لقد سحق الموقف السياسي الموقف ألأنساني وغلبت مدعي الثقافه عقيده المؤامرة والتطرف وهو يحملون شمعات الحقد على فضائيات الأجر المدفوع
فالفكر وألأدب والثقافه لن يسقطوا وكانوا هدف التصويب والتسقيط الذي تقصده الصهيونيه وهي تسحق ببطء فكر المثقف بوابل من شعارات الفساد
والتطرف والحقد وكلها صور لايحملها المثقف
لكن كيس المال وحفنات الدولارات المنهوبه من نفطنا ومن مواردنا توزع ببذخ على ثلة المثقفين!! المتكلمين الذين انحازوا لطفوليتهم وجاهليتهم ,,,
جهالتهم وهكذا ترك الوطن لنهش الضباع
وترك المثقف الواعي لوحده في الساحه كما يتصورون لكنه هو تماما كبلورة الماء الصافي لاتجمع حولها شوائب الفساد والتطرف والخبث والصهونيه
ومرَضيّة التأرجح بين لذاتها وجمع المال الحب المهزوز للذات وللحقيقه التي هربوا منها وتبعوا الشيطان ...
لكن مازل والحمد لله رجال الحرف والوطن بخير