السلام عليكم
نرحب بالاديب والمحامي/حمزة نادي
اهلا به معنا
ام فراس -سوريا
السلام عليكم
نرحب بالاديب والمحامي/حمزة نادي
اهلا به معنا
ام فراس -سوريا
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
مرحباً أهلا وسهلاً
بالمحامي الذي حلّ و أطل
أقبل حمزة بادي ؛وفي الفرسان يلقي ترحيباً بالأيادي،
وفي القلوب يمنح مساحة السواد
مليون ترليون أهلا أخاه .
نتمنى الإقامة السعيدة بين رفقة الخير الأكيدة
لا يـخـدعـنّك مــن عــدوّ دمـعـةً *** وارحـم شـبابـك مـن عدوٍ تُرحَمِ
ومن البليّة عذل من لا يرعوي*** عن جهلِهِ , وخـطاب من لايفهمِ
ومـن العـداوة ما يـنالك نـفـعُـهُ *** ومـن الصـداقـة ما يـضر ويؤلمُ
والذل يـظـهـر فـي الذلـيل مودةً *** وأود مـنـه لـمـن يــود الأرقـــم
الاستاذ حمزه نادي الغالي
الكاتب بنبض ثائر
المحترم حقا وصدقا وشفافيه
لا ادري دائما اخلط بين جزائريتك وفلسطينيتي عند قراءة حروفك حيث تسكنني الثورتان معا
حللت اهلا ونزلت سهلا
مليون مرحبا باطلالتك البهيه
ودمت سالما منعما وغانما مكرما
عزيزي المحامي الراقي حمزة نادي الغالي
أرحب بك هنا في سلسبيل بردى ، في جو تغرد به البلابل
وترسم الشمس فيه نبض الحرية ، والإبداع .
أستاذنا، وشاعرنا المحترم/ عبد الرحيم محمود
متى ضاقت عليك الدنيا على سعتها، وجب عليك الهجرة من ضيق الدنيا الى فسحة الأمل والعطاء.. الى منبر حر ...الى مكان يقدر فيه الرجال بالذهب..
كم أنا سعيد بهذا الترحيب شعارنا العزيز
كم أنا مشتاق الى حروف الذهبية
شكرا وألف شكر أستاذي الكريم
أخوكم حمزة نادي
أخي واستاذي يسري راغب شراب
أدعو الله أن ييسر لنا سبل النجاح في الدعوة اليه عن طريق قلم ينضح بحروف من نار على الأعداء، وحروف فيها شفاء لصدور يغترفها أخواننا أهل الرباط..
أخي أصدقك القول أني جزائريٌ حتى النخاع... لكن هواي، وعشقي فلسطني الموطن، كم أشتاق الى أرض الأنبياء.. كم وددت أن أكون جنديا في معاركة الحق .. في غزة الأبية
شكرا لك أستاذي على هذا الترحيب
الاستاذ الحبيب الاديب المحامي
حمزة نادي
أهلا بك في فرسان الثقافة
لقد أنرت سماء الفرسان بحضورك البهي والمشرق
وننتظر سحائب حرفك وهطول فكرك في صفحات الفرسان
اهلا بك
ظميان غدير