Stc تهدي عملاءها يومياً فرصة ربح سيارة bmw ولمدة 100 يوم

[ذيبان]

الأولى من نوعها في الشرق الأوسط
STC تهدي عملاءها يومياً فرصة ربح سيارة BMW ولمدة 100 يوم



ضمن مفاجأتها المستمرة لعملائها الكرام سيحظى عملاء الاتصالات السعودية بفرصة ربح 100 سيارة BMW X5 موديل 2011 حينما تطلق الشركة حملة "100 سيارة × 100 يوم" والتي تعد متفردة في شكلها ومضمونها والأضخم من نوعها في العالم العربي من حيث قيمة الجوائز ومدة الحملة على اعتبار أن لكل يوم سؤال، وجائزته عبارة عن سيارة BMW X5.
وسيكون الاشتراك في المسابقة متاحاً لجميع عملاء STC دون أي إلتزام مالي عبر موقع الحملة www.stc100cars.com كما يستطيع العميل الاشتراك عن طريق الجوال للدخول تلقائياً في السحب وذلك بإرسال كلمة "نعم" في رسالة نصية SMS إلى الرقم 888100 بتكلفة 5 ريال للرسالة الواحدة التي يتم منحه على إثرها محتوى متنوع من الخلفيات والنغمات التي يستطيع تحميلها من موقع الحملة، بالإضافة إلى الحصول على نقاط مجانية، كما يجب على العميل الإجابة على السؤال اليومي الذي يتناول المعلومات العامة بشكل صحيح للدخول في السحب .
وتتخطى مسابقة "100سيارة×100 يوم" كل المعايير والمقاييس المعتادة في عالم المسابقات المطروحة في الشرق الأوسط من حيث التقنية المستخدمة فيها والتي جعلت من طريقة الاشتراك في غاية السهولة، وذلك عبر موقع الحملة أو عن طريق جوال العميل بشراء المحتوى والإجابة على السؤال اليومي الذي جاء هو الآخر متفرداً ومميزاً وغنياً في قيمته عبر 100 سيارة BMW X5 الفاخرة لمدة 100 يوم يتم فيها الإعلان عن رابح لسيارة واحدة يومياً.
هذا وسيتم الإعلان أسبوعياً عن أسماء الفائزين عن كل أسبوع، مع تأكيد الشركة بضرورة تحديث البيانات، كأحد شروط الحصول على الجائزة، وتأتي هذه الحملة وفق أحكام الشريعة وذلك ضمن العديد من المفاجآت والهدايا التي تقدمها الاتصالات السعودية لعملائها بين فترة وأخرى، ومكرسة لنهج تعتز الشركة به ويؤصل إستراتيجيتها في التمركز حول العملاء وتلبية إحتياجاتهم، وإثراء حياتهم بأبرع النتاج التكنولوجي في عالم الاتصالات مع تقديم الدعم الكامل الذي يمنح وصول معدلات جودة الخدمات المقدمة للعملاء إلى مستويات عالمية التقييم.

[ريمه الخاني]

أوقات - أضافت شركة الاتصالات السعودية دول أمريكا وبريطانيا وماليزيا إلى قائمة الدول التي يتم استقبال المكالمات فيها أثناء التجوال الدولي مجاناً لعملاء الخطوط المفوترة اعتبارا من 2011-1-1م، حيث سيكون الاستقبال المجاني على جميع الشبكات في بريطانيا وماليزيا وعلى شبكة AT & T في أمريكا، وذلك في إطار توسيع نطاق الدول المشمولة بالاستقبال المجاني.

وتهدف الشركة من إضافة تلك الدول نظراً للأعداد الكبيرة من المواطنين المبتعثين أكاديمياً فيها بشكل خاص، إضافة إلى أنها من الوجهات التي يقصدها العملاء طوال العام للسياحة والاستجمام والرحلات العلاجية. وقد تمتع الكثير من العملاء بخدمات التجوال الدولي المقدمة من الاتصالات السعودية، والتي تمثلت في عروض التخفيض للمكالمات الصادرة في أكثر من 50 دولة والاستقبال المجاني لعملاء المفوتر في 95 دولة وعلى جميع الشبكات المشغلة.

كما تمت أضافة أمريكا وكندا إلى خدمة التجوال الدولي الموحد وبتخفيضات تصل إلى 70 في المائة على المكالمات الصوتية وتجوال البيانات، كما حظي 100 عميل بالتجوال مجاناً من خلال السحب عشوائياً على أرقام العملاء المتجولين ضمن حملة ''خلي تجوالك علينا'' والتي تمنح الفائزين خصماً لكامل فاتورة التجوال الدولي خلال شهري تموز (يوليو) وآب (أغسطس) الماضيين.

وتأتي هذه الإضافة كتأكيد لاستمرارية ريادة الاتصالات السعودية في خدمات التجوال الدولي وضمن مبادرتها في تطبيق استراتيجية التمركز حول العملاء وتقديم أفضل الخدمات المدعمة بأقوى بنية تحتية على المستوى المحلي، علاوة على تمتعها بشبكة واسعة من الشراكات الاستراتيجية على المستويين الإقليمي والعالمي حيث تعد من أكبر الشركات على مستوى الشرق الأوسط في الاتفاقيات الدولية لتقديم خدمات التجوال في البر والبحر وعلى متن الطائرات، وذلك بامتلاكها لأكثر من 1200 اتفاقية.

[ريمه الخاني]

مشروع لربط دول الخليج بالمعلومات الائتمانية قريبا
أوقات - كشف مدير عام الشركة السعودية للمعلومات الائتمانية (سمة) نبيل عبدالله المبارك النقاب عن تحرك للربط المعلوماتي على المستوى الخليجي، مشيرا إلى أن التحرك ما يزال في بدايته الأولى.
وأكد أن عملية الربط ليست معقدة أو صعبة ولا تتطلب فترة زمنية المملكة والبحرين، الكويت، أو التي بدأت مرحلة التأسيس أو ستبدأ (الإمارات وقطر وعمان)، بانتظار الانتهاء من القرارات السياسية والإدارية.
ووفقا لصحيفة «عكـاظ» قال المبارك إن الطريق أصبح سالكا أمام الربط المعلوماتي الخليجي، بعد القرارات الأخيرة لقمة (أبوظبي)، خصوصا بالنسبة للاتحاد النقدي والذي يجري العمل على إنجازه حاليا بين دول التعاون الخليجي. وأضاف أن شركات المعلومات الخليجية تنتظر من البنوك المركزية الانتهاء من القرارات الإدارية المتعلقة بالاتحاد النقدي، من أجل التحرك بقوة لتشكيل شبكة خليجية معلوماتية متكاملة.

وأوضح أن قرار قمة (أبوظبي) المتعلق بمعاملة الشركات الخليجية التي تفتح فروعها في الدول الأخرى معاملة الشركات الوطنية في تلك الدول يمثل عاملا إيجابيا في سهولة انتقال المعلومات بين الدول الخليجية، خصوصا أن المواطن الخليجي يعامل معاملة المواطن في كل الدول الأعضاء.
وأكد أن التحرك لدمج القطاع الاقتصادي الخليجي يتطلب تبادل معلومات لاستفادة جميع الدول منها، مشيرا إلى أن تجربة (سمة) وكذلك تجارب بعض الدول الخليجية ستتاح للجميع من أجل توفير جميع المعلومات المطلوبة.
وحول الشيكات المرتجعة أوضح، أن (سمة) لم تصدر التقرير الشامل في عام 2010 بشأن الشيكات المرتجعة الصادرة عن الشركات أو الأفراد، مؤكدا أن البيانات المتوافرة تشير إلى تراجع هذه الشيكات بحوالي 70 في المائة مع نهاية (أكتوبر ــ نوفمبر) مقابل 26 في المائة في بداية العام، مشيرا إلى أن التقرير الذي أصدرته (سمة) خلال الربع الثالث من العام الجاري أشار إلى انخفاض بلغ 50 في المائة من الشيكات المرتجعة، متوقعا أن تصل نسبة التراجع إلى 90 في المائة مع نهاية عام 2010، متمنيا، أن تختفي ظاهرة الشيكات المرتجعة في عام 2011.
وأشار إلى أن عدد الشيكات المرتجعة بلغ 158 ألف شيك بقيمة 14 مليار ريال، وهذا العدد يخص الشيكات التي تم التصديق على أنها مرتجع، لافتا إلى أن هذه الشيكات وبنسبة 76 في المائة أصدرتها الشركات وليس الأفراد، مبينا أن هذه النسبة المرتفعة تعطي دلالة على مستوى المهنية المتدنية في القطاع الخاص في المملكة.