بادرة وتنظيم الاخوين : د. إياد فضلون-آداب عبد الهادي نقدم تقريرا من اعداد الدكتور:
السيد رئيس الجمعية الموقر
السادة أعضاء الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
تحت رعاية الأستاذ الدكتور
حسين جمعة
رئيس اتحاد الكتاب العرب
تم بعون الله تعالى عقد الاجتماع الأول للجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
يوم الثلاثاء الموافق 20/11/2007 م في مقر اتحاد الكتاب العرب الكائن في مدينة دمشق–المزة
حيث تقبل دعوتنا مشكورا عدد كبير من قيادات وأعضاء اتحاد الكتاب العرب
أذكر منهم
الدكتور حسين جمعة رئيس الاتحاد
الأستاذة فادية غيبور نائبة رئيس الاتحاد
الأستاذ غسان ونوس رئيس الجمعيات في اتحاد الكتاب العرب
الأستاذ عدنان جاموس مقرر جمعية الترجمة في اتحاد الكتاب العرب
وحضر أيضا عدد كبير من مترجمي مجلس الشعب السوري، ورؤساء تحرير بعض الصحف والمجلات المحلية والدولية، وعدد كبير من الإخوة العرب من الأردن وفلسطين والعراق وبعض الحضور من غير العرب من فرنسا وسويسرا ، وحضر أيضا كتاب وأدباء ومترجمون ومبدعون من المحافظات السورية ( اللاذقية، طرطوس،حلب، القنيطرة، الجولان المحتل، صافيتا، حمص، دمشق) ، وبعض أساتذة الترجمة من جامعة دمشق، وعدد كبير من أعضاء واتا ..
كان الحضور نحو 100 شخص على أقل تقدير .
تم ذلك تحت تغطية إعلامية واسعة :
قناة الجزيرة
وكالة سانا للأنباء
القناة الفضائية في التلفزيون العربي السوري
قناة دنيا الفضائية
بدأ الاجتماع في تمام الساعة الرابعة ( حسب البرنامج )
كانت الكلمة الأولى لراعي المؤتمر
الأستاذ الدكتور حسين جمعة رئيس اتحاد الكتاب العرب
حيث ألقى كلمة ارتجالية شرح فيها واقع الثقافة في الوطن العربي وعبر فيها عن مدى اهتمامه بواتا ونشاطاتها وأكد على ضرورة التعاون الثقافي والفكري بين الجمعية الدولية واتحاد الكتاب العرب .
( سنورد الكلمة كاملة في مشاركة لاحقة )
الكلمة الثانية لرئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
الأستاذ عامر العظم
ألقاها نيابة عنه الدكتور محمد إياد فضلون سفير الجمعية الدولية في سوريا
حيث رحب بالضيوف الكرام، وشكر قيادات اتحاد الكتاب العرب على تعاونهم وتضامنهم مع الجمعية، وتابع تعريفه بالجمعية وانجازاتها ومكانتها، داعيا للتعاون والتكاتف بين المثقفين والمبدعين .
ملاحظة : سنورد الكلمة كاملة في مشاركة لاحقة
ثم أورد الدكتور محمد إياد فضلون بعض التعريفات الهامة حول الجمعية الدولية
ملاحظة: سنوردها لاحقا و في مشاركة خاصة
الكلمة الثالثة، كانت كلمة المترجمين
ألقاها الأستاذ الدكتور فواز زعرور
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب
مدرس في جامعة دمشق والمعهد العالي للترجمة
تحت عنوان (المترجم وواقع الترجمة)
ملاحظة: سنوردها لاحقا وفي مشاركة خاصة
الكلمة الرابعة
مقطع من قصيدة شعرية للأديبة الكاتبة آداب عبد الهادي
تحت عنوان ( الصوت الآخر )
ملاحظة: (سنورد المقطع في مشاركة لاحقة) .
الكلمة الخامسة
للأستاذ الأديب هشام الحرك
تحت عنوان (واتا تستشرف مستقبل الثقافة السورية)
وأكد فيها على مدى أهمية واتا في الساحات الأدبية والترجمية والثقافية السورية
اختتمها ببرقية للسيد رئيس الجمهورية العربية السورية
بشار الأسد
تقديرا لاحتضانه الجمعية الدولية في سوريا
ملاحظة: (سنورد الكلمة لاحقا )
بعدها أعطيت الكلمة للمتداخلين
تقدم الدكتور شاكر مطلق بمداخلة ارتجالية حول الترجمة والتراث العربي
(نرجو منه إعادة نشرها إذا أمكن).
وأشار الدكتور حمزة ثلجة في مداخلته لتجربته مع واتا
(نرجو منه إعادة نشرها إذا أمكن )
الأديبة السيدة سحر أبو حرب
حيّت الجمعية في مداخلتها وطالبتنا فيها بخطة عملية لترجمة الكتب، وأشارت إلى بعض المشاكل بين الكتاب ودور النشر والمتعلقة بحقوق الملكية
(نرجو منها إعادة نشرها) .
بعد مداخلات الإخوة والأخوات، تمت دعوة الحضور إلى استراحة قصيرة دامت 20 دقيقة استطاع أعضاء واتا خلالها تبادل التعارف بشكل أكثر عمقا ..
أكملنا الاجتماع بعد ذلك في جو أخوي وبقي أعضاء واتا و بعض المهتمين ليكون التعارف والتلاحم أكبر ..
وقد خرجنا من المؤتمر ببعض التوصيات التي سنوردها لاحقا.