ليرحمك الله يا صديقي سمير القنطار، كنت مقاتلاً ضد إسرائيل في الجنوب اللبناني، وكنت مقاتلا ًضد إسرايل ثلاثين عاماً في السجون الإسرائيلية، ولما تزل مقاتلاً ضد إسرائيل حتى الشهادة.
لك الفخر يا سمير وأنت تعانق الشهادة بالصواريخ الإسرائيلية.
لك الفخر والطائرات الإسرائيلية تلاحقك حتى جرمانة في ريف دمشق.
وللشعب الفلسطيني الفخر أنك كنت مقاتلاً في صفوفه، وأحد أبنائه الأوفياء.
مع صديقي سمير القنطار في الجزائر قبل خمس سنواتيرحمك الله يا صديقي سمير القنطار، كنت مقاتلاً ضد إسرائيل في الجنوب اللبناني، وكنت مقاتلا ًضد إسرايل ثلاثين عاماً في السجون الإسرائيلية، ولما تزل مقاتلاً ضد إسرائيل حتى الشهادة.