سمع صوتاً من بعيد ، أطلَّ ليبصر من أين جاءه ، كانت الظلمة التي غشيته أمداً طويلاً قد أثرت في عينيه ، فلم ير غير نور ساطع ذهب ببصره ، و أعاده أعمى لكنْ .... وسط دنيا من ضياء .
سمع صوتاً من بعيد ، أطلَّ ليبصر من أين جاءه ، كانت الظلمة التي غشيته أمداً طويلاً قد أثرت في عينيه ، فلم ير غير نور ساطع ذهب ببصره ، و أعاده أعمى لكنْ .... وسط دنيا من ضياء .
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي
يقال "إن العادة طبيعة ثانية" فلما فرض على نفسه العيش في الظلام رغم وجود النور من حوله فلا بد أن يعود إلى عماه و لكن حقيقة و ليس مجازا.
أعجبتني قصتك كثيرا و لاسيما لغتها الجميلة السلسة،
هكذا يكون الإبداع : الشكل و المضمون و ... اللغة.
تحيتي لك و تقديري أخي عبد الله الأديب اللبيب.
"للخيال على الكاتب سلطان لا يقاوم، فإن كنت كاتبا فلا تقاوم خيالك و لكن قومه"
(حسين ليشوري)
حقيقة توحي القصة بتاويلات كثيرة لكن اليأس بعد الامل آلمني...هل هذا واقعنا فعلا؟
الف تحية وتقدير.
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .