الانتخابات قبل الديمقراطية هي :-
ادارة واقتصاد واعلام فمن الاكفأ في مصر فيها الان ؟؟؟
- التكنوقراط هم أمثال :-
محمد البرادعي ماضيه احرقه قبل ان يرشح نفسه
- واحمد زويل يحتاج رجال ومال
- واسامة الغزولي حرب مع حزبه الجديد - اعتقد انه المساواة
- بالمقابل هناك الناصري سامح عاشور وتاريخ من المواجهات الشريفة في نقابة المحامين
وفي نفس التيار / حمدين صباحي وحزب الكرامة كمعارض قوي للنظام المخلوع
- وعصام العريان والدكتور ابوالفتوح من الاخوان واكثر من ثمانين عام من التاريخ خبرة مساندة
- وعمرو موسى الوطني وماضيه مع اردوغان وتفهم قصدي
- ام احمد شفيق الذي رغم شفافيته انتهى دوره
- ام اسماء محسوبة على التيار الاسلامي مثل / محمد سليم العوا وذراعه الايمن ابو العلا ماضي في حزب الوسط
- ولا يمكن ان يكون ايمن نور - او الوفد برئاسة / السيد البدوي صعب وان فاز بنسبة محدودة
- وقد يكون هناك فرصة لوائل الابراشي مع الشباب
- ومن هناك من المرشحين لخوض انتخابات مجلس الشعب بالكفاءة والاقتدار
- نحسبها بلغة الشباب
- المرشح وائل غنيم بدعم من ملايين الشباب في دولة بحجم مصر وخبراء بالالاف
مشاكل تحتاج خبرات
هل يمكن ان يتولى الامر الشباب وحدهم ام يكون هناك تحالفات معهم من هنا وهناك
- كما اتفقنا الانتخابات ادارة واقتصاد واعلام - اكثر منها ثورات - وان كانت تحتاج الى نفس الجهد الذي بذل في ميادين الثوار بعزيمة الشباب والتفاف الشياب حولهم
- القوة والخبرة - واحدهما دون الاخر لن يفيد مصر
وال85 مليون نسمة يحتاجون للقوة والخبراء والاموال - في السياسة والادارة والاقتصاد والاعلام
وهناك طلعت السادات يرمم الحزب الوطني أم سيكون مرشح الحزب الوطني ام حسن حمدي بتاع الاهرام - ولا ننسى ان البدراوي قد انسحب من الوطني وهو الوحيد الممكن قبوله وطني في الوطن قبل انسحابه !!!!!!
ومما سبق
تكون للاخوان الفرصة الاكبر ومن بعدهم الشباب والجماعات القومية
تقبل تحياتي ومودتي
ودامت مصر وأهلها سالمة منعمة وغانمة مكرمه
ملاحظة
تداول هذا الامر بكل اريحية وكل هؤلاء المرشحون يعني ان مصر مقبلة على مرحلة جديدة يسود فيها صوت الشعب أعلى من اي حزب وعلى اي اسم - والاقبال المنقطع النظير على الاستفتاء امس دليل ان مصر شعب مصر واعي ومستنير وقادر على الابداع والتمييز وانتخاب قيادة جديدة تصل به الى بر الامان
وكان الاستفتاء التاريخي تاكيد على الارادة الجدية لمصر الثورة - ارادة الاختيار السليم
ارادة الحرية طريق نحو النهضة بتداول السلطة
الاخوان المسلمون في الانتخابات المصرية المقبله
--------------------------------------------------
ارفع المراهنة على فوز الاخوان بما لايقل عن ثلث المقاعد في مجلسي الشعب والشورى
المستقبل للحركات الاسلاميةولا حظوا انني اقول الاسلامية من كل المذاهب
مصر المذهب السني وفي فلسطين والاردن والسعودية وقطروتركيا فيها الغالبية السنية
والمربع العراقي والايراني الغالبية الشيعية
والسوري واللبناني والبحرين والكويت والامارات وعمان سنية / شيعية
ودول المغرب العربي في ليبيا وتونس والجزائر وموريتانيا والمغرب ستكون جاهزة للتأثير على الصراع
ووارد ايضاالصراع ما بين العروبة والاسلام
وسيتقدم القوميون خطوة الى الامام ليكونوا في المعارضه وقد عانوا من التهميش ثلاثون سنه
علما بأن المسيحيين جزء اصيل في الحركة القومية العربية
انا هنا اضع تصور للاقليم العربي خاصة ما يتعلق بدول المواجهة - المواجهة
لاحظوا- هنا الصراع يكون دولي وليس اقليمي -ولا ينفصل في السياسة الدولية القطري عن الاقليمي
و داخل مصر فقط فان الاخوان الاجدر والاقدر على تخطي نسبة الثلث في الانتخابات وكما صرح قادة الاخوان تحت قاعدة لكم دينكم ولي ديني قائلين :-
انهم لن يخوضوا الانتخابات على اكثر من ثلث المقاعد المضمونه فقد فازوا بالخمس من مقاعد 2005م تحت حراب العادلي فكيف يكون الوضع معهم الان بعيدا عن تغيير صناديق الاقتراع ومعتقلات العادلي النسبة للاخوان على الاقل ثلث المقاعد وهذا ليس تخمينا ولكن يقينا
-----------------------------
ملاحظةان لم يفز الاخوان وحدهم بالثلث وباقي الحركة الاسلامية بما يكمل النصف هل نتوقع فوز الوطني والوفد والغد وكل الاحزاب الميتة باكثر من العشرة في المائهوالباقي لمن ولا نتوقع ان يزيد نصيب الاحزاب القومية والوسطية عن ال 25 في المائةضمن هذا التوزيع النسبي نقول ان الاخوان والجماعات الاسلامية الاخرى معها سيفوزون باكثر من النصف والاخوان وحدهم لن يتنازلوا عن ثلث المقاعد كما بينا سلفا