استلقيت على فراشي, وحاولت أن أنام , هناك صوت أسمعه كل لحظة فيحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا الصغير, كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في إ ستقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا , نسبة لا يستهان بها من الزوار الأجلاء.
استلقيت على فراشي, وحاولت أن أنام , هناك صوت أسمعه كل لحظة فيحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا الصغير, كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في إ ستقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا , نسبة لا يستهان بها من الزوار الأجلاء.
هههههههههههه نص أذكر بكلماته بيت أخي شكرا لك صديقي القديم أ. محمد محضار وأين قصص سارة ؟ هل توقفت عن الكتابة ؟