اليوم تكمل غاليتي وشريكة عمري أسماء عامها الأربعين.......
ونكمل معاً أربعة وعشرين عاما من الوصال والأمل....
حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي.....
مبروك للغوالي حنان وآلاء ووفاء ومريم وفرح... بوابات الجنة الخمسة وملائكة الله.................
مبروك يا أغلى الناس.... يا أم أولادي .. وذكرى حياتي ... ووعد أيامي....
نعيش في عذابات الدنيا وكفاحها وغربتها... ذكرياتها وجراحها... ولكن الغد أجمل ... وأجمل ما في الغد يا غاليتي .. أنك فيه............