في مساء ,حسين يعقوب الحمداني
جئت متأخرا
ل مسائي عام الندى
غفى الورد
أقتربت من مسرح نومها
مستلقيه تبشر حلمها هناك. . .
وجدت الرد متبسما
هل سيغني أسطري أحدهم ؟
لطرب كلماتي . .
سعدت ببوحكم سأ ستفيق مبكرا
للصباح
حتى أقطر الرد للندى
لن أقطف ورده لأ حملها بيدي ..
سأبقيها ناظرة
ل صدى الندى الدائم
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=CSqYFOW9T98