مرفق بيان باللغة الانجليزية صادر عن حركة ناطوري كارتا اليهودية
حول جريمة اسطول الحرية
الرجاء النشر
مع الاحترام
( من الايميل)
مرفق بيان باللغة الانجليزية صادر عن حركة ناطوري كارتا اليهودية
حول جريمة اسطول الحرية
الرجاء النشر
مع الاحترام
( من الايميل)
شكرا اختي رغد مازلت ابحث لعمق عن التفكير والمعتقدات العميقة لديهم
لك شكري الجزيل
العزيزة رغد
هذه بعض المعلومات عن الحركة وانا بصدد تدقيقها وتمحيصها والتاكد من دقتها وان كانت بشكل عام تضم شيئا من الحقيقة للعلم رجاء :
التسمية
ناطوري كارتا (آرامية "נטורי קרתא أي حارس المدينة" ; العبرية "שׁוֹמְרֵי הָעִיר") حركة يهودية أرثودكسية ترفض الصهيونية بكل أشكالها وتعارض وجود دولة إسرائيل، تعدادهم يقارب 5000 ويتواجدون في القدس ولندن ونيويورك.
جماعة دينية يهودية تم تأسيسها في سنة 1935، تعارض هذه المجموعة الصهيونية وتنادي بخلع أو إنهاء سلمي للكيان الإسرائيلي، حيث أنها تقتنع بأن اليهود ممنوعون من الحصول على دولة خاصة بهم حتى مجيء المسيح. يتمركز أتباع هذه المعتقدات
يركز أتباع هذا المذهب على الأدب الحاخامي والذي ينص على أنه وبسبب خطايا اليهود فإنه تم طردهم من أرض إسرائيل. كما أنهم يعتبروا بناءً على التلمود البابلي بأن أي محاولة لاسترداد أرض إسرائيل بالقوة هي مخالفة للإرادة الإلهية. ويعتقدون بأن إعادة دولة إسرائيل ستتم فقط عندما يأتي المسيح. أقر الحاخام موشيه هيرش بأن الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات هو القائد الشرعي والقانوني لدولة فلسطين، والتي تشمل ما يعرف بدولة إسرائيل.
التاريخ
معظم أتباع هذه الطائفة ينحدرون من أصول هنغارية والذين استقروا في المدينة القديمة للقدس في بداية القرن التاسع عشر، وكذلك من اليهود الليتوانيين الذين كانوا طلاب هناك. كانت هذه الطائفة مخالفة للسياسات الجديدة المنبثقة عن الصهيونية والتي كانت تهدف إلى تحقيق سيادة لليهود على أرض فلسطين التي كانت تحت الحكم العثماني. كان من ضمن حججهم لمعارضة هذه الفكرة نقاشات تلمودية بخصوص مقاطع في الإنجيل والتي تتعلق باتفاقية ما بين إلههم والشعب اليهودي وأمم العالم والتي حدثت عندما تم نفي اليهود. نص الاتفاق على: 1) أن اليهود يجب ألا يقوموا بالثورة على الشعوب غير اليهودية والتي منحتهم مأمن ومأوى، كما هو الحال في سماح الدولة العثمانية لهم بالوفود والإقامة في فلسطين وكذلك الأمر فيما يخض اتفاقية فيصل-وايزمان 2) أنهم لا يجب أن يقوموا بهجرات جماعية إلى فلسطين. بالمقابل تنص الاتفاقية على أن الأمم غير اليهودية تعد بأن لا تضطهد اليهود بشكل قاسي.
1947 إلى الآن
معارضتهم لدولة إسرائيل والصهيونية استمرت تحت قيادة حاخامهم أمرام بلو. ترفض هذه الطائفة دفع الضرائب لدولة إسرائيل حيث أنهم لا يعترفون بها. وصل الأمر بهذه الطائفة إلى أنهم لا يقبلون لمس أي عملة ورقية أو نقدية تحمل صور وشعارات للصهيونية. لا يقترب أعضاء هذه الطائفة من حائط البراق حيث يعتقدوا بأنه تم تدنيسه من قبل الصهاينة ومصالحهم. مما يجدر ذكره أن زعيم هذه الطائفة خدم كوزير لشؤون اليهود في عهد الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات.
موت ياسر عرفات
اشترك عضوان من هذه الطائفة بالصلاة على الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في باريس، فرنسا. كما اشترك الحاخام موشيه هيرش في جنازة الرئيس ياسر عرفات.
علاقتهم مع إيران والرئيس محمود أحمدي نجاد
في شهر تشرين أول من عام 2005 قام زعيم هذه الطائفة وهو يسرول دوفيد ويس بالإدلاء بتصريحات تنتقد الهجوم اليهودي على الرئيس محمود أحمد نجاد. حيث قال ويس بأن تصريحات أحمدي نجاد لم تدل على أحاسيس معاداية لليهود بل كانت رغبة بالوصول إلى عالم أفضل وأكثر أماناً وكما كانت إعادة تأكيد لمعتقدات وتصريحات آية الله الخميني والذي كان يركز على احترام وحماية اليهود واليهودية. في شهر آذار من سنة 2006 زار عدد من أعضاء هذه الطائفة والتقوا برجال الدولة الإيرانيين وأشادوا بمقولة الرئيس أحمدي نجاد "أن دولة إسرائيل يجب أن تمحى من التاريخ" كما أنهم قالوا بأنهم لم ينزعجوا من إنكار أحمدي نجاد للهولوكوست. علق الحاخام ويس في مقابلة له بالقول "يستغل الصهيونيون مسألة الهولوكوست لتحقيق أهدافهم. نحن اليهود الذين قتلنا في المحرقة يجب أن لا نستغلها لتحقيق مآربنا.... ما نريده ليس فقط الانسحاب إلى حدود 67 بل عودة الدولة كاملة إلى حكم الفلسطينيين، ونستطيع نحن أن نعيش معهم".
مؤتمر طهران بخصوص الهولوكوست
أعضاء من يهود الناتوري كارتا خلال وجودهم في المؤتمر الدولي لمراجعة الرؤيا العالمية للهولوكوست.
في شهر كانون أول من عام 2006 حضر أعضاء من هذه الطائفة المؤتمر الدولي لمراجعة الرؤيا العالمية للهولوكوست والذي جذب عدداً من المنكرين للهولوكوست.
تالياً مقاطع من كلمة الحاخام ويس والذي حضر المؤتمر:"يصعب القول بأن اليهود لم يعانوا من الهولوكوست.... يمكنني القول أنني الممثل والصوت لهؤلاء اليهود الذين تم إبادتهم حيث أن قد تم قتل أجدادي هناك. كانت عائلتي من هنغاريا. هرب والدي لكن أبواه بقيا هناك، لم يستطع إخراجهم من هنغاريا. لا يمكن أن يتم دحض وتفنيد حقيقة الهولوكوست لكن هذا لا يعني أن تصبح الهولوكوست أداة للضغط على الناس"(3). كما قام الأعضاء الحاضرين بالإشادة بالرئيس أحمد نجاد والذي نادى بتدمير الدولة الصهيونية كإشارة للتمييز بين اليهودية والصهيونية.
"
السلام عليكم
اولا شكرا لكم جميعا لإدلائكم بردكم وآرائكم وبعد:
قرأت كتابا عن الدكتور أحمد نسيم سوسة أرجو مراجعة الملخص:
http://www.omferas.com/vb/showthread.php?t=25893
وقد لفت نظري قوله:
رغم صواب فكرتها ومعتقدها بشكل عام يحق لنا التساؤل ماذا قدمت لأصحاب الحق إذا؟ سؤال وجيه يحتاج إجابة شافية
ولكم جل الشكر
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .