محرك "جوجه" الصيني الجديد يزعج البريطانيين واتجاهات لتصعيد الأزمة دولياً<IMG alt='محرك \"جوجه\" الصيني الجديد يزعج البريطانيين واتجاهات لتصعيد الأزمة دولياً'>
ظهرت في الصين في الآونة الأخيرة منافسة حادة لمرحك البحث العالمي الشهير "Google" بعد أن قامت شركة "جوجه" "Goojje" الصينية بصنع محركها الذي ظهر على الشاشة قبل أسبوعين.
وجاء اختيار اسم الشركة الجديدة من خلال تلاعب بالكلمات في المقطع الأخير من كلمة محرك البحث "Google" المأخوذة من كلمة صينية مشهورة تعني الشقيق الأكبر.
وعلى الرغم من اتهامات الشركة البريطانية المشغلة لمحرك البحث العالمي الشهير "جوجل" إلا أن الحكومة الصينية لم تحرك ساكناً تجاه الأمر وفتحت الباب لمنافسته بعد تجاهل الشركة الصينية تعمل في البلاد برغم الرقابة ومزاعم التسلل.
وبحسب مصادر صحفية فان الشركة الصينية كادت أن تغلق مكاتبها في الصين وتغادر البلاد نسبة لخسائرها الكبيرة خلال الفترة الماضية إلا أن فكرة المحرك الجديد لاقت رواجاً هائلاً حققت من خلاله العديد من المكاسب غير المتوقعة.
وتعطي نتائج البحث على موقع جوجه نتائج تختلف بشكل طفيف عن جوجل أو "بايدو" ولكن يبدو أنها تتعرض للرقابة على نحو مماثل لتجنب المحتوى الذي تراه الصين حساسا.
محرك "جوجه" الصيني الجديد يزعج البريطانيين واتجاهات لتصعيد الأزمة دولياً
<IMG alt='محرك \"جوجه\" الصيني الجديد يزعج البريطانيين واتجاهات لتصعيد الأزمة دولياً'>
ظهرت في الصين في الآونة الأخيرة منافسة حادة لمرحك البحث العالمي الشهير "Google" بعد أن قامت شركة "جوجه" "Goojje" الصينية بصنع محركها الذي ظهر على الشاشة قبل أسبوعين.
وجاء اختيار اسم الشركة الجديدة من خلال تلاعب بالكلمات في المقطع الأخير من كلمة محرك البحث "Google" المأخوذة من كلمة صينية مشهورة تعني الشقيق الأكبر.
وعلى الرغم من اتهامات الشركة البريطانية المشغلة لمحرك البحث العالمي الشهير "جوجل" إلا أن الحكومة الصينية لم تحرك ساكناً تجاه الأمر وفتحت الباب لمنافسته بعد تجاهل الشركة الصينية تعمل في البلاد برغم الرقابة ومزاعم التسلل.
وبحسب مصادر صحفية فان الشركة الصينية كادت أن تغلق مكاتبها في الصين وتغادر البلاد نسبة لخسائرها الكبيرة خلال الفترة الماضية إلا أن فكرة المحرك الجديد لاقت رواجاً هائلاً حققت من خلاله العديد من المكاسب غير المتوقعة.
وتعطي نتائج البحث على موقع جوجه نتائج تختلف بشكل طفيف عن جوجل أو "بايدو" ولكن يبدو أنها تتعرض للرقابة على نحو مماثل لتجنب المحتوى الذي تراه الصين حساسا.