من السياسات المتبعة ليصدق الناس الكذبه
أن تكذب مائة كذبه .. نعم مائة
وهذي هي السياسة التي تنتهجها أمريكا في نشر الأكاذيب
أولا .. تم القضاء على ابن لادن وكانت رصاصه في رأسه (وين الإثبات)
ثانيا .. شاركت المخابرات الباكستانية في العملية (باكستان معترضه ليه ما عندها خبر)
ثالثا .. ثلاثه (أو مدري كم) قتلى خمسة جرحا منهم زوجته (الميت راح طيب وين المصابين)
رابعا .. أمريكا لا تدري هل تعرض صور العملية أو لا . (خلونا نصدقكم أولا)
خامسا .. بنت ابن لادن تتهم القوات الأمريكية بتصفية ابن لادن (أول مره نعرف ان له بنت ولها حسن تعترض)
سادسا .. تم تجهيز جثة ابن لادن وفق الشريعة الإسلامية ورمية بالبحر (لا تعليق .. قويه قوية)
ثامنا وسابعا وثمانون وتسعون ومائة
مائة خبر ينزل ليؤكد الخبر .. بطريقة أو بأخرى عشان نصدق أن البطل المغوار اوباما (الي يستعد للانتخابات الجديدة) بقواته وإداراته قتل ابن لادن
ابن لادن بشر وإن لم يمت بغدر أمريكا مات بغيرها لكن ان نستغل لتمرير مصالح وبكل غباء نستغفل
انا لست من المهووسين بنظرية المآمرة والتشكيك في كل شيء
لكن اقول يا أيها الساسة الأمريكان خلونا بالأول نصدق الكذبات القديمة
يعني خلونا نصدق أن هناك عملية إرهابية تمت على البرجين (إلى الآن كثير من المؤسسات الرسمية تشكك بالخبر وليس أنا)
خلونا نصدق أن الإسلامين هم من نفذها
خلونا نصدق أن ابن لادن تحديدا هو القائد لهذه العملية
خلونا نصدق أنكم إلى الآن لم تستطيعوا بقواتكم القضاء عليه (قضيتوا على دولتين افغانستان والعراق)
خلونا نصدق أنكم فعلا انتصرتوا في الحرب على الإرهاب
خلونا نصدق أنكم فعلا حققتوا الأمن في افغانستان والعراق
آسف من جد تعبت من سرد قائمة الأكاذيب التي كذبتها السياسة الأمريكية وإلى الآن ما صدقناها
يعني معليش قد يكون العرب جهال وأغبياء ولكن لسنا إلى هذه الدرجة
دمتم بخير