منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    مخطوطات فلسطينية

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    فهارس مخطوطات فلسطين التي أنجزها الدكتور محمود عطا الله رحمه الله



    1. فهرس مخطوطات المسجد الإبراهيمي في الخليل، منشورات مجمع اللغة العربية الأردني، عمّان 1983م، مركز التوثيق والمخطوطات والنّشر، جامعة النجاح 1983م.

    2. فهرس مخطوطات المكتبة الأحمدية في عكّا، منشورات مجمع اللغة العربية الأردني، عمّان 1983م.

    3. فهرس مخطوطات مكتبة الحاج نمر النابلسي، منشورات مجمع اللغة العربية الأردني،عمّان 1984م.

    4. فهرس مخطوطات المكتبة الإسلامية في يافا، منشورات مجمع اللغة العربية الأردني،عمّان 1984م.

    5. فهرس مخطوطات المكتبة الجوهريّة، منشورات مركز التوثيق والمخطوطات والنّشر، جامعة النجاح الوطنية، 1990م.

    6. وثائق الطوائف الحرفيّة في القدس، 2 ج، منشورات مركز التوثيق والمخطوطات والنشر، جامعة النجاح، 1992م.

    7. فهرس مخطوطات آل قمحاوي بنابلس، منشورات مركز الوثائق والمخطوطات، الجامعة الأردنية، عمّان، ومركز التوثيق والمخطوطات والنشر، جامعة النجاح، 1992م.

    8. فهرس مخطوطات آل تفاحة بنابلس، منشورات مركز التوثيق والمخطوطات والنشر، جامعة النجاح، 1993م.

  2. #2
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فهرس الموضوعات لمخطوطات مؤسسة إحياء التراث بالقدس
    إعداد
    د. حسام الدين عفانة
    محمد الصفدي
    انتصار الصلاح
    بيت المقدس في الأول من رمضان سنة
    1421هـ الموافق تشرين ثاني سنة 2000م.
    فهرس الموضوعات
    · أصول الفقه 70 مخطوطاً .
    · الفقه المقارن 10 مخطوطات.
    · الفقه المالكي 3 مخطوطات.
    · الفقه الحنبلي 13 مخطوطاً .
    · القواعد الفقهية 9 مخطوطات.
    · الفرائض ( المواريث) 40 مخطوطاً .
    · متفرقات فقه 38 مخطوطاً .
    · الجزء الأول ويشمل فهرس أصول الفقه والفقه المقارن والفقه المالكي والفقه الحنبلي والقواعد الفقهية والفرائض ومتفرقات
    . الجزء الثاني فهرس الفقه الشافعي.
    لمشاهدة فهرس موضوعات المخطوطات كاملاً اضغط هنا
    الناشر: موقع يسألونك

  3. #3
    الملف
    http://www.thaqafa.org/Main/DataFile...salmaod3at.doc
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    السـفاريني وكتابه البحور الزاخرة في علوم الآخرة (مخطوط)
    الشيخ محمد بن أحمد بن سالم السفاريني (1114-1188هـ)=(1707-1774م)
    الأستاذ / عبد اللطيف زكي أبو هاشم
    مدير دائرة التوثيق والمخطوطات والآثار
    وزارة الأوقاف والشئون الدينية
    انطلاقاً من أهمية التراث العربي الإسلامي في فلسطين، ولما للتراث بشكل عام من أثر كبير في بناء الشخصية الحضارية من حيث ارتباطها بالماضي وتفاعلها مع الحاضر، واستعدادها للمستقبل، ومن خلال واجبنا نحو تراثنا العظيم، تراث الأجيال، هذا التراث الذي يصل في عدده إلى الملايين من المخطوطات المتناثرة في مكتبات العالم في أوروبا وغيرها.. شرعنا بالتعريف بهذا التراث الزاخر، لتتعرف عليه الأجيال ولتتواصل مع ماضيها ولتنهل من كنوز أجدادها، لأن التراث في النهاية هو المحصلة التراكمية لتاريخ الأمة وحضارتها وإبداعها. ولا تستطيع أمة من الأمم أن تتنسم ذُرى الحضارة وترتقي سلم المدنية إلاّ إذا كان لها تراثها العريق الذي يربط حاضرها بماضيها، وإن الأمم الراقية تضع تراثها في حبات عيونها.. لذا أرى لزاماً علينا أن نعرف بعض هذا التراث وبعض تلك الكنوز، والبداية هي التعريف والعرض لمخطوط نادر للعلامة محمد بن أحمد بن سالم السفاريني (1114-1188هـ)=(1707-1774م) وهو في العقيدة الإسلامية وتدور معظم مباحثه حول علامات الساعة الصغرى والكبرى واليوم الآخر. وهو بعنوان: (البحور الزاخرة في علوم الآخرة). وقبل أن أتحدث عن المخطوط، أود أن أعرّف القارئ بمؤلف المخطوط العلامة السفاريني -رحمه الله- من حيث مولده ونشأته وطلبه للعلم ومعرفة مؤلفاته الزاخرة والمتعددة..
    ترجمته (اسمه ومولده):
    هو محمد بن أحمد بن سالم بن سليمان السفاريني (1) النابلسي الحنبلي، أبو العون، شمس الدين، محدث وفقيه أصولي، وصوفي ومؤرخ، ولد بسفارين من قرى نابلس ونشأ بها، ثم رحل إلى دمشق، وولد بمدينة نابلس ودفن بالتربة الشمالية فيها.
    مولده: ولد الإمام العلامة فريد عصره وأوانه، بقرية سفارين من قرى نابلس سنة أربع عشرة ومائة وألف، ونشأ بها، وقرأ القرآن في سنة ألف ومائة وإحدى وثلاثين هجرية في نابلس.(انظر صفحات منترجمة السفاريني (ص9-10).
    نشأته وطلبه للعلم وشيوخه:
    قرأ القرآن في سنة ألف ومائة وإحدى وثلاثين في نابلس، واشتغل بالعلم قليلاً وارتحل إلى دمشق سنة ألف ومائة وثلاث وثلاثين، ومكث بها قدر خمس سنوات، فقرأ بها على الشيخ عبد القادر التغلبي "دليل الطالب" للشيخ مرعي الحنبلي من أوله إلى آخره قراءة تحقيق، و"الإقناع" للشيخ موسى الحجازي، وحضره في الجامع الصغير السيوطي بين العشائين وغيره، مما كان يقرأ عليه في سائر أنواع العلوم، وذاكره في عدة مباحث من شرحه على "الدليل"، فمنها ما رجع عنها ومنها ما لم يرجع لوجود الأصول التي نقلها منها، وكان يكرمه ويقدمه على غيره وأجازه بما في ضمن ثبته الذي خرجه له الشيخ "محمد بن عبد الرحمن الغزي" في سنة (خمس وثلاثين)، وعلى الشيخ "عبد الغني النابلسي) "الأربعين النووية" و"ثلاثيات البخاري"، والإمام أحمد، وحضر دروساً في تفسير "القاضي" وتفسيره الذي صنفه في (علم التصوف)، وأجازه عموماً بسائر ما يجوز له وبمصنفاته كلها، وكتب له إجازة مطولة وذكر فيها مصنفاته. وعلى الشيخ عبد الرحمن المجلد (ثلاثيات البخاري)، وحضر دروسه العامة، وأجازه وعلى الشيخ عبد السلام ابن محمد الكاملي بعض كتب الحديث وشيئاً من رسائل إخوان الصفا، وعلى (ملا إلياس الكوراني) كتب المعقول، وعلى الشيخ (إسماعيل بن محمد العجلوني) (الصحيح) بطرقه مع مراجعة شروحه الموجودة في كل رجب وشعبان ورمضان من كل سنة مدة إقامته بدمشق، و"ثلاثيات البخاري" وبعض "ثلاثيات أحمد" وشيئاً من (الجامع ا لكبير) وبعضاً من كتاب (الإحياء) مع مراجعة تخريج أحاديثه "للزين العراقي" و(الأندلسية) في العروض مع مطالعة بعض شروحها، وبعضاً من "شرح شذور الذهب" و"شرح رسالة الوضع" مع حاشيته التي ألفها و"حاشية ملا إلياس"، وأجازه بكل ذلك وبما يجوز له روايته، وعلى الشيخ (أحمد بن علي المنيني) شرح (جمع الجوامع) للمحلي، وشرح (الكافية) (لملا جامي) وشرح (القطر) (للفاكهي)، وحضر دروسه للصحيح، وشرحه على منظومة (الخصائص الصغرى) للسيوطي، وقد أجازه بكل ذلك إجازة مطولة كتبها بخطه وعلى الشيخ محمد بن عبد الرحمن الغزي بعضاً من شرح ألفية العراقي لزكريا وأول سنن أبي داود، وعلى قريبه الشيخ أحمد الغزي غالب الصحيح بالجامع الأموي بحضرة جملة من كبار شيوخ المذاهب الأربعة، وعلى الشيخ مصطفى بن سوار أول صحيح ا لبخاري وبعض ثلاثيات أحمد، وحج سنة ثمان وأربعين بعد الألف الهجرية، فسمع بالمدينة على الشيخ محمد حياة المسلسل بالأولية وأوائل الكتب الستة، وتفقه على شيخ المذهب مصطفى بن عبد الحق اللبدي، وطه بن أحمد اللبدي، ومصطفى بن يوسف الكرمي، وعبد الرحيم الكرمي، والشيخ المعمر السيد هاشم الحنبلي والشيخ محمد السلقيني وغيرهم، ومن شيوخه الشيخ محمد الخليلي، سمع عليه أشياء والشيخ عبد الله البصروي سمع عليه ثلاثيات أحمد مع المقابلة بالأصل المصحح والشيخ محمد الدقاق أدركه بالمدينة وقرأ عليه أشياء، واجتمع بالسيد مصطفى البكري فلازمه وقرأ عليه مصنفاته، وأجاره بماله وكتب له بذلك، وله شيوخ أخر غير ما ذكرت وله مؤلفات منها شرح عمدة الأحكام للحافظ عبد الغني في مجلدين، وشرح ثلاثيات أحمد في مجلد ضخم، وشرحه نونية الصرصري الحنبلي وسماه "معارج الأنوار في سيرة المختار".(2)
    صفاته وثناء العلماء عليه:
    لقد أثنى على العلامة السفاريني كثير من العلماء الذين عاصروه بالذات، وأثنى عليه من لم يعاصره والسبب في ذلك هو تتلمذهم على كتبه ومؤلفاته وممن أثنى عليه من معاصريه المرادي فقال عنه: "الشيخ الإمام الحبر البحر النحرير الكامل الهمام الأوحد العلامة والعالم العامل الفهامة صاحب التآليف الكثيرة والتصانيف الشهيرة". فقد كان غرة عصره وشامة مصره لم يظهر في بلاده مثله، وكان يدعى للملمات ويقصد في المهمات ذا رأي صائب وفهم ثاقب جسوراً على ردع الظالمين وزجر المفترين إذا رأى منكراً أخذته رعدة وعلا صوته من شدة الحدة، وإذا سكن غيظه وبرد قيظه يقطر رقة ولطافة وحلاوة وظرافة، وله الباع الطويل في علم التاريخ وحفظ وقائع الملوك والأمراء والعلماء والأدباء وما وقع في الأزمان السالفة وكان يحفظ من أشعار العرب العرباء والمولدين شيئاً كثيراً.(3)
    ووصفه الجبرتي وصفاً جميلاً فقال: "كان شيخاً ذا شيبة منورة مهيباً جميل الشكل ناصراً للسنة قامعاً للبدعة قوالاً بالحق مقبلاً على شأنه مداوماً على قيام الليل في المسجد ملازماً على نشر علوم الحديث مجداً في أهله، ولا زال يملي ويفيد ويجيز من سنة ثمان وأربعين إلى أن توفي".(4)
    وقد أجاد في وصفه أيضاً صاحب (السحب الوابلة) حتى نستطيع أن نقول بأنه انفرد من بين من وصفه ممن ترجم له من العلماء فقال عنه: "كان إماماً متقناً جليل القدر وظهرت له كرامات عظيمة وكان حسن التقرير والتحرير لطيف الإشارة بليغ العبارة حسن الجمع والتآليف لطيف الترتيب والترصيف زينة أهل عصره ونقاوة أهل مصره صواماً قواماً ورده كل ليلة ستون ركعة وكان متين الديانة لا تأخذه في الله لومة لائم محباً للسلف وآثارهم بحيث أنه إذا ذكروا عنده لم يملك عينيه من البكاء وتخرج له وانتفع خلق كثير من النجديين والشاميين وغيرهم".(5)
    وقال عنه في موضع ذكره لاجتهاده وشغفه بالعلم: "... برع في فنون العلم وجمع الأمانة والفقه والديانة والصيانة وفنون العلم والصدق وحسن السمت والخلق والتعبد وطول الصمت عما لا يعنى وكان محمود السيرة، نافذ الكلمة رفيع المنزلة عند الخاص والعام سخي النفس كريماً بما يملك مهاباً معظماً عليه أنوار العلم بأدبه وصنف تصانيف جليلة في كل فن".(6)
    ووصفه أيضاً بـ"الإمام المحدث البارع الزاهد.
    ووصفه الشطي: "بالشيخ الإمام الحبر البحر الهمام العالم العامل والنحرير الكامل العلامة المحقق والفهامة المدقق صاحب التآليف الكثيرة والتصانيف الشهيرة بهجة الفقهاء والمحدثين شمس الدنيا والدين خاتمة الحنابلة في الديار النابلسية صاحب الفيوضات الإلهية والعلوم اللدنية عمدة المتأخرين حجة الناظرين في الفروع على الأصول الجامع بين المعقول والمنقول مطرز أردية الفتاوى بتحرير التحرير مرجل هامات المباحث والتقرير سيد أهل التحقيق على التحقيق وسعد أرباب التدقيق بنظرة التدقيق".(7)
    ووصفه المحدث الكتاني بقوله: " هو الإمام محدث الشام وأثريه مسند عصره وشامته" ... ونقل عن صاحب النفس اليماني قوله عن الشيخ بأنه" مسند الشام الحافظ الكبير"، وحلاه مفتي الحنابلة بمكة ا لشمس محمد بن حميد الشركسي المكي في طبقات الحنابلة المسماة "بالسحب الوابلة" بالمسند الحافظ المتقن ، وحلاه أبو الفيض الزبيدي في معجمه المختص بـ"شيخنا الإمام المحدث البارع الزاهد الصوفي" ، وقال فيه: "كان ناصراً للسنة قامعاً للبدعة قوالاً بالحق مقبلاً على شأنه ملازماً لنشر علوم الحديث محباً في أهله"، وقال فيه في (ألفيه السند) له : مسند عصره الإمام المعتلي.
    الأثري الزاهد السجادا
    بعلمه قد رفع العمادا
    وقال الحافظ الزبيدي عنه أيضاً في إجازته لحفيد المترجم عبد الرحمن بن يوسف بن محمد السفاريني:
    وجده محمد بن أحمدا
    شيخ الحديث قد هدى وسدَّدا
    قد كان عمر الله في نابلس
    بقية الأخيار عالي النفس
    أوحد من كانت له العناية
    في حفظ هذا الفن فوق الغاية(8)
    وقال عنه الحافظ أبو الفيض الزبيدي وهو ممن تتلمذوا عليه: "ولم يخلف بعده مثله:"(9).
    وقد علق على ثبته الكتاني فقال: (وله ثبت ألفه لما استجازه من دمشق العلامة شاكر العقاد، قال في عقود اللآلئ :"فأجازه وأرسل إليه كراسة جعلها كالثبت له، وذكر فيها بعض مشايخه وأسانيده ومروياته وبعض المسلسلات وسنده في الصحيحين والمسانيد وغير ذلك، إجازة مطولة جامعة شافية مشتملة على الأسانيد العالية والمرويات الغالية" اهـ(10).
    وقال الحافظ الزبيدي في ترجمته من (المعجم المختص) كتبت إليه أستخيره فكتب إليّ إجازة حافلة في عدة كراريس حشاها بالفوائد والغرائب، وكان وصول هذه الإجازة في عام 1179هـ، ثم كاتبته ثانياً عام 82هـ، وأرسلت إليه الاستدعاء باسم جماعة من الأصحاب منهم المرحوم عبد الخالق بن خليل والسيد محمد البخاري وجماعة من أهل زبيد، فاجتهد وحرر إجازة حسنة حشاها بفوائد غريبة في كراريس"(11).
    مؤلفـاتـه:
    ألف العلامة الشيخ السفاريني العديد من المؤلفات والشروح وذكر أنها نحو ثلاثين مؤلفاً منها:
    -غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب، وهي منظومة في عقيدة أهل السنة بتكليف من علماء نجد.
    -شرح ثلاثيات أحمد في مجلد ضخم.
    -شرح نونية الصرصري سماها (معارج الأنوار السنية في سيرة النبي المختار) في مجلدين.
    -تحبير الوفا في سيرة المصطفى.
    -البحور الزاخرة في علوم الآخرة.
    -كشف اللثام في شرح عمدة الأحكام.
    -نتائج الأفكار في شرح حديث سيد الاستغفار.
    -الجواب المحرر في الكشف عن حال الخضر والاسكندر.
    -عرف الزرنب في شرح السيدة زينب.
    -القول العلي في شرح أثر أمير المؤمنين علي رضي الله عنه.
    -نظم الخصائص الواقعة فيه أيضاً.
    -الدر المنظم في فضل شهر الله الحرام.
    -قرع السياط في قمع أهل اللواط.
    -المنح الغرامية في شرح منظومة ابن فرح اللامية.
    -التحقيق في بطلان التلفيق.
    -لواقح الأفكار السنية في شرح منظومة الإمام أبي بكر بن أبي داود الحائية (مجلد).
    -تحفة النساك في فضل السواك.
    -الدر المضية في عقد أهل الفرق المرضية وشرحها المسمى سواطع الآثار الأثرية بشرح منظومتنا المسماة سابقاً.
    -تناضل العمال بشرح حديث فضائل الأعمال.
    -الدرر المصنوعات في الأحاديث الموضوعات.
    -رسالة في بيان الثلاث والسبعين فرقة والكلام عنها.
    -اللمعة في فضائل الجمعة.
    -الأجوبة النجدية عن الأسئلة النجدية.
    -الأجوبة الوهبية عن الأسئلة الزعبية.
    -شرح على دليل الطالب، (لم يكمل).
    -تعزية اللبيب بأحب حبيب.
    -نظم الدر المنثور في الحكم والأمثال والمأثور في العقيدة.
    -فرق الإسلام.
    -فتاوى ، وأما الفتاوى التي كتب عليها الكراس والأقل والأكثر فكثيرة لو جمعت لبلغت مجلدات وله من الأسعار وفي المراسلات والغزليات والوعظيات والمرثيات شيء كثير. وذكر كثيراً من هذه المؤلفات وأماكن وجودها الزركلي في الأعلام.
    مخطوط: البحور الزاخرة في علوم الآخرة
    عقيدة البعث واليوم الآخر، يوم القيامة هي من الركائز الهامة في العقيدة الإسلامية، بل هي من أهم مرتكزاتها، وهي من المعلوم من الدين بالضرورة، وإنكار عقيدة البعث واليوم الآخر يخرج منكره من الملة، ولا يخفى كم الآثار التي تتركها هذه العقيدة في نفس المؤمن بها، فالإيمان بلسم للنفس والعقل، ومن خلالها نعرف فناء هذه الدنيا، وأنها قنطرة لإيصالنا إلى عالم آخر، من خلاله يتحقق العدل من الواحد الديان، مع إدراكنا الكامل لأهمية صلاح الدنيا لصلاح الآخرة، حيث ورد في الحديث: "إذا قامت الساعة وكان في يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، نعم فليغرسها، هذه هي رسالة الإسلام في هذه الحياة: الموازنة بين الدنيا والآخرة، ومن أهم مقومات التوازن، حيث وردت عدة أحاديث تؤكد على أن الدنيا مزرعة الآخرة، وأنه ينبغي على المؤمنين إقامة دين الله في الأرض حتى تصلح الدنيا ومن ثم الآخرة، ولكن للأسف نحن في عصر طغت فيه الدنيا على الآخرة، والمادة على الروح فاختل التوازن، وأصبحنا نبعد شيئاً فشيئاً عن البلاغ القرآني والهدي النبوي، لذا قال رسولنا الأكرم صلى الله عليه وسلم: "أكثروا من ذكر الموت"، وفي رواية: "أكثروا من ذكر هادم اللذات".(13)
    وقد كان هادم اللذات وراء كثير من ظهور الفلسفات بمختلف مشاربها، من مصرية قديمة، وبابلية، وأشورية، وسومرية، وإغريقية، وهلينيستية...الخ، هذا المباغت والمفاجئ لبني البشر، جعلهم يوقنون أن هذه الحياة فانية، وأنه النهاية المحتومة.
    كل ابن أنثى وإن طالت سلامته
    يوماً على آلة حدباء محمول
    وقول (الخيام):
    فقد تساوى في الثرى راحلٌ
    غداً وماضٍ من ألوف السنين
    ويماثله المعري بقوله:
    خفف الوطء ما أظن أديم
    الأرض إلا من هذه الأجساد
    لذلك من البديهيات التي يعرفها دارسو الحضارات أن عقائد ما بعد الموت وما نتج عنها من آراء وأفكار دينية كانت من أهم العوامل المؤثرة التي طبعت المجتمعات القديمة بل حتى الحديثة في سلوكها في الحياة على الصعيد الاجتماعي والفردي، وعلماء الآثار دللوا على ذلك باكتشافاتهم وما وجدوه من بقايا الحضارات القديمة التي لا يمكن تفسيرها وفهمها على الوجه الصحيح إلاّ في ضوء تلك المعتقدات، حتى أن بعض الحضارات العريقة مثل: (حضارة وادي النيل)، لا يمكن فهم آثارها مطلقاً إلاّ بالرجوع إلى عقائدها فيما بعد الموت؛ لأنها طغت على سائر معتقداتها الأخرى، ووجهتها في جميع نواحي نشاطها الفني والاجتماعي (14)
    ولا يخفى علينا في هذا المجال أن نذكر حقيقة مهمة، هي أن عقيدة اليوم الآخر مهملة في الكتاب المقدس (التوراة) أو ما يسمى بـ(العهد القديم)، وقد لاحظ ذلك الدكتور حسين آتاي في بحثه القيم بهذا الصدد، حيث أن الاعتقاد باليوم الآخر غير موجود في التوارة،يقول الدكتور حسين آتاي: "... وقد كنت تطرقت في بحثي عن أسس الإيمان في القرآن الكريم الذي قدمته كرسالة لنيل درجة الدكتوراة عام 1960م، إلى أن عقيدة اليهود والخاصة بالآخرة مبهمة وغير واضحة" (15)، لذلك نجد أثر هذا الاعتقاد واضحاً في العقيدة اليهودية، ومن ثم السلوك الذي لا يجهله أحد من حيث الغش والمكر والخداع والكذب والشح والبخل والجبن، وأكل السحت والربا، كل هذه المسلكيات أثرت تأثيراً واضحاً على سلوك اليهود عبر التاريخ، وذلك من خلال علاقاتهم مع الشعوب التي كانوا يعيشون بينها، وما قصة (تاجر البندقية) لوليم شكسبير إلاّ تجسيداً لتلك الصفات المغروسة فيهم.
    وأراني قد استطردت، فأعود للقول أننا بحاجة ماسة في هذا العصر الذي اهتزت فيه المبادئ والقيم الأخلاقية في نفوسنا بسبب عدم صحة اعتقادنا أحياناً، وتغافلنا أحياناً أخرى عن عقيدة اليوم الآخر التي هي كما أسلفت، من مرتكزات الإيمان لديننا، ومن هنا كانت الضرورة لإلقاء
    الضوء على هذا المخطوط النادر في هذا الموضوع ألا وهو (البحور الزاخرة في علوم الآخرة) للعلامة المحدث: محمد بن محمد بن أحمد بن سالم السفاريني –رحمه الله-.
    وصف المخطوط:
    المخطوط من القطع الكبير مقاس (24 X 18)، وكل ورقة احتوت على (25) سطراً، جاء في 714 صفحة (سبعمائة وأربعة عشر صفحة)، واحتوى على خمسة كتب، كل كتاب على عدة أبواب، وكل باب على عدة فصول استهلها بخطبة للكتاب، وحديث طويل عن الموت في حوالي 60 صفحة، حيث ذكر الموت، وما يتعلق به في سبعة فصول، الفصل الأول: في النهي عن تمني الموت وحكمته، الفصل الثاني: في فضل الموت وذكره، الفصل الثالث: في علامة خاتمة الخير لمن دنى أجله والكلام على شدة الموت، الفصل الرابع: فيما يقول الإنسان في مرض الموت وما يقال إذا احتضر، وتوابع ذلك، الفصل الخامس: فيما جاء في ملك الموت وأعوانه، الفصل السادس: فيما يحضر الميت من الملائكة وغيرهم، الفصل السابع: في الكلام على الروح وما يتعلق بها.
    ثم بعدها يبدأ في الكتاب الأول، وهو في أحوال البرزخ ، وفيه أربعة أبواب، الباب الأول: في ذكر حال الميت عند نزوله قبره، وسؤال الملائكة له وما يفسح له، الكتاب الثاني: في أشراط الساعة واقترابها، وما يتعلق بذلك وهذا من أكثر الكتب تقسيماً للأبواب والفصول، حيث احتوى على ثلاثة أبواب، واثنا عشر فصلاً.
    الكتاب الثالث: في المحشر وفيه ثمانية أبواب، الباب الأول: في نفخة البعث، الباب الثاني: في الحشر، الباب الثالث: في الوقوف في المحشر وشدة ما يلقاه الناس من الأهوال في تلك الحال، الباب الرابع: في ذكر الحساب وما يلقاه العالم من شدة البأس والعقاب، الباب الخامس: في الميزان، الباب السادس: في ذكر الصراط، الباب السابع: في الحوض والكوثر، الباب الثامن: في الانصراف من الموقف، وشفاعة الأنبياء والملائكة، وسعة رحمة الله تعالى.
    الكتاب الرابع: في ذكر الجنة وصفاتها، وذكر نعيمها ولذاتها، فيه خمسة عشر باباً.
    الكتاب الخامس: في ذكر النار وصفاتها، وشدة عذابها وزفراتها، والكلام عليها في عشرة أبواب وخاتمة، ثم نختم الكتاب بالحديث عن التوبة والمحبة ودرجات المحبين، ورضا المحبين، وأحوال أهل المحبة، وهي أكثر من أن تذكر في هذا المختصر على رأيه.
    توجد عدة تقييدات على أوراق المخطوط سواء في المقدمة، أو في الخاتمة، وهي تتضمن بعض الحكم والأخبار وبعض أبيات الشعر.
    أول المخطوط: "الحمد لله الذي قهر بالموت العباد، وأذل به رقاب أهل التجبر والعناد، وجعله تذكرة لأهل المعرفة والسداد، وساوى بين الشريف والخسيس، والقريب والناد، وشرح صدور عباده المتقين، وألهمهم المعرفة والرشاد، وأحيا بذكره قلوب المخلصين وعمرها بحبه وشاد، وجعل زبدة أعمالهم السكون لعظمته والانقياد، وأقام لهم من يدعوهم إلى منازل الأفراح فذلك حادي الأرواح الأجساد، وأبهج وجودهم بنور معرفته، فأصبحوا كالبدور السافرة، فمن اقتدى بهم ساد، وجعل قلوبهم قبور أسراره، وصدورهم محشر نوره الوقاد، فسبحانه من إله تفرد بالعظمة والبقاء والإيجاد، وقضى على عباده بالسعادة والشقاء، فكم من متكبر أباد، وجعل الدور ثلاثة ..... وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله وحبيبه وصفيه النبي الهاد، الذي أرسله رحمة للعالمين، فأظهر الحق وأباد الفساد، وصلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأنصاره وأحزابه الأئمة الأمجاد ..... وبعد: ..."
    نهاية المخطوط: " ... وابتهل إلى مولاي بعين التذلل والخشوع أن يجعل كتابنا هذا مراد به وجهه الكريم، مصوناً من شائبة الرياء والعظم، وأسأل من تصفح أبوابه وتأمل ألفاظه وإعرابه أن يصفح عن شينه ولا يزدريه في عينه، وأن يبادر إلى صلاح ما عثر عليه من السقط، وأن يصحح ما وقف عليه من الغلط، فلعل القلم سبق إلى غير المراد، فإنما يتبادر للذهن معانٍ فنقص من ذلك أو زاد، فإنما أنا ناقل من الطوس المتداولة، وليس لي من ذلك إلاّ أجر المناولة، فهذا اعتذاري لمن تأمله، (والمعترف بالذنب كمن لا ذنب له)، ومن لا يقبل العذر فقد حرم التوفيق، وعدم اصطناع المعروف وحلاوة التحقق.
    جزى الله خيراً من تأمل تأليفي
    وقابل بالإغضاء وضعي وتصنيفي
    فمالي شيء غير أني جمعته
    وحررته من غير شين وتحريفِ
    وظننته علماً نفسياً وكنت في
    مناقشتي كشافاً على كل ذي تزييف
    وقمت على ساق التقشف ضارعاً
    إلى الله في الأسحار بالذل والخوف
    عسى خالقي يمحو ذنوبي بمنه
    ويمنحني الرضوان من غير تغليفِ
    والحمد لله أولاً وآخراً، وظاهراً وباطناً، والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، وصلى الله على ينبوع الحكم الربانية، ومعدن الأسرار الروحانية، المنزل عليه في محكم كتابه الحكيم: "وإنك لعلى خلق عظيم"، وعلى آله وأصحابه وأنصاره وأحزابه، ما تصاعدت الأنفاس وما تخالطت الأنفاس، وعلى جميع إخوانه النبيين والمرسلين، وعلى الملائكة المقربين، وعلى عباد الله الصالحين، من أهل السماوات والأرضين، وامنح اللهم أشياخنا الرحمة والرضوان، واجزهم اللهم عنا خيراً وإحسان إنك على ما تشاء قدير، وبالإجابة جدير. ووافق الفراغ من تبييضه نهار الخميس لثلاثة عشرة بقيت من ذي القعدة المبارك، الذي هو من شهور سنة 1143 ثلاث وأربعين وماية وألف من الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، آمين. ".
    تاريخ النسخ: في 15 صفر سنة 1321هـ، على يد يوسف بن المرحوم الشيخ محمد الحطاب الحنبلي، غفر الله له ولوالديه.
    ملاحظة: يقول الناسخ: "ولقد كتبته لنفسي ولمن شاء الله من بعدي، والحمد لله وحده، وصلى الله على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه الكرام البررة، ثم إنه قد كتب معي في هذا الكتاب نحو ثمانية أشخاص، كون الكتاب المنقول عنه إعارة من بعض الناس، وقد طلبنا منه لأجل نقله مراراً فأبى محاولة واعتذاراً، حتى كلت الألسن منا، وتعبت، ونفسه لقد أبت، حتى أظهرنا له أننا ننقله لجامع ا لعين، في نابلس في مدة وجيزة، فقال لنا: بعد الظهر من اليوم الذي طلبناه به، ثم تعالوا لأجل أن أعطيكم إياه، فرحنا له فما وجدناه، ووجدنا له بعض الإخوة التي وجوههم سمحة، فأعطانا إياه، فله الحمد أن من علينا بالظفر بهذا الكتاب، فلأجل ذلك نقلوا معي لأجل نقله في مدة مختصرة، وإرساله إلى أهله وأنا متلهف على عدم كتابتي إياه وحدي، ولكن هذا شيء ما هو بيدي بل هو بتقدير السميع العليم العزيز الحكيم جل جلاله".
    الهوامش:
    1-نسبة إلى سفارين: بفتح أوله وثانيه مع تشديده وألف وراء وياء ونون أرجع أنها تحريف "سفرين"، بمعنى "أسفار" وكتب"، ذكرتها المصادر الإفرنجية " saffir " وقرية سفارين تقع في الجنوب الشرقي من طولكرم وعلى بعد 20كم عنها. (انظر بلادنا فلسطين، الديار النابلسية ج3/ص121-ط2/1988م.
    وسفارين: كجبارين: قرية من أعمال نابلس، منها شيخنا العلامة أبو عبد الله محمد بن أحمد بن سالم الحنبلي الأثري، كتب إليّ مروياته وأجازني بها. (انظر تاج العروس للزبيدي، محمد مرتضي ج12/ص47، تحقيق مصطفى حجازي. طبع في الكويت-1973م.
    2-انظر عجائب الآثار في التراجم والأخيار للجبرتي. ج1/ص468-470
    3-انظر: سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر-ج4
    4-انظر: عجائب الآثار للجبرتي ص31-طبعة بولاق.
    5-انظر: السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة للإمام العلامة الشيخ محمد بن عبد الله النجدي (295م)-ط1-ص342.
    6-نفس المصدر السابق ص341.
    7-انظر: مختصر طبقات الحنابلة، جمع واختصار الشيخ: جميل أفندي ا لشطي ص127-128، طبع في دمشق مطبعة الترقي 1339هـ.
    8-انظر فهرس الفهارس والأثبات، ومعجم المعاجم والمشيخات والمسلسلات، ج2/ص1022-1005).للشيخ عبد الحي بن عبد الكبير الكتاني باعتناء د.إحسان عباس-بيروت:دار الغرب الإسلامي.
    9-نفس المصدر السابق ج2 -ص1004.
    10-نفس المصدر ص1004.
    11- نفس المصدر ص1004.
    12-انظر الأعلام للزركلي ج6-ص14.
    13-حديث: "أكثروا من ذكر هادم اللذات): رواه الترمذي والنسائي وابن ماجة وأحمد، انظر عارضة الأحوذي بشرح صحيح الترمذي (باب ما جاء في ذكر الموت، من أبواب الزهد) 9/187، برواية: "أكثروا من ذكر هادم اللذات" بالزاي، ورواه بالذال المهملة في (أبواب صفة القيامة) 9/283، بلفظ (أما إنكم لو أكثرتم من ذكر هادم اللذات"، وروى بالذال المعجمة ع-ند النسائي وابن ماجة وأحمد، ونص السيوطي في شرحه على النسائي على أنه بالذال المعجمة، بمعنى قاطع، انظر النسائي (باب كثرة ذكر الموت، من كتاب الجنائز) 4/5، وسنن ابن ماجة باب ذكر الموت، والاستعداد له، من كتاب الزهد ص142، ومسند أحمد 2/293، (مسند أبي هريرة -رَضِيَ الله عنه-).
    المصدر: منال الطالب في شرح طوال الغرائب – لمجد الدين أبي السعادات المبارك بن محمد بن الأثير 544هـ-606هـ، تحقيق د.محمود محمد الطناجي- المملكة العربية السعودية-جامعة أم القرى، مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية-مكة المكرمة/من التراث الإسلامي الكتاب الثامن.
    14-انظر: عقائد ما بعد الموت في حضارة بلاد وادي الرافدين القديمة: نائل حنون. بغداد: دار الشئون الثقافية العامة، ط2/1986)
    15-انظر: مقدمة دلالة الحائرين: لحسين آتاي- ص XXVI (دلالة الحائرين-تأليف الحكيم الفيلسوف:موسى بن ميمون القرطبي الأندلسي، عارضه بأصوله العربية والعبرية-د.حسين آتاي-عميد كلية الإلهيات في جامعة أنقرة).
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    للاطلاع على كامل المخطوطات
    على هذا الرابط
    http://www.thaqafa.org/Main/default....e-31b4f06a1a0a

المواضيع المتشابهه

  1. فهرس مخطوطات
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-01-2014, 12:22 PM
  2. فهرس مخطوطات
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-01-2014, 12:21 PM
  3. مخطوطات
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 04-07-2014, 06:25 AM
  4. مخطوطات تمبكتو في مالي....
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-21-2012, 07:43 PM
  5. مخطوطات فلسطينية 2
    بواسطة أبو فراس في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 12-04-2006, 07:27 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •