زيارة البابا لفلسطين، إضافة إلى ما تحمله من رمزيّة البحث عن السلام، نستطيع أن نبني عليها موقف الحبر الأعظم الإيجابي من قضية الشعب الفلسطيني الإنسانية، على الرغم من تداخل المسائل الدبلوماسية، وأعتقد أن تداعيات كثيرة ستظهر قريباً، أخشى أن يكون أوّلها مهاجمة شخصه لتجاوزه الخطوط (الإسرئيلية) الحمراء نصرة ونصيراً لشعب فلسطين المظلوم.. علينا أن ننتظر.. وندعو الله سبحانه أن نجد من غبطته الموقف العادل والإنساني الذي نتطلّع إليه من قامة دينية كبيرة بحجم البابا فرنسيس..