لايمكن أن تكمل العمل على تمرير عقد صفقة ما، بعواطف وتعاطف، عليك المضي قدما لإنهائها، وربط الأمور ببعضها جيدا..وإلا فلن تفلح...
دع عواطفك في منزلك...ابك وحدك..هذا هو شعار النجاح في زمننا..
لايمكن أن تكمل العمل على تمرير عقد صفقة ما، بعواطف وتعاطف، عليك المضي قدما لإنهائها، وربط الأمور ببعضها جيدا..وإلا فلن تفلح...
دع عواطفك في منزلك...ابك وحدك..هذا هو شعار النجاح في زمننا..
نعم هذا صحيح، ففي عملنا الطوعي الخيري النفسي للعائلات، لايمكن أن نتعاطف لدرجة النحيب أمامهم فيضعفوان دورنا تقوية نفوسهم، والتعاون معهم لحل مشكلاتهم، ولو كان الحل بالنحيب، لبكينا جميعا ولكن ليس هكذا تحل المشكلات،
يمكننا فعل كل شيء مثلا في منزلنا.
ولكن في العمل طبعا لا.
شكرا فراس.
هناك مأزق يقع فيه من لايفصل بين متطلبات العمل ومتطلبات الحياة...
التوازن مطلوب وصعب بان.. لانه قد يصل لتجمد عواطف عام.
شكرا لكما.
تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا