مليشيات
يقوم بتزييت مسدسه .
يتأملني والابتسامة لا تفارقه .
أخضع إليه طوعاً أو قصرا .
مليشيات
يقوم بتزييت مسدسه .
يتأملني والابتسامة لا تفارقه .
أخضع إليه طوعاً أو قصرا .
إِلبِس أَخاكَ عَلى عُيوبِه ------ وَاِستُر وَغَطِّ عَلى ذُنوبِهوَاِصبِر عَلى ظُلمِ السَفيهِ ------ وَلِلزَمانِ عَلى خُطوبِهوَدَعِ الجَوابَ تَفَضُّلاً ------ وَكِلِ الظَلومَ إِلى حَسيبِهوَاِعلَم بِأَنَّ الحِلمَ عِن ------ دَ الغَيظِ أَحسَنُ مِن رُكوبِه
احيانا نقبل على مالايستحق الفداء والتضحية...
أتمنى ان اكون قد اقتربت من فهم النص
تحيتي
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
السلام عليكم
هو الخوف أخت ريمة فللخوف أشكال وطرق عدة
لكِ التقدير أستاذة
إِلبِس أَخاكَ عَلى عُيوبِه ------ وَاِستُر وَغَطِّ عَلى ذُنوبِهوَاِصبِر عَلى ظُلمِ السَفيهِ ------ وَلِلزَمانِ عَلى خُطوبِهوَدَعِ الجَوابَ تَفَضُّلاً ------ وَكِلِ الظَلومَ إِلى حَسيبِهوَاِعلَم بِأَنَّ الحِلمَ عِن ------ دَ الغَيظِ أَحسَنُ مِن رُكوبِه
تلوا باطلا و جلوا صارما/ و قالوا صدقنا؟ فقلنا نعم!
في البدء كان الإرهاب... هراوة، صارم ، مسدس ...لا يهمّ .. المهم أن الوسائل قد تعددت و الظلم واحد.. الإكراه و الأغتصاب هما سيد الموقف في بلاد عربية تحولت بسبب جبن معمميها و ارهاب حاكميها و استئساد ذكورها على اناثها و منذ منذ قرون متطاولة الى سجون و معتقلات و محارق لا يخبو لهيبها
اخي الكريم علي جاسم جميل و و دالّ و مختزل لماساتنا المشتركة ما كتبت ببلاغة و دراية فاوجزت و امتعت
سلمت لنا يمينك
تحياتي
إِلبِس أَخاكَ عَلى عُيوبِه ------ وَاِستُر وَغَطِّ عَلى ذُنوبِهوَاِصبِر عَلى ظُلمِ السَفيهِ ------ وَلِلزَمانِ عَلى خُطوبِهوَدَعِ الجَوابَ تَفَضُّلاً ------ وَكِلِ الظَلومَ إِلى حَسيبِهوَاِعلَم بِأَنَّ الحِلمَ عِن ------ دَ الغَيظِ أَحسَنُ مِن رُكوبِه
الأستاذ علي جاسم
تحية طيبة
تكثيف وإيجاز رائع ،وقفلة موفقة ، ومضمون يحمل أكثر من معنى
في فترة من أسوء فترات التأريخ حين كان لصوت البندقية وقع على العراقيين
الذين امتهنوا التوجس خوفا من غدر اولئك الملثمون الذين عاثوا في الأرض فسادا
وجعلوا شريعة الغاب هي التي تسود
أولئك الذين كانت البندقية مكمن قوتهم ،
جعلوا منها مكملا لعقدة النقص ، وباتوا يرون إن لاقيمة لهم بدونها ،
لذا أصروا على إمتلاكها لأنها مصدر قوتهم ،
رائع ماقرأت هنا
دمت مبدعا أستاذ علي