أخي الفاضل الأستاذ أسامة:
إن أول من يصافح كلماتك بالمودة هو غالب الغول , جارك في حي القادسية , حيث سكنت القاسية قبل عام تقريباً , سكنتها لأنني أريد أن ألبي وصية أمك والفراشة , توصيتها بالحب لك , , فهل أجمل من الحب شيئاً ؟ أرجوك أن تضعني بقائمة أحبابك حتى لو كنت الأخير , ولو كنت من هواة الحوار السياسي لكنت أول أحبابك , ولكن للأسف لا أحب الخوض في السياسة لأنها أكذوبة العصر , ومداخلها وعرة .
أخي الأستاذ أسامة , أحييك وأشكرك على نصك الأدبي بقافيته ( الحب ) وبرويه ( الحب ) جعل الله أيامنا كلها حب , ولك مني التحية والمودة أخي أسامه .