محمد سعيد شقيق جودت سعيد.. مدرسة السلام والحب واللاعنف.... أسرة طاهرة اختارت العودة إلى الجولان وسكنت في قرية متواضعة بير عجم .. على الشريط الحدودي .. صارت القرية محجاً يقصدها السوريون للتأمل والحكمة والفلسفة والحكمة.. .. قصدها النظام بدباباته.. وبتوافق ضمني مع الصهاينة وغض طرف من إسرائيل... ليقصف أهلها ويدمر مدينتهم... واختار الله محمد سعيد شهيدا ونجا جودت... ولا زالت الدبابات تقصف في قرية الحب والسلام........