منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: تاريخ عائلة

  1. #1

    تاريخ عائلة

    • تاريخ عائلة
      1-3
      محمد فاروق الإمام
      لم أستغرب ما صدر بحق القائد الفلسطيني الحمساوي خالد مشعل من إعلام النظام السوري الموجه والمرهون لرأس النظام الذي حكم سورية منذ ما يزيد على أربعين سنة وجعل منها مزرعة لأسرة الأسد بكل خريطتها الديمغرافية والتاريخية والاجتماعية، فقد اتهم تلفزيون النظام رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل "بالتخلّي عن المقاومة وترك ساحات الجهاد والتوجه إلى مغانم السلطة"، وأنه تناسى استقبال سوريا له بعد أن "كان مشرّداً ومطروداً ومرفوضاً من كل الدول العربيّة"، وحتى بأنّه "خائن وجاحد"!
      وكانت كل هذه االسفاهة من الإعلام السوري بحق الزعيم الفلسطيني رداً على ما جاء في كلمته في مؤتمر حزب العدالة والتنمية التركي والتي لم تخرج عن إجماع العرب والمجتمع الدولي وهي لا تستحق كل هذا التطاول والبذاءة، فقد قال مشعل في سياق كلمته: "رحبنا بثورة مصر وتونس وليبيا واليمن ونرحب بثورة الشعب السوري الذي يسعى للاستقلال وأن يملك قراره وأن تتوقف الدماء الذكية لهذا الشعب العظيم، نرحب بثورة الشعب السوري نحو الحرية والكرامة".
      لم أستغرب كل هذه الاتهامات التي كالها إعلام النظام السوري القذر الذي يعادي كل من يقف إلى جانب محنة الشعب السوري في ثورته ضد هذا النظام الفاشي، فجد حاكم دمشق المنبت سليمان الأصفهاني الذي جاء إلى سورية طريداً من أصفهان شمالي إيران وحط رحاله في القرداحة، القرية الوادعة في الساحل السوري، بأهلها البسطاء الطيبين الذين لم يبخلوا عليه، رغم فقرهم المدقع، بما يكفل له العيش والبقاء موفور الكرامة والاحترام، وكان سليمان هذا قوي البنية يقوم بأصعب المهام التي تحتاج إلى القوة البدنية مما يعجز عن القيام بها الكثيرون من أهل القرداحة، وشاء القدر أن يمر بالقرداحة مصارع تركي تحداه هذا الغريب وصرعه مما أثار إعجاب أهل القرية فكرموه بأن لقبوه (سليمان الوحش) وراح هذا اللقب ملازماً له.
      ومع تداول الأيام تمكن سليمان الوحش من البروز بين أهالي القرية ليصبح أحد أعيانها، وكانت في حينها فرنسا تحتل سورية فتبنته وغيرت لقبه من وحش إلى أسد ليصبح اسمه (سليمان الأسد) وأحد رجالها المقربين في الجبل.
      وعندما قررت فرنسا، بعد فوز الحزب الاشتراكي، منح سورية استقلالها والانسحاب منها سارع هذا الخائن الناكر للجميل مع مجموعة من أمثاله إلى تقديم مذكرة استعطاف إلى رئيس الحكومة الفرنسية ليون بلوم، وهي محفوظة تحت الرقم 3547 تاريخ 15/ 6/ 1926، في سجلات وزارة الخارجية الفرنسية وفي سجلات الحزب الاشتراكي الفرنسي يطلبون "عدم تخلي فرنسا عن سورية والخروج منها". وعندما أنكر النظام السوري مثل هذه الوثيقة أكد رئيس الجمهورية الفرنسية الاشتراكي "فرانسوا هولاند" عن وجود هذه الوثيقة لدى أرشيف الحزب والحكومة الفرنسية وجاء كلام الرئيس الفرنسي ليخرس إعلام النظام ويلقمه حجراً، وليسكت عن تداول الحديث عن هذه الوثيقة والتي كشفت بما لا يدع مجالاً للشك في تنكر هذه العائلة للجميل وولوغها في الخيانة والعمالة والطائفية حتى أذنيها.
      وهذا نص الوثيقة:
      "دولة ليون بلوم، رئيس الحكومة الفرنسية، بمناسبة المفاوضات الجارية بين فرنسا وسوريا، نتشرّف، نحن الزعماء العلويين في سوريا، ان نلفت نظركم ونظر حزبكم الى النقاط الآتية:
      1-إن الشعب العلوي الذي حافظ على استقلاله سنة فسنة، بكثير من الغيرة والتضحيات الكبيرة في النفوس، هو شعب يختلف بمعتقداته الدينية وعاداته وتاريخه عن الشعب المسلم السني. ولم يحدث في يوم من الأيام أن خضع لسلطة مدن الداخل.
      2-إن الشعب العلوي يرفض أن يلحق بسوريا المسلمة، لأن الدين الاسلامي يعتبر دين الدولة الرسمي، والشعب العلوي، بالنسبة إلى الدين الإسلامي، يعتبر كافراً. لذا نلفت نظركم إلى ما ينتظر العلويين من مصير مخيف وفظيع في حالة إرغامهم على الالتحاق بسوريا عندما تتخلص من مراقبة الانتداب ويصبح في إمكانها أن تطبق القوانين والأنظمة المستمدة من دينها.
      3-إن منح سوريا استقلالها وإلغاء الانتداب يؤلفان مثلا طيبا للمبادىء الاشتراكية في سوريا، إلا أن الاستقلال المطلق يعني سيطرة بعض العائلات المسلمة على الشعب العلوي في كيليكيا واسكندرون وجبال النصيرية. (هذا ما يفسر الخلاف السوري – التركي في الأزمة السورية الحالية، إذ أن الرئيس الأسد ونظامه الحاكم يعتبران أن أنقرة، باقتطاعها هذه المناطق الثلاث، تقف سداً منيعاً في وجه إقامة الدولة العلوية).
      أما وجود برلمان وحكومة دستورية فلا يظهر الحرية الفردية. إن هذا الحكم البرلماني عبارة عن مظاهر كاذبة ليس لها قيمة، بل يخفي في الحقيقة نظاماً يسوده التعصب الديني على الأقليات. فهل يريد القادة الفرنسيون أن يسلطوا المسلمين على الشعب العلوي ليلقوه في أحضان البؤس؟
      4-إن روح الحقد والتعصب التي غرزت جذورها في صدر المسلمين العرب نحو كل ما هو غير مسلم هي روح يغذيها الدين الاسلامي على الدوام. فليس هناك أمل في ان تتبدل الوضعية.
      لذلك فإن الأقليات في سوريا تصبح في حالة إلغاء الانتداب معرضة لخطر الموت والفناء، بغض النظر عن كون هذا الإلغاء يقضي على حرية الفكر والمعتقد.
      وها إننا نلمس اليوم كيف أن مواطني دمشق المسلمين يرغمون اليهود القاطنين بين ظهرانيهم على توقيع وثيقة يتعهدون بها بعدم إرسال المواد الغذائية الى إخوانهم اليهود المنكوبين في فلسطين. وحالة اليهود في فلسطين هي أقوى الأدلة الواضحة الملموسة على أهمية القضية الدينية التي عند العرب المسلمين لكل من لا ينتمي إلى الاسلام. فإن اولئك اليهود الطيبين الذين جاؤوا الى العرب المسلمين بالحضارة والسلام، ونثروا فوق أرض فلسطين الذهب والرفاه ولم يوقعوا الأذى بأحد ولم يأخذوا شيئا بالقوة، ومع ذلك أعلن المسلمون ضدهم الحرب المقدسة، ولم يترددوا في أن يذبحوا أطفالهم ونساءهم بالرغم من أن وجود انكلترا في فلسطين وفرنسا في سوريا. لذلك فإن مصيراً أسود ينتظر اليهود والأقليات الأخرى في حالة إلغاء الانتداب وتوحيد سوريا المسلمة مع فلسطين المسلمة . هذا التوحيد هو الهدف الأعلى للعربي المسلم.
      5-إننا نقدر نبل الشعور الذي يحملكم على الدفاع عن الشعب السوري وعلى الرغبة في تحقيق الاستقلال، ولكن سوريا لا تزال في الوقت الحاضر بعيدة عن الهدف الشريف الذي تسعون إليه، لأنها لا تزال خاضعة لروح الاقطاعية الدينية. ولا نظن أن الحكومة الفرنسية والحزب الاشتراكي الفرنسي يقبلان بأن يمنح السوريون استقلالا يكون معناه عند تطبيقه استعباد الشعب العلوي وتعريض الأقليات لخطر الموت والفناء.
      أمّا طلب السوريين بضم الشعب العلوي إلى سوريا فمن المستحيل أن تقبلوا به، او توافقوا عليه، لأن مبادئكم النبيلة، إذا كانت تؤيد فكرة الحرية، فلا يمكنها أن تقبل بأن يسعى شعب الى خنق حرية شعب آخر لإرغامه على الانضمام اليه.
      6-قد ترون أن من الممكن تأمين حقوق العلويين والأقليات بنصوص المعاهدة، أما نحن فنؤكد لكم أن ليس للمعاهدات أية قيمة إزاء العقلية الإسلامية في سوريا. وهكذا استطعنا أن نلمس قبلا في المعاهدة التي عقدتها إنكلترا مع العراق التي تمنع العراقيين من ذبح الاشوريين واليزيديين.
      فالشعب العلوي، الذي نمثله، نحن المجتمعين والموقعين على هذه المذكرة، يستصرخ الحكومة الفرنسية والحزب الاشتراكي الفرنسي ويسألهما، ضماناً لحريته واستقلاله ضمن نطاق محيطه الصغير، ويضع بين أيدي الزعماء الفرنسيين الاشتراكيين، وهو واثق من أنه وجد لديهم سنداً قوياً أميناً لشعب مخلص صديق، قدّم لفرنسا خدمات عظيمة مهدد بالموت والفناء".
      الموقعون:
      عزيز آغا الهواش، محمود آغا جديد، محمد بك جنيد، سليمان أسد (جد بشار قاتل الأطفال)، سليمان مرشد (مدعي الربوبية).





  2. #2
    تاريخ عائلة
    2-3
    محمد فاروق الإمام
    سليمان الوحش الذي تحدثنا عنه في الحلقة الأولى خلف ابنه علي ثعلباً ماكراً هو حافظ الأسد، الذي تمكن من الانخراط في الجيش السوري مدعوماً من حزب البعث الذي كان ينتمي إليه، وكانت أولى خياناته وغدره محاولاته فصم عرى الوحدة التي جمعت مصر مع سورية، حيث قام، وهو يعمل في القصر الجمهوري بمصر عام 1960، بتشكيل اللجنة العسكرية التي ضمت إلى جانبه كلاً من صلاح جديد ومحمد عمران، وهما ينتميان إلى نفس طائفته، بهدف زعزعة الاستقرار في الجمهورية العربية المتحدة وتأييد الداعين إلى انفصال سورية عن مصر، ووقع الانفصال وراح هذا الثعلب ينشط، رغم إبعاده من الجيش، في الإعداد لانقلاب مع رفاقه في اللجنة العسكرية تحت هدف معلن هو "عودة الجمهورية العربية المتحدة" وفي الحقيقة كان السعي لتكريس الانفصال والاتجاه إلى تبني انقلاب تقوده اللجنة العسكرية، وتم ذلك في فجر يوم 8 آذار 1963 بعد غدرهم بحلفائهم من الضباط الناصريين، وبعد أن استولى حزب البعث على السلطة، أعيد الأسد إلى الخدمة العسكرية من قبل صديقه ورفيقه في اللجنة العسكرية مدير إدارة شؤون الضباط آنذاك المقدم صلاح جديد، ورقي بعدها في عام 1964 من رتبه رائد إلى رتبة لواء دفعة واحدة، وعين قائدًا للقوى الجوية والدفاع الجوي.
    وبدأت اللجنة العسكرية بتعزيز نفوذها وكانت مهمته توسيع شبكة مؤيدي وأنصار الحزب في القوات المسلحة. وقامت اللجنة العسكرية في 23 شباط 1966 بقيادة صلاح جديد ومشاركة منه بالانقلاب على القيادة القومية لحزب البعث والتي ضمت آنذاك مؤسس الحزب ميشيل عفلق ورئيس الجمهورية أمين الحافظ ليتخلى بعدها صلاح جديد عن رتبته العسكرية لإكمال السيطرة على الحزب وحكم سوريا، بينما تولى الأسد وزارة الدفاع.
    وبدأ هذا الثعلب الماكر مع لجنته العسكرية يتآمر على ضباط الجيش السوري من الوطنيين المحترفين غير المسيسين، والاستعاضة عنهم بضباط احتياط لا يمتلكون الخبرة ولكنهم يجيدون الولاء الأعمى، حتى إذا ما شنت إسرائيل عدوانها على سورية في 5 حزيران 1967 لم تجد أمامها جيشاً تحاربه فاحتلت الجولان والقنيطرة في ستة أيام بعد انسحاب هذا الثعلب منها، وكان في حينها وزيراً للدفاع، دون دفع أو مدافعة، وقد أصدر بياناً بسقوط القنيطرة ولما تسقط بعد، كما أصدر أمراً بالانسحاب الكيفي لأفراد الجيش السوري الذين راحوا يهرولون من الجبهة لا يلوون على شيء، مخلفين أسلحتهم التي كان بعضها لا يزال في صناديقه ودشمه وهنغاراته لم تر النور أو يزال عنها الشحم، وراح هذا الثعلب يتخلص من رفاقه الواحد بعد الآخر إلى أن وصل الدور إلى رفيقيه الأقربين "محمد عمران وصلاح جديد"، حيث تم اغتيال الأول واعتقال الثاني ليبقى في سجنه حتى وفاته، ويخلو لهذا الثعلب الميدان دون منافس وينفرد بحكم سورية بانقلاب قاده في 16 تشرين الثاني 1970، ويجعل من سورية مزرعة له ولأسرته وللمافيا التي اختارها كأفراد لتدور في فلكه وتسبح بحمده وتلعق تراب حذائه.
    وذراً للرماد في العيون وتدليساً على السوريين والشعوب العربية شارك الأسد السادات في حرب تشرين/أكتوبر 1973 بهدف استرجاع الأرض التي اغتصبتها إسرائيل من العرب في حرب حزيران 1967، فعبرت القوات المصرية قناة السويس وحطمت خط بارليف ورفعت العلم المصري في سماء سيناء، أما قوات الأسد فقد انكفأت فارة إلى عمق الأراضي السورية أمام القوات الصهيونية التي وصلت إلى مسافة 54 كيلو متر من دمشق، لتصبح عاصمة الأمويين تحت رحمة المدفعية الإسرائيلية، لتتدخل أمريكا وتضغط على إسرائيل لتتوقف وتعقد فيما بعد اتفاقية فك الاشتباك مع الأسد، والتي تضمنت فيما تضمنت من بنود سرية أن يتعهد الأسد بحماية حدود إسرائيل الشمالية، مع تنازله عن 34 قرية وقعت بيد الصهاينة أثناء تلك الحرب المسرحية، ولتدخل مرتفعات الجولان في صمت كصمت القبور لنحو أربعين سنة فيما بعد لا يعكر الأجواء فيها أزيز رصاصة واحدة.
    وعند اندلاع الحرب العراقية الإيرانية وقف هذا الثعلب الغدار إلى جانب صفوي قم ضد العراق لثماني سنوات أنهك خلالها الاقتصاد السوري وجعل الشعب السوري من أفقر شعوب المنطقة وفي مقدمتها تخلفاً وفساداً، دعماً لإيران في عدوانها على العراق.
    ولم يكتف هذا الثعلب الماكر بما أفسد في البلاد وما أنشأ من قلاع أمنية تعدُّ على الناس حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم وتتدخل في أدق تفاصيل حياتهم، بل راح يستفز الناس بالتطاول على دينهم وأعراضهم وأموالهم ويضيق عليهم سبل العيش ويدفع بالوطنيين والأخيار والمثقفين إلى المنافي والسجون والمعتقلات، ويفتعل الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، حتى إذا ما وصل إلى ذروة مقاصده ارتكب بحق المواطنين الآمنين المجازر والمذابح البشعة التي اقترنت باسمه ليحوز عن جدارة على لقب "جزار سورية"، فلم تخلو مدينة أو بلدة أو قرية من ارتكاب مجازره البشعة والتي توجت بمجزرة حماة الكبرى والتي قتل فيها ما يزيد على 30 ألف مواطن بين رجل وشيخ وطفل وامرأة وتدمير ثلثي المدينة وتسوية أبنيتها بالأرض، وتهجير ما يزيد على 300 ألف مواطن فروا من المدينة نجاة بأنفسهم، وكان ذلك في شباط من عام 1982.
    وتقمص هذا الثعلب دور المدافع عن المقاومة وحمايتها ودعمها وتأييدها حتى إذا ما دخل لبنان بحجة وقف الحرب الأهلية تنكر للمقاومة الوطنية اللبنانية وفتك بالفلسطينيين وشتت شمل فصائلهم وألقى الوقيعة بين تنظيماتهم، ومن ثم إجبار منظمة التحرير على مغادرة لبنان وعلى رأسها الزعيم ياسر عرفات، وعمل مع طهران على قيام حزب اللات الطائفي الذي كان ولا يزال ذراع الدولة الصفوية في طهران، وجعل منه القوة الوحيدة في لبنان بعد أن جرد الجميع من أسلحتهم وعتادهم وفرق بينهم.
    ولم يكتف هذا الماكر الغدار بكل الذي فعله بحق الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين، ولم يرتو من كل هذه الدماء التي سفحها في تل الزعتر والكرنتيا والنهر البارد والبداوي وبيروت وطرابلس ودمشق وحلب وحماة، بل استنفر كل جيشه ليشارك في التحالف الثلاثيني الذي قادته الولايات المتحدة ضد الأشقاء في العراق.
    وطوى الله صفحة عمر هذا الطاغية تلاحقه لعنات أرواح عشرات الألوف ممن طالت يده الباغية أعمارهم وقضوا على يده إما في مجازر ارتكبها أو مذابح دبرها أو معتقلات أو سجون اختفوا وراء قضبانها.

المواضيع المتشابهه

  1. نسب عائلة الزاغة
    بواسطة محمد الزويغي في المنتدى فرسان العائلات العربية والتراث.
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 03-06-2022, 03:05 AM
  2. نسب عائلة إنشاصي
    بواسطة مصطفى إنشاصي في المنتدى فرسان العائلات العربية والتراث.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 05-30-2016, 11:22 PM
  3. تاريخ مدينة السلام او تاريخ بغداد للخطيب البغدادي
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-28-2014, 02:17 PM
  4. عائلة مدمنة فيس بوك ..!
    بواسطة شذى ميداني في المنتدى استراحة الفرسان
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-31-2013, 09:04 PM
  5. تاريخ الصهيونية منذ الإعلان عنها وحتى الآن... تاريخ قذر للأمة المغضوب عليها
    بواسطة عبدالله جنينة في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-22-2009, 06:17 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •