منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    50 دانماركياً يعتنقون الإسلام

    السلام عليكم

    50 دانماركياً يعتنقون الإسلام
    أعلن حوالي 50 دانماركيا إسلامَهم وذلك إثر الانتفاضة الإسلامية ضد الرسوم المسيئة للرسول الكريم محمد { خلال الأشهر الماضية، فيما بدأت الشركات العالمية الكبرى في إدراك التأثير الفاعل للمقاطعة الإسلامية للشركات والمنتجات الدانماركية.


    .. والدانمارك تبحث رؤية العالم الإسلامي حالياً لكوبنهاجن


    قامت حكومة الدانمارك بالتعاقد مع مؤسسة (الرابطة الحمراء) إحدى أبرز مؤسسات الأبحاث والإستراتيجيات الابتكارية في أوروبا لمساعدتها في التعرف على رؤية العالم الإسلامي لكوبنهاجن، في خطوة تأتي للتحرك بشأن الأزمة العالمية التي سببتها الرسوم المسيئة.
    وأوضح مدير مشروع الدراسة فريدريك وايدمان في تصريحات لموقع إسلام أون لاين على الإنترنت أن الاتفاق مع الخارجية الدانماركية شمل إجراء مسح للرأي العام في كل من مصر والأردن.
    وأفاد وايدمان بأن أربعة باحثين دانماركيين بالإضافة إلى ستة من معاوني العمليات الميدانية المحليين التقوا مع أشخاص يعملون في دوائر تشكيل الرأي في العالم الإسلامي، منهم صحفيون ومفكرون وأكاديميون وعلماء دين.
    ومن بين الشخصيات التي التقاها فريق القاهرة الدكتور عصام العريان القيادي البارز في جماعة الإخوان المسلمين، فيما التقى فريق عمّان بحمدي مراد أستاذ العلوم الشرعية الإسلامية بالجامعة الأردنية.
    ومن المقرر أن يقوم الباحثون الذين أنهوا بالفعل رحلتهم التي استغرقت ثلاثة أسابيع إلى مصر والأردن بتقديم توصياتهم إلى وزارة الخارجية الدانماركية في غضون أسابيع.
    _________________

  2. #2
    سبحان الله لا تكرهوا شيئا لعله خير

    وهذا الشر عاد بالفائدة

    مشكورة اختي

  3. #3

    لو تَقبَلُني غزة

    اشكر مرورك وهذه اضافة


    مثقفون دانماركيون: الإسلاموفوبيا تتنامى


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    مشاركون في مؤتمر الإسلاموفوبيا معضلة في الغرب


    كوبنهاجن- نضال أبو عارف- إسلام أون لاين.نت/ 14-5-2006


    مشاركون في مؤتمر الإسلاموفوبيا معضلة في الغرب

    اقرأ أيضا:

    كوبنهاجن تقاطع مؤتمرا عن "الإسلاموفوبيا"

    اتفق مشاركون دانماركيون في مؤتمر "الإسلاموفوبيا معضلة في الغرب"، المنعقد بالعاصمة كوبنهاجن على أن هذه الظاهرة تتنامى في أوربا والدانمارك، خصوصا بعد أزمة الرسوم.

    وقال تور سايدينفادن رئيس تحرير صحيفة "بوليتيكن" الدانماركية في كلمته السبت 13-5-2006 في اليوم الأول من المؤتمر الذي تنظمه القناة الفضائية الإسلامية: إن "الرسومات (المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم) التي نشرتها صحيفة يولاندس بوستن (في سبتمبر الماضي) تبين أن الإسلاموفوبيا أصبحت مشكلة كبيرة بالدانمارك".

    لكنه أضاف: "لا أعتقد أن الرسومات هي المشكلة الحقيقية، ولكن تعامل الحكومة مع قضية الرسومات ورفضها للحوار يبين مدى الخوف من الإسلام في الدانمارك".

    وأشار سايدينفادن إلى أن تعامل الحكومة الدانماركية مع قضية الرسوم أظهر عدم اهتمامها بالعالم الإسلامي ولا بمسلمي الدانمارك؛ الأمر الذي يعد بمثابة فشل ذريع للحكومة في المجال الدبلوماسي، على حد وصفه.

    واتهم الصحافة الغربية أيضا بالتقصير في حق الأقليات في أوربا؛ حيث إنها "لم تعط الفرصة الكافية لأبناء الأقلية الإسلامية للتعبير عن آرائهم، كما أن بعض الصحف الدانماركية لا تحسن التعامل مع المسلمين في البلاد".

    ووصف سايدينفادن حزب الشعب الدانماركي اليميني الذي يشكل صمام الأمان البرلماني للحكومة الدانماركية الحالية، بأنه "حزب إسلاموفوبي".

    ويقول مراسل "إسلام أون لاين.نت": إن حزب الشعب الدانماركي، وهو رابع أكبر حزب في الدانمارك، ويمتلك 24 مقعدا بالبرلمان، نجح في التأثير بدرجة كبيرة على سياسة الحكومة الدانماركية في السنوات الخمس الماضية، خصوصا فيما يتعلق بوضع المسلمين والأجانب.


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    محمد علي المدير العام للقناة الإسلامية خلال كلمة له بالمؤتمر


    لا مساجد


    محمد علي المدير العام للقناة الإسلامية خلال كلمة له بالمؤتمر

    واتفق الكاتب الدانماركي رونه لارسن مع سايدينفادن قائلا: "الدانمارك هي البلد الأوربي الوحيد الذي لا يوجد فيه أي مسجد يستطيع أن يؤدي المسلمون فيه شعائرهم الدينية"، حيث يؤدي المسلمون الصلاة في المراكز والجمعيات الإسلامية. واعتبر أن "قضية الرسوم مثال بسيط على ما يواجهه المسلمون في هذا البلد".

    وأشار لارسن إلى تصريحات سياسيين دانماركيين شبهوا فيها الإسلام بالغدة السرطانية، كما دعا وزير الثقافة الدانماركي في سبتمبر 2005 إلى مقاومة ثقافية جديدة ضد الإسلام، وبعدها حرضت محطة إذاعية على المسلمين.

    وانتقد الكاتب الدانماركي رئيس وزراء بلاده لأنه "لم يفعل شيئا في وجه الإسلامفوبيا"، معتبرا أن "الحل الوحيد لهذه الظاهرة هو الضغط الدولي على الحكومة".

    ومن جانبه أقر عضو البرلمان الدانماركي من جذور باكستانية كمال قريشي بأن الحكومة الدانماركية ارتكبت أخطاء كبيرة في قضية الرسوم؛ حيث إنها لم تكن دبلوماسية بما فيه الكفاية.

    واستبعد المدير العام للقناة الإسلامية محمد علي أن يكون عقد المؤتمر سببه فقط أزمة الرسوم، قائلا: "لم نعقد المؤتمر فقط بسبب نشر الرسوم. إن جذور المشكلة تتعلق بازدياد ظاهرة الإسلاموفوبيا في المجتمع الدانماركي، وقيام العديد من الأطراف في أوربا بتغذية هذه الظاهرة".

    مشاركة دانماركية محدودة

    وشارك نحو ألف شخص في المؤتمر، غالبيتهم العظمى من المسلمين، رغم أن منظمي المؤتمر أعلنوا عنه في العديد من الصحف اليومية والتلفزيون الدانماركي.

    وعن قلة عدد المشاركين الدانماركيين، يقول الدكتور جهاد الفرا رئيس المجلس الإسلامي الدانماركي لـ"إسلام أون لاين.نت": إن الأمر يرجع إلى تأثر المواطن الدانماركي بأجهزة الإعلام والسياسيين الدانماركيين الذين لم يعطوا للمؤتمر الاهتمام الكافي".

    يتيه بيديرسن، إحدى المشاركات الدانماركيات في المؤتمر، تقول: إن سبب حضورها هو "التعرف أكثر على الإسلام والمسلمين".

    وتضيف: "أبنائي يسألونني كثيرا عن الإسلام، وأنا لا أعرف أي مسلم دانماركي، وأعتقد أنني استفدت كثيرا من هذه المشاركة".

    وأعربت يتيه عن أملها في ألا تكون الدانمارك بلدا إسلامفوبيا، قائلة: "سأحاول أن أعلم أبنائي أن يكونوا أكثر تسامحا مع الآخرين".

    وبدورها أكدت مشاركة أخرى، هي هانه مولين، أن سبب مشاركتها هو التعرف أكثر على الإسلام.

    لكنها أقرت بأن الدانمارك أصبح بلدا إسلامفوبيا؛ حيث يخاف الكثير من الدانماركيين من الإسلام، ويوجد العديد من الفئات في الدانمارك التي تدعو لذلك في الإعلام واليمين الدانماركي".

    ومن المشاركين المسلمين في المؤتمر محمد هرار الذي برر عدم مشاركة الدانماركيين بقلة اهتمام الدانماركيين بشكل عام بالدين أي كان، معتبرا أن قلة المشاركة من الدانماركيين تؤثر سلبيا على المؤتمر، خصوصا غياب الشخصيات الرسمية.

    ومن المتوقع أن يصدر المشاركون في ختام فعاليات مؤتمر الإسلامفوبيا اليوم الأحد إعلانا مشتركا تحت اسم "إعلان كوبنهاجن للاحترام المتبادل" .

    ويشير مصطلح إسلاموفوبيا إلى الخوف المرضي من الإسلام في المجتمعات الغربية. وتصاعدت هذه الظاهرة، إضافة إلى المظاهر العنصرية ضد المسلمين بالدول الغربية في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001، وما تلاها من تفجيرات مدريد في مارس 2004، ولندن يومي 7 و21-7-2005؛ حيث تبنت العديد من الحكومات الأوربية إجراءات أمنية جديدة لمكافحة الإرهاب، يقول المسلمون إنها تستهدفهم في الأساس.

المواضيع المتشابهه

  1. نسب الإسلام
    بواسطة حسن العجوز في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-27-2015, 08:39 AM
  2. الإسلام هو الإسلام .. والعلمانية هي العلمانية (الأخيرة)
    بواسطة مصطفى إنشاصي في المنتدى فرسان الأبحاث الفكرية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-12-2011, 09:21 AM
  3. الإسلام المسكوت عنه ! الإسلام وخط الفقر
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-07-2010, 02:23 AM
  4. أربعمائة بلجيكي يعتنقون الإسلام
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 05-02-2008, 02:28 AM
  5. طير الإسلام
    بواسطة مصطفى الطنطاوى في المنتدى فرسان الخواطر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-13-2007, 06:15 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •