عبد المعين الملوحي "زيتونة الشام "
[عدل]
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرةعبد المعين الملوحي (غ±غ¹غ±غ· - غ²غ°غ°ظ¦) شاعرشاميّ من مواليد حمص وكتب في الصحافة وذيل توقيعه باسم شيوعي مزمن حتى عرف بهذا الاسم له عدد من المؤلفات الهامة لكن أبرزها قصيدة في رثاء زوجته بهيرة التي توفيت بالسرطان."قدر وجريمة" التي طبعت ومن ثم سحبت من التداول وما زالت تنشر مطبوعة غير كاملة تُتناقل بكتابة اليد ورغم ذلك انتشرت انتشارا غريبا. فلقبه الشاعر شاهر نصر ب"أمير الرثاء" ثم كانت له قصيدة ( على شاطئ الأربعين ) يعلن فيها توحيده لله.
بتصرّف
- أول كتاب قام بترجمته عام غ±غ¹ظ¤ظ¤ وهو كتاب ذكريات حياتي الأدبية لمكسيم غوركي.
- بدأ العمل مدرساً في عام غ±غ¹ظ¤غµ ودرس في حمص واللاذقية وحماه.
- ترك خلفه أكثر من غ¹ظ¦ كتابا مطبوعا وكثيرا من المخطوطات غير المطبوعة.
-عضو مؤسس لاتحاد الكتاب السوريين عام غ±غ¹غµغ±
-عضو اتحاد الكتاب العرب في سورية
-مدير التراث في وزارة الثقافة السورية
- مدير للمراكز الثقافية
- مستشار ثقافي في القصر الجمهوري
- عضو مجمع اللغة العربية
- أحيل للتقاعد عام غ±غ¹غ·ظ¦
طلب فقط السماح بطباعة مؤلف مترجم من الشعر الفيتنامي من الرئيس السوري حافظ الأسد الذي كان من أحد تلاميذه عندما زاره
- نال جائزة الصداقة الفيتنامية و عددا من الأوسمة منها من دولة بولونية
- استاذ شرف في جامعة بكين
-كتب عددا من المقالات للصحف وخصوصاً في جريدة صوت الشعب التي تصدر بدمشق .
أبرزأعماله[عدل]:
· طعم النخلة طعم الجوع (قصص).
· ثلج على قبر.
· نجوى حجر.
· قصيدة قدر وجريمة.
· قصيدة ورود.
· عبد المعين الملوحي يرثي نفسه.
و لم يقتصر علمه على الشعر والقصة والتحقيقات بل قام بترجمة عدد من الكتب إلى اللغة العربية ومنها كتب لمكسيم غوركي مثل "المتشردون" و"حاجة فوق العادة" وترجم كذلك لـ لينين ورسول حمزاتوف وبرنارد شو وهو أول من ترجم دوستوفسكي وأول من ترجم الشعر الفيتنامي.