لأجلكم كان شعارنا . ورمز حوارنا . وغاية احتواءنا . خرجنا من رحم الأحتياج إلى قوة التخطيط . وبيان الأستقرار .
شعارنا " لأجلكم نكون او لانكون ."
المشكلة والحل .- الشباب يا أيها المجتمع طاقة كامنة و هذه الطاقة ستخرج شئت أم أبيت و سيكون هناك ارتدادات لهذه الطاقة الخارجة المنطلقة . فلو أمنتموها صحيحاً سيعود الخير عليكم و إن لم تؤمنوها فهناك غيركم سيؤمنها .و ماذا لو غيركم أمنها شراً ؟ بالطبع سيعود شرها عليكم جميعا بكل أسف .- و الحل هو أن يفزع الجميع لإدارة و احتواء طاقة شبابنا و توظيفها في المكان المناسب . و لنستمع لبعض فيما يتم طرحه بكل لياقة و أخلاق عالية .