وكان ضياع (ق ق ج) :
من ذكرى إلى ذكرى، يتعلق بحبال الأعماق فاراً من مجهول المستقبل.
علقت رجله بإحداها، نظر بثقة بلهاء وترفّع، فغاص فيها، ثم ابتلعته.
وكان ضياع (ق ق ج) :
من ذكرى إلى ذكرى، يتعلق بحبال الأعماق فاراً من مجهول المستقبل.
علقت رجله بإحداها، نظر بثقة بلهاء وترفّع، فغاص فيها، ثم ابتلعته.
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي
العقجة كانت في ترفع..وربما كانت غامضة جدا بقصد وفي قلب الكانب.
تحيتي
هذه طبيعة تلك الحبال ، فإن لم نقطعها بسكين الأمل الحميد ابتلعتنا أعماق الذكرى ..
بارك الله بك .
تحيتي
من يغوص في ذكرى ولا يحاول الخروج تبتلعه
وكان ضياعا.. إذا كان الضياع خبرا
تقديري.