطريق التي طالما أحببتها، ووجدت نفسي فيها.
    ـ ايهما تفضلين .. النشر الورقي ام النشر الالكتروني ام الاثنان معا ؟ ولماذا ؟وهل النشر الالكتروني ساهم في القضاء علي صعوبات النشر الورقي التي كانت تقابل المواهب الواعدة ؟
    الحقيقة لكل منهما دوره وفاعليته وحاجته ، ولذلك أفضّلهما معاً... النشر الورقي فيه شيء من روح الكتاب الذي سيبقى محافظاً على موقعه في نفوس المثقّفين رغم الثورة الإلكترونية، وتبقى له حميميته وروعته، ويبقى له محبوه من الذين يفضّلون القراءة في الكتاب الورقي... والنشر الإلكتروني له جماله الخاص لأنه أوسع، وأشمل وأسهل وله نكهة خاصة إذ يمكن مناقشة الآخرين فيما نكتب، ونستمع إلى رأي الآخرين بشكل مباشر... إنها الثورة الرقمية التي لا يمكن تجاهلها، وأظن بأن لها الفضل في الكشف عن الكثير من الأقلام المبدعة التي لم تكن لتجد طريقها في النشر الورقي ربما بسبب ما يعترضها من صعوبات وعوائق .. وعلى هذا أرى أن النشر الورقي والإلكتروني يتكاملان معاً في تأدية دور إيصال ما يجب أن يصل للقارىء.
    ـ من الذين كان لهم الاثر الفعال في بداية المسير الادبي لماجدة ريا ؟
    الحقيقة الإنسان الذي كان له الأثر الفعال في بداية المسير الأدبي هو زوجي الأستاذ محمود ريا، فهو من شجعني على ترك مهنة التعليم والإنصراف إلى الكتابة، وكان يقول لي أن هذا القلم يجب أن لا يبقى نائماً، بعد أن كنت قد اندمجت في الوظيفة والتدريس والعائلة فأولادي كانوا صغاراً وبحاجة لرعاية...ومن حينها بدأت بالكتابة في جريدة العهد وأحيانا في مجلة صدى الجراح ، وكما شجّعني على البدء بالكتابة كان له الدور الأكبر بتشجيعي على النشر الإلكتروني وهو له خبرة كبيرة في ذلك، بحكم تمرّسه بالعمل الصحافي، إضافة إلى فضوله الزائد في هذا المجال.
    ـ هل تؤيدين من يرددون ان الرواية اصبحت ديوان العرب وانها اخذت الريادة من الشعر العربي ؟
    أظن بأنه يبقى لكل منهما موقعه لدى محبيه، فالشعر يبقى شعراً والرواية رواية ولا يمكن أن يسيطر أحدهما على مكان الآخر، إذ يبقى لكل منهما مكانته لدى الناس.
    ـ هل توافقين على من يقسم الانتاج الادبي الى نسائي وذكوري ؟ وأيهما الأقدر في التعبير عن هموم المرأة فى الكتابة الرجل ام المراة ؟
    لا، فالأدب يبقى أدباً، والمرأة والرجل يتكاملان في أداء الأدوار، وهما معاً يربّيان الأجيال، والأدب هو تعبير عن قيم جمالية في المجتمع، ويجب أن يُنظر إليها من زاوية واحدة من قبل الجميع، فأنا أنظر إلى الأدب على أنه يعبّر عن المجتمع ككتلة واحدة، وأن قضايا المرأة تهم الرجل وقضايا الرجل تهم المرأة لينهضا بالمجتمع معاً. ..القدرة والإبداع في التعبير أو التغيير تكمن في روح المرء سواء كان رجلاً أو امرأة ، نجد أن الأدباء والأديبات ينجحون بنسب متفاوتة بإيصال إبداعهم وانتاجهم إلى الآخرين ويقدرون على التعبير ليس انطلاقاً من كون أي منهم رجلاً أو امرأة وأنما من قدرة الأديب أو الأديبة على التعبير.
    ـ ماهي رؤيتك للمواهب الواعدة في لبنان والوطن العربي ؟
    هذه المواهب تحتاج إلى تنظيم، وتخطيط، ومساندة من قبل المجتمع كي تنمو وتبدع أكثر . لدينا في عالمنا العربي طاقات هائلة ورؤى إبداعية مميزة، ولكن الظروف التي تحيط بهذه المواهب تؤدي في بعض الأحيان إلى كبتها وحرمانها من الظهور، بما يشكل خسارة لأصحابها وخسارة لأمتنا التي تفقد عناصر إبداعية راقية كان يمكن أن تساهم في رسم صورة أجمل وأكثر صفاء لهذه الأمة.
    ـ ما رؤيتك لغد لبنان وفلسطين والعراق ؟ وكيف الخلاص من الهموم القومية التى يعانيها الانسان فى لبنان وفلسطين والعراق بصفة عامة وعلى المستوى العربى بصفة عامة ؟
    انا متفائلة جداً، ومطمئنّة إلى المستقبل ، لأن هذا المستقبل تصنعه دماء الشهداء من المقاومين ومن الأبرياء المظلومين، هذه الدماء الطاهرة هي التي ستنسج أجمل مستقبل مشرق لأهل لبنان وفلسطين والعراق، ربما ندرك ذلك المستقبل، وربما نكون من الممهدين له لكننا حتما بدعمنا للمقاومة نسير في الطريق الصحيح... و أتمنى أن تصبح الشعوب العربيةأكثر فاعلية في تحديد وجهتها، وفي التصويب نحو المسار الصحيح بدعم مسيرة المقاومة، ومنع الأنظمة الجائرة من الإنجراف أكثر فأكثر في ركاب اسرائيل عدو الأمة.
    ـ من هو الكاتب والقاص والشاعر المفضل لماجدة ريا ؟
    ليس هناك كاتب محدد بعينه، فأنا أقرأ حيثما أشعر أنني أحب أن أقرأ، ولكن لدي وقفات طويلة مع فيكتور هيغو وتجربته الإنسانية العميقة، ومع جبران خليل جبران وروحه المتمردة، ولا أنسى نجيب محفوظ ورسمه الدقيق للواقع.
    _ ماذا تعني هذه الكلمات لماجدة ريا : الرواية _ القصة _ الكتابة للاطفال _ الخاطرة _ المقال _ القلم _ الاسرة _الرجل _ الامومة _ الجوائز والتكريمات _ كتاباتك _ لبنان _ فلسطين _ العراق_ مصر _ الامة العربية ؟
    الرواية : أحبها أن تجسّد حياة العظماء
    القصة : جمال السرد
    الكتابة للاطفال : التّوجه إليهم بمحبّة
    الخاطرة : تعبير عن إحساس ملحّ
    المقال : قدرة على إيصال فكرة
    القلم : رمز العلم
    الاسرة : الإرتباط الدافىء
    الرجل : رفيق الدرب
    الامومة : أجمل ما في حياة المرأة
    الجوائز والتكريمات : التكريم الحقيقي هو أن يترك الكاتب أثراً قيماً في نفوس القراء
    كتاباتى : تعطيني الإحساس بالوجود، وبالإستمرار بعد الموت
    لبنان : المقاومة التي هزمت اسرائيل
    فلسطين: بلد الصمود والمقاومة
    العراق : البلد الجريح
    مصر : مهد الحضارات، والشعب العريق
    الامة العربية : أسيرة الحكام
    _ما هي الحكمة التي دوما بخاطرك ؟
    اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا.. واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا.
    _ هل زرت دول اخرى وما هي انطباعاتك بعد زياراتك ؟
    زرت سوريا، ولم اشعر بالغربة، وهنا أقول: بلاد العرب أوطاني
    _ ماهى الحكمة التى ترددها ماجدة ريا بين الحين والاخر ؟
    الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك
    _ رسائل توجهها ماجدة ريا فلمن ترسلها وماذا تقول فيها ؟
    أتوجّه برسائلي إلى أحرار العالم، وإلى الأحرار والشرفاء من أبناء أمتنا العربية أن يحفظوا المقاومة من المؤمرات التي تحاك ضدها على مستوى العالم، وأن يدعموا هذه المقاومة إلى حين زوال اسرائيل من الوجود.
    _ نأمل في الختام تقديم بعض من كتاباتك للقراء الاعزاء؟
    عندما تنحني الورود
    إنه الحادي والعشرون من شهر آذار.
    أفاقت أم سليمان صباح هذا اليوم على همسات الحلم الذي داعب جفنيها في ليلة أرادت أن تكون فيها بعيدة عن العالم، فتبقى هناك بالقرب من روحها وفلذة كبدها.
    طوال المساء كانت تقلّب ألبوم الصور الذي يخصّه، صوراً تنبض بحياته التي اختارها أن تكون أبدية، فلا تنتهي حتى لو غادر الدنيا.
    وتتذكر كم كان يبتهج عندما تقول له "الله يرضى عليك يا ابني" ، كانت عيناه تضحكان، ويصفّر فرحاً كعصفور يطلق أغاريده في رحاب السماء فيدور حولها وهو يحيطها بذراعيه ويقول "يا أحلى أم في الدنيا".
    لم تنسَه يوماً، كان معها في كل اللحظات، لكن في هذه الليلة، كانت تحاول أن تستذكره في كل دقائقه ولحظاته، في كل كلماته وحركاته، وكانت تدرك أن صباح هذه الليلة ليس كأي صباح، وكم كان يهتم لمثل هذا الصباح!
    شجرة البنفسج التي زرعها في الحديقة تشهد على ذلك، والياسمينة أيضاً، كما شُجيرات الورد الجوري، تعرف ملمس يده جيداً، كم اعتنى بها، ورغم أن الورود لا تحب أن تُقطف، كانت تفرح في مثل ذلك النهار، وتختال أمامه، كل تريد أن تكون في الباقة التي يقدمها لها كعربون وفاء وحب لا يكفيه أن يعبّر عنه بالورود.
    وكانت تعلم أن صباح الغد مختلف، وأنه بداية لاحتفاء من نوع جديد. بقيت صورته تداعب جفنيها طوال الليل، بابتسامته الواثقة التي لم تفارق ثغره أبداً، صورة بدت لها محاطة بالورود.
    كان دائماً السبّاق لمعايدتها في مثل هذا الصباح، تذكر كلماته التي حفظتها حرفاً حرفاً "أحب أن أكون أول من يعايدك، ويفتح عينيك على الورود" فتبتسم وتجيبه "الله يجعل أيامك كلها بجمال الورود" فكان مسكنه جنة الخلود.
    تنهّدت بزفرة خرجت من أعماق القلب المشتاق لرؤية الحبيب، وأسرعت خطاها نحو الحديقة، حيث كان يسبق الجميع ليقطف تلك الباقة، وقفت في الوسط، وأخذت تدير عينيها في شجيرات الورود التي ارتفعت منتصبة، كأنها تبادلها النظرات... وعندما دقّقت النظر، رأت بعضها وهو ينحني...
    وتساءلت ما سر ذلك؟
    هل هذه الورود تنحني لي لأنني "أم" وجئت أبحث عن لمسات ابني عندها؟
    أم لعلّها تمدّ عنقها لي كأني بها تقول "خذيني إليه"؟!
    بحنو بالغ، تقترب من تلك الورود، تُشكل منها أجمل باقة، وتكمل طريقها نحو روضة

  2. #2
    اشكرك استاذنا ابراهيم وماشاء الله انت تتقن فن الحوار وتعرفنا على شخصيات نعتبرها جديدة عندنا
    لي عودة للقراءة برويه ونتمنى ان نحصل على نتاج هؤلاء المبدعين.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    اختصاص تراجم وسير ذاتية من مصر
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,562
    ختى ريمة
    اشكرك على مرورك الطيب
    وبفضل الله تعالى اجرى الحوارات والتحقيقات وكافة الفنون الصحفية منذ ان كنت طالبا فى المرحلة الدراسية الثانوية وقد اشاد بهذا نخبة من المبدعين والمتخصصين واذكر منهم على سبيل المثال : الكاتب الصحفى الكبير ( مصطفى امين ) رحمه الله .. والصحفى الكبير ( عبد المعطى احمد ) نائب رئيس تحرير جريدة الاهرام .. والكاتب الاسلامى الكبير ( حسين السكرى ) الخ
    تحيتى ومحبتى

المواضيع المتشابهه

  1. حوار مع المبدعة صبيحة شبر
    بواسطة ابراهيم خليل ابراهيم في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-23-2010, 08:57 PM
  2. موضوع للمناقشة : الى اين تتجه الازمة اللبنانية ؟
    بواسطة عبدالوهاب محمد الجبوري في المنتدى آراء ومواقف
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-12-2008, 09:14 AM
  3. حوار مع المبدعة منى كمال
    بواسطة ابراهيم خليل ابراهيم في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 04-15-2008, 06:36 PM
  4. حوار مع المبدعة العربية صبيحة شبر
    بواسطة ابراهيم خليل ابراهيم في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-24-2008, 12:55 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •