كنت أظنها صعبة ! فكيف تمكن عمر من حلها ؟
سلامي لابن اختنا فاتن علي حلاق وله الاحجية الثالثة
من خاله .
في الخفة أرشق حيوانِ
قُوْتي من صيد الفيرانِ
أقفز فوق سطوح الدورِ
وأموء بصوتي المشهورِ
أحمل أفراخي أحميها
أحرص حرصا لا أوذيها
وإذا كبرتْ لا أرحمها
أزجرها حتى أعطيها
درسا في الدنيا كي تحيا
فالدنيا قاسٍ مافيها
إن تعرفني فاذكر إسماً
من كثرٍ تعجز تحصيها