منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. #1

    حواء............ وأنا ! حسن حجازى




    حواء ...... وأنا !!!


    جاءت تسألني
    وزهورُ الأمل ِ
    تعطرُ سناها
    جاءت تسألني
    ورحيق ُ الزهر ِ
    يجرى فى ثناياها
    تسألنى بلا خجلٍ
    بلا إحمرار
    تسألنى عن الحبِ
    فى وضح ِ النهار!
    فهمست لها :
    ألا تخافينَ من الجارة ِ و الجار
    ألا تخافينَ من حرقةِ النار؟ !
    فقالت :
    عندما أحببتكَ أنتَ
    عرفتُ الأمل َ
    فى نشوة ِ الإحساس
    فلا تسلنى عن الهوى
    ولا عنِ كلام ِ الناس
    كم بحثتُ عن الحبِ
    فى الدروب ِ والسير
    والعمرُ يجرى كالرؤا
    كالصور
    فإذا أنتَ الهوى
    وأنتَ الأمل
    خذنى معك
    للحبِ والأحلام !

    فقلتُ والجرحُ الأحمق ُ يقتلني
    ويذكرني بما مضى :
    أفيقي يا حلوة َ َالعينين ِ
    فالأرضُ أمست
    كالعشِِ ِ الخرب
    من سنين
    نسامرُ الملل
    فى أرض ِ الأنين
    كم ْ ضاع َ الحبُُ منا
    وكم ْ ضاع َ الحنين !
    فقالت :
    يا شاعرَ الحبِ
    اخلع منظاركَ الأسود
    وأطل على الوجود
    ها هو الحسن
    يمتدُ هنا وهناكَ
    بلا حدود
    فغرد للحبِ للجمال ِ
    لتعودَ أحلى الليالى
    وينبضُ بالفرحةِ قلبي
    وأعانقُ فجرَ الأماني
    فهيا على الدربِ سوياً
    نشدو للغرام !
    فقلتُ :
    مهلاً مهلاً
    يا نضيرةَ الرواءِ
    فأنى ودعتُ الحبَ من زمن
    وكم قالوا فيهِ دوائي
    فما ذقتُ منه ُ سوى الشجن
    فعودى ولا تسأليَ عن السبب
    فالحبُ دنيا كلها العجب
    وكفاكِ سخفاً وأوهام !
    فقالت والعيون بها لهيبٌ أزرق
    والصدرُ يعلو ويهبط
    كالجبل ِ الأحمق
    وارتعشت الشفتان
    وحارت العينان ُ فى كل ِ اتجاه :
    أتيتك َ والمنى والأحلام ُ
    كالبدرِ على الطريق
    وقلت ُ أنت َ الهوى
    أنتَ الصاحب ُ
    وأنت َ الصديق
    أتيتكَ والمنى
    فواحةٌ كالورود
    لكنني أتيتُ
    بعدما مضى الربيع
    ولعبت بكَ الوعود
    أيها النرجسي المجنون
    على الأرضِ ِ حائرٌ
    وفى السماءِ لمغبون
    ........
    أفق !!
    فإنى وهبتك َ فؤادى وروحى
    بعدما هدمتُ ما هدمتُ
    من صروحي
    ووهبتك َ حلاوة َ الوجدِ
    ولذة َ البوحِ
    ألا فخبرني :
    لِمَن هذا الجمال
    ولِمَن هذا الربيع ؟
    إليكَ أنتَ يا سيدَ القطيع !

    أعطيتها يدي
    وبين يديها البضتين ِ سكنت
    كالطير الوديع
    لمسة ً ننسى البردَ فيها
    وأعاصيرَ الخريف
    لمسة ٌ أحسست ُ فيها بالحياةِ
    بالربيع
    يا لهُ من عالم ٍ يتوهُ العقل ُ فيهِ
    ويضيع !
    نظرتُ إليها فقالت :
    وا فرحتاه يا سيدَ القوافي
    إليك َ عمري
    إليكَ روحي
    فانتَ حبيبى
    وانتَ روحي !
    فنظرتُ إليها وهى تتبختر ُ جوارى
    كزهرةٍ شابة
    وقلتُ فى نفسى :
    أفضل ُ من الوحدةِ والسهر
    رفيقة ٌ هيفاءُ تسر ُ النظر
    لكن ما يعزينى أنها أنزلت قبلي
    آدم َ من الجنة ِ
    وكان َ فى الخلدِ سعيداً
    يا آدمُ
    كلنا فى الهوى سواءُ
    فالمرأة ُ كانت هنا
    وكانت هناك
    غيرَ أننى أذكرُ البداية
    وشجرة ُ التفاح ِ
    والأمل ُ الكاذب ِ فى قطفها
    ولهفة ُ حواء وشوقها
    لدنيا الفناءِ ِ وغيها
    وهمس ِ الشيطان ِ
    وعقاب ِ السماء ِ
    ولطفها
    وأنتَ يا أدم بينهم
    حائر ٌ تائه ٌ
    غريبٌ وملوم
    حقا ً إنك َ على الأرض ِ حائر ٌ
    وفى السماء ِ لمظلوم !
    حقا ً إنك َ يا آدم
    مظلوم ٌ مظلوم ٌ
    مظلوم !

  2. #2
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن حجازى مشاهدة المشاركة

    حواء ...... وأنا !!!
    جاءت تسألني
    وزهورُ الأمل ِ
    تعطرُ سناها
    جاءت تسألني
    ورحيق ُ الزهر ِ
    يجرى فى ثناياها
    تسألنى بلا خجلٍ
    بلا إحمرار
    تسألنى عن الحبِ
    فى وضح ِ النهار!
    فهمست لها :
    ألا تخافينَ من الجارة ِ و الجار
    ألا تخافينَ من حرقةِ النار؟ !
    فقالت :
    عندما أحببتكَ أنتَ
    عرفتُ الأمل َ
    فى نشوة ِ الإحساس
    فلا تسلنى عن الهوى
    ولا عنِ كلام ِ الناس
    كم بحثتُ عن الحبِ
    فى الدروب ِ والسير
    والعمرُ يجرى كالرؤا
    كالصور
    فإذا أنتَ الهوى
    وأنتَ الأمل
    خذنى معك
    للحبِ والأحلام !
    فقلتُ والجرحُ الأحمق ُ يقتلني
    ويذكرني بما مضى :
    أفيقي يا حلوة َ َالعينين ِ
    فالأرضُ أمست
    كالعشِِ ِ الخرب
    من سنين
    نسامرُ الملل
    فى أرض ِ الأنين
    كم ْ ضاع َ الحبُُ منا
    وكم ْ ضاع َ الحنين !
    فقالت :
    يا شاعرَ الحبِ
    اخلع منظاركَ الأسود
    وأطل على الوجود
    ها هو الحسن
    يمتدُ هنا وهناكَ
    بلا حدود
    فغرد للحبِ للجمال ِ
    لتعودَ أحلى الليالى
    وينبضُ بالفرحةِ قلبي
    وأعانقُ فجرَ الأماني
    فهيا على الدربِ سوياً
    نشدو للغرام !
    فقلتُ :
    مهلاً مهلاً
    يا نضيرةَ الرواءِ
    فأنى ودعتُ الحبَ من زمن
    وكم قالوا فيهِ دوائي
    فما ذقتُ منه ُ سوى الشجن
    فعودى ولا تسأليَ عن السبب
    فالحبُ دنيا كلها العجب
    وكفاكِ سخفاً وأوهام !
    فقالت والعيون بها لهيبٌ أزرق
    والصدرُ يعلو ويهبط
    كالجبل ِ الأحمق
    وارتعشت الشفتان
    وحارت العينان ُ فى كل ِ اتجاه :
    أتيتك َ والمنى والأحلام ُ
    كالبدرِ على الطريق
    وقلت ُ أنت َ الهوى
    أنتَ الصاحب ُ
    وأنت َ الصديق
    أتيتكَ والمنى
    فواحةٌ كالورود
    لكنني أتيتُ
    بعدما مضى الربيع
    ولعبت بكَ الوعود
    أيها النرجسي المجنون
    على الأرضِ ِ حائرٌ
    وفى السماءِ لمغبون
    ........
    أفق !!
    فإنى وهبتك َ فؤادى وروحى
    بعدما هدمتُ ما هدمتُ
    من صروحي
    ووهبتك َ حلاوة َ الوجدِ
    ولذة َ البوحِ
    ألا فخبرني :
    لِمَن هذا الجمال
    ولِمَن هذا الربيع ؟
    إليكَ أنتَ يا سيدَ القطيع !
    أعطيتها يدي
    وبين يديها البضتين ِ سكنت
    كالطير الوديع
    لمسة ً ننسى البردَ فيها
    وأعاصيرَ الخريف
    لمسة ٌ أحسست ُ فيها بالحياةِ
    بالربيع
    يا لهُ من عالم ٍ يتوهُ العقل ُ فيهِ
    ويضيع !
    نظرتُ إليها فقالت :
    وا فرحتاه يا سيدَ القوافي
    إليك َ عمري
    إليكَ روحي
    فانتَ حبيبى
    وانتَ روحي !
    فنظرتُ إليها وهى تتبختر ُ جوارى
    كزهرةٍ شابة
    وقلتُ فى نفسى :
    أفضل ُ من الوحدةِ والسهر
    رفيقة ٌ هيفاءُ تسر ُ النظر
    لكن ما يعزينى أنها أنزلت قبلي
    آدم َ من الجنة ِ
    وكان َ فى الخلدِ سعيداً
    يا آدمُ
    كلنا فى الهوى سواءُ
    فالمرأة ُ كانت هنا
    وكانت هناك
    غيرَ أننى أذكرُ البداية
    وشجرة ُ التفاح ِ
    والأمل ُ الكاذب ِ فى قطفها
    ولهفة ُ حواء وشوقها
    لدنيا الفناءِ ِ وغيها
    وهمس ِ الشيطان ِ
    وعقاب ِ السماء ِ
    ولطفها
    وأنتَ يا أدم بينهم
    حائر ٌ تائه ٌ
    غريبٌ وملوم
    حقا ً إنك َ على الأرض ِ حائر ٌ
    وفى السماء ِ لمظلوم !
    حقا ً إنك َ يا آدم
    مظلوم ٌ مظلوم ٌ
    مظلوم !

    وحواء أيضاً مظلومة والحل في يد الحق


    قصيدة قصصية مولعة بالشجن .. هذه وجهة نظر فقط أستاذنا

    شكري من أعماق الوجدان وقلب القلب

    ننتظر رأيك في نصوص الإخوة المشاركين

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  3. #3
    أخى إسلام
    خالص شكرى وتقديرى لك وللجميع

    الموضوع شائك
    والقصة الشاعرة موضوع موجود أكيد
    وهذه المشاركات لإثارة الموضوع ومحاولة إيجاد بعض النصوص توضع كمحك للموضوع
    وفى انتظار ناقدنا المبدع
    الأستاذ محمد الشحات

    حسن حجازي

  4. #4
    مشكور اخي الكريم
    على هذه القصة الرائعة
    وننتظر منك كل ما هو رائع

  5. #5
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن حجازى مشاهدة المشاركة
    أخى إسلام
    خالص شكرى وتقديرى لك وللجميع
    الموضوع شائك
    والقصة الشاعرة موضوع موجود أكيد
    وهذه المشاركات لإثارة الموضوع ومحاولة إيجاد بعض النصوص توضع كمحك للموضوع
    وفى انتظار ناقدنا المبدع
    الأستاذ محمد الشحات
    حسن حجازي
    ،،،،،،،،،،،،،


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    أيها النبض لا تنتحرْ

    ولتحررْ ليالي القمرْ

    اخلع الصمغ من أذني

    ارفع اليأس عن زمني

    هكذا الحب يا وطني

    أحملُ النبضَ بين يديكْ

    أسمعُ القلبَ منكَ إليكْ

    وأنا العربيُّ ..

    أغارُ عليكْ



    """"""""""""""


    أخي الشاعر والمترجم المبدع


    " حسن حجازي "


    دمتَ بخير ودامتْ إثارتكم الراقية ما دام الإبداع هو المحك الرئيسي لدعم الموضوع


    و ما دامت روح القلم تسري يبن أوصال نصوصك المشرقة الوجه ، فتسعدنا وتمسح أفدنة الألم لنبني فوق السحابات صروحاً يسكنها صهيل "فرسان الثقافة"

    لك الشكر والتقدير

    أخوك محمد الشحات محمد

  6. #6
    لك كل الشكر والمودة والتقدير

    القادم أجمل بعون الله

    حسن حجازي

  7. #7
    لديك صور فريدة وجميله
    استاذ حسن
    مرور سريع وتحيه
    ملدا

  8. #8
    اختصاص تراجم وسير ذاتية من مصر
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,562
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن حجازى مشاهدة المشاركة

    حواء ...... وأنا !!!
    جاءت تسألني
    وزهورُ الأمل ِ
    تعطرُ سناها
    جاءت تسألني
    ورحيق ُ الزهر ِ
    يجرى فى ثناياها
    تسألنى بلا خجلٍ
    بلا إحمرار
    تسألنى عن الحبِ
    فى وضح ِ النهار!
    فهمست لها :
    ألا تخافينَ من الجارة ِ و الجار
    ألا تخافينَ من حرقةِ النار؟ !
    فقالت :
    عندما أحببتكَ أنتَ
    عرفتُ الأمل َ
    فى نشوة ِ الإحساس
    فلا تسلنى عن الهوى
    ولا عنِ كلام ِ الناس
    كم بحثتُ عن الحبِ
    فى الدروب ِ والسير
    والعمرُ يجرى كالرؤا
    كالصور
    فإذا أنتَ الهوى
    وأنتَ الأمل
    خذنى معك
    للحبِ والأحلام !
    فقلتُ والجرحُ الأحمق ُ يقتلني
    ويذكرني بما مضى :
    أفيقي يا حلوة َ َالعينين ِ
    فالأرضُ أمست
    كالعشِِ ِ الخرب
    من سنين
    نسامرُ الملل
    فى أرض ِ الأنين
    كم ْ ضاع َ الحبُُ منا
    وكم ْ ضاع َ الحنين !
    فقالت :
    يا شاعرَ الحبِ
    اخلع منظاركَ الأسود
    وأطل على الوجود
    ها هو الحسن
    يمتدُ هنا وهناكَ
    بلا حدود
    فغرد للحبِ للجمال ِ
    لتعودَ أحلى الليالى
    وينبضُ بالفرحةِ قلبي
    وأعانقُ فجرَ الأماني
    فهيا على الدربِ سوياً
    نشدو للغرام !
    فقلتُ :
    مهلاً مهلاً
    يا نضيرةَ الرواءِ
    فأنى ودعتُ الحبَ من زمن
    وكم قالوا فيهِ دوائي
    فما ذقتُ منه ُ سوى الشجن
    فعودى ولا تسأليَ عن السبب
    فالحبُ دنيا كلها العجب
    وكفاكِ سخفاً وأوهام !
    فقالت والعيون بها لهيبٌ أزرق
    والصدرُ يعلو ويهبط
    كالجبل ِ الأحمق
    وارتعشت الشفتان
    وحارت العينان ُ فى كل ِ اتجاه :
    أتيتك َ والمنى والأحلام ُ
    كالبدرِ على الطريق
    وقلت ُ أنت َ الهوى
    أنتَ الصاحب ُ
    وأنت َ الصديق
    أتيتكَ والمنى
    فواحةٌ كالورود
    لكنني أتيتُ
    بعدما مضى الربيع
    ولعبت بكَ الوعود
    أيها النرجسي المجنون
    على الأرضِ ِ حائرٌ
    وفى السماءِ لمغبون
    ........
    أفق !!
    فإنى وهبتك َ فؤادى وروحى
    بعدما هدمتُ ما هدمتُ
    من صروحي
    ووهبتك َ حلاوة َ الوجدِ
    ولذة َ البوحِ
    ألا فخبرني :
    لِمَن هذا الجمال
    ولِمَن هذا الربيع ؟
    إليكَ أنتَ يا سيدَ القطيع !
    أعطيتها يدي
    وبين يديها البضتين ِ سكنت
    كالطير الوديع
    لمسة ً ننسى البردَ فيها
    وأعاصيرَ الخريف
    لمسة ٌ أحسست ُ فيها بالحياةِ
    بالربيع
    يا لهُ من عالم ٍ يتوهُ العقل ُ فيهِ
    ويضيع !
    نظرتُ إليها فقالت :
    وا فرحتاه يا سيدَ القوافي
    إليك َ عمري
    إليكَ روحي
    فانتَ حبيبى
    وانتَ روحي !
    فنظرتُ إليها وهى تتبختر ُ جوارى
    كزهرةٍ شابة
    وقلتُ فى نفسى :
    أفضل ُ من الوحدةِ والسهر
    رفيقة ٌ هيفاءُ تسر ُ النظر
    لكن ما يعزينى أنها أنزلت قبلي
    آدم َ من الجنة ِ
    وكان َ فى الخلدِ سعيداً
    يا آدمُ
    كلنا فى الهوى سواءُ
    فالمرأة ُ كانت هنا
    وكانت هناك
    غيرَ أننى أذكرُ البداية
    وشجرة ُ التفاح ِ
    والأمل ُ الكاذب ِ فى قطفها
    ولهفة ُ حواء وشوقها
    لدنيا الفناءِ ِ وغيها
    وهمس ِ الشيطان ِ
    وعقاب ِ السماء ِ
    ولطفها
    وأنتَ يا أدم بينهم
    حائر ٌ تائه ٌ
    غريبٌ وملوم
    حقا ً إنك َ على الأرض ِ حائر ٌ
    وفى السماء ِ لمظلوم !
    حقا ً إنك َ يا آدم
    مظلوم ٌ مظلوم ٌ
    مظلوم !
    _____
    اخى المبدع حسن حجازى
    احييك على صدق نبضك الجميل
    وتابع الخبر الذى نشرته عن ديوانك الذى يجمل هذا العنوان ( حواء .. وانا )

  9. #9
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملدا شويكاني مشاهدة المشاركة
    لديك صور فريدة وجميله
    استاذ حسن
    مرور سريع وتحيه
    ملدا
    شكرا أختنا الصحفية المبدعة
    وشاكر لمروكم العطر

    مودتى
    حسن حجازي

المواضيع المتشابهه

  1. أنت في وادٍ وأنا في واد
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان التصويب
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-13-2015, 04:22 PM
  2. قصيدتي وأنا
    بواسطة أحمد أنيس الحسون‎ في المنتدى فرسان النثر
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-08-2011, 09:58 AM
  3. العجوز وأنا ق ق ج
    بواسطة رمزت ابراهيم عليا في المنتدى فرسان القصة القصيرة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-16-2011, 07:43 PM
  4. حواء ...وأنا ! بقلم أبو العينين شرف الدين/حسن حجازي
    بواسطة حسن حجازى في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-03-2010, 06:28 PM
  5. أنا ..وأنا
    بواسطة يعقوب احمد يعقوب في المنتدى فرسان النثر
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-01-2008, 04:31 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •