نرحب بالأستاذ/توحيد مصطفى عثمان

[ريمه الخاني]

السلام عليكم
نرحب بالأستاذ/توحيد مصطفى عثمان
اهلا وسهلا ومرحبا به معنا
ام فراس-سوريا

[توحيد مصطفى عثمان]

الأستاذة القديرة ريمة الخاني (أم فراس)
وعليكم السلام ورحمة الله، واسعد الله أوقاتكِ بكل الخير

إنه لشرفٌ كبير لي أن اكون بين هذه الكوكبة من الفرسان، وأرجو الله أن يكون قلمي في خدمة الرسالة الإنسانيَّة.

شكراً للطف ترحيبكِ، وكل عام وأنتم بخير.

[ملده شويكاني]

ولنا الشرف أيضا بحضورك الكريم
نتمنى لك فائدة ومتعة حقيقية بين الفرسان وانت الفارس
ملدا

[فاتن علي حلاق]

　
السلام عليك ورحمة الله وبركاته

الاستاذ توحيد مصطفى عثمان
قد فاح في ارجاء منتدانا عطر قدومك

وتزيّنت مساحاته بأعذب عبارات الودّ والترحيب

ومشاعر الأخوة والإخلاص

فأهلاً ومرحباً بك بين أخوانك وأخواتك

من أدرايين ومشرفين وأدباء وشعراء وأعضاء

نتمنى أن تقضي معنا أوقاتاً مفيدة وممتعة

وحيّاك الله على الرحب والسعة

تحياتي بعبق الورد لشخصك النبيل

[كاظم الفضلي]

نرحب بالأستاذ توحيد مصطفى عثمان
في منتديات الفرسان وأهلاً ومرحباً
بإنضمامك معنا .

كاظم الفضلي

[يسري راغب شراب]

الاستاذ الباحث / توحيد مصطفى عثمان المحترم

حللت اهلا ونزلت سهلا

وكل التهاني بمناسبة عيد الفطر المبارك

ونسأل الله تعالى أن يعيد علينا هذا العيد المبارك وقد تحررت الأمة من قيودها
وأن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال والطاعات،
وأن نكون جميعا من عتقاء شهر رمضان المبارك من النار،
وكل عام وأنتم بخير ..

[توحيد مصطفى عثمان]

الأستاذة الكريمة، الصحفية/ ملدا شويكاني

إن إبداع الفارس لا يتجلَّى فقط في مهارته بترويض فرسه لأداء العروض التي يريدها، بل يتجلَّى أصلاً في مدى اتصافه بالنُبل في علاقته بالفرسان الآخرين؛ والنُبل رسالةٌ أولى للفارس، بذلك تكون المتعة والفائدة متبادلة بينه وبين الفرسان من جهة، وبينه وبين الجمهور من جهة أخرى.
رجائي وأملي أن نكون في مستوى الرسالة.

مع تحياتي وخالص أمنياتي بقضاء عيد تغمره البهجة والسرور.

[توحيد مصطفى عثمان]

الأستاذة الكريمة، الشاعرة/ فاتن علي حلاق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لأن الشعر من المشاعر؛ لذا كان لمشاعر الأخوة والودِّ عطرٌ خاص لا يخطئه أصحاب الإحساس المرهف.

أشكركِ لدفء مشاعركِ وحسن تواصلكِ
وكل عام وحضرتكِ بألف خير.

[توحيد مصطفى عثمان]

الأستاذ الكريم، كاظم الفضلي

صفتان عظيمتان أرجو أن يكون لك فيهما من اسمك النصيب الأوفر: كظم الغيظ والفضل.
هما صفتان وعد الله من تحلَّى بهما المغفرة والجنَّة:
{وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ* الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} والعفو من الفضل لا شك.

لكَ خالص تحياتي وأصدق أمنياتي بالسعادة والحبور.
وكل عام وحضرتك بألف خير.

[توحيد مصطفى عثمان]

الأخ العزيز والأستاذ الكبير/ يسري راغب شراب المحترم

لأنَّ المكان يأخذ أهميته من "المكين" (مَن في المكان)؛ فإن ما أغراني بالتواجد هنا هو فضل أهل المكان وكرمهم. كيف لا وفيه من هم أمثالك أيها الكريم؟

أما عن تفضُّلك بوصفي بــ "الباحث" في مقدمة ترحيبك بي، فمع شكري وامتناني لك إلا أني لا أرى في نفسي ما ينطبق عليَّ من معاني هذا المصطلح سوى المعنى اللغوي فقط، لأن لهذه الصفة معنىً اصطلاحياً أظن -بل أغلِّب الظن- أنه لا يتحقق فيَّ.

ختاماً، أؤمِّن على دعائك، وأرجو الله أن نكون على القدر اللازم من تحمُّل المسؤولية وأدائها.

وكل عام وأنت والعائلة والأهل الكرام ترفلون بحلل السعادة والصحة والإيمان.
لكَ تحياتي القلبية ووافر تقديري واحترامي