منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1

    فلسفة الولاء/جوزايا رويس

    فلسفة الولاء

    تأليف: جوزايا رويس

    ترجمة: احمد الأنصاري
    مراجعة: حسن حنفي

    الناشر: المجلس الأعلى للثقافة، المشروع القومي للترجمة/القاهرة
    سنة نشر الترجمة: 2002
    حجم الكتاب: 211 صفحات من القطع المتوسط. الطبعة الأولى

    من هو المؤلف جوزايا رويس؟

    فيلسوف أمريكي معاصر، ولد عام 1855 وتوفي عام 1916، من الهيجليين الجدد، ومن ممثلي المثالية المطلقة، من أهم مؤلفاته: الجانب الديني للفلسفة نشره عام 1885، وروح الفلسفة الحديثة نشره عام 1889، والعالم والفرد نشره عام 1901، وفلسفة الولاء (الكتاب الذي بين يدينا) نشره عام 1908، ومشكلة المسيحية نشره عام 1913.

    المؤلف كان أستاذا محاضرا في جامعة (هارفارد) الأمريكية، ومادة الكتاب هي مجموعة محاضرات ألقاها أمام مجموعة من الأكاديميين في جامعة هارفارد وجامعة (ألينوي) تحت عنوان (مقدمة في الأخلاق وعلاقتها باهتمامات المدرسين).

    أهمية عرض الكتاب

    تمر منطقتنا العربية بحالة من الجدل الفكري، والنشاط الذي يتذبذب بين التطرف المطلق والمهادنة الخانعة تجاه ما يجري على أرضها من نشاطات سياسية ليست بعيدة عن مخططات مدروسة بعناية من قبل دوائر خارجية تريد استغلال حالة التمزق الفكري والسياسي بأسرع ما يمكن من الوقت، لتثبيت واقع يصبح من الصعب التخلص منه من قبل الأجيال القادمة.

    وتتأثر النخب الثقافية بولاءات مختلفة، قسم منها له علاقة بالولاء للعشيرة أو الأسرة أو الطائفة أو الدين الخ، وتنعكس حالة ترتيب أهمية الولاء المحوري على الأداء الثقافي والسياسي في المنطقة. وإن الكتاب كمادة فلسفية سوف يؤشر على ما يساعد في تفهم ما يُقرأ من وقائع وأحداث.

    أقسام الكتاب:

    1ـ طبيعة الولاء والحاجة إليه.
    2ـ المذهب الفردي.
    3ـ الولاء للولاء.
    4ـ الضمير.
    5ـ علاقة بعض المشكلات الأمريكية بالولاء.
    6ـ التدريب على الولاء.
    7ـ الولاء، الحقيقة، الواقع.
    8ـ الولاء والدين.

  2. #2
    كتاب يشجع لقراءته استاذنا
    هل هناك نسخة الكترونيه منه؟
    مع كل الشكر
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    نعم أختنا هناك نسخة إلكترونية من الكتاب

    http://209.85.229.132/search?q=cache...lnk&cd=2&gl=de

  4. #4
    1ـ طبيعة الولاء والحاجة إليه.

    دعنا، قبل أن نبدأ في صلب عنوان المحاضرة، أن نحاول أن نضع تعريفا أولياً للولاء حسب ما وضعه المؤلف (( إن الولاء هو التفاني الإرادي العملي المستمر، من قِبل فرد ما، تجاه قضية معينة. يعرف منها ما ينبغي أن يكون، وما ينبغي أن يقوم به من الأفعال. والولاء ضروري، لأنه يقضي على حالة التردد والحيرة الأخلاقية، ويحقق به الفرد الخير لنفسه... فالفرد لا يستمد خيره من الخارج، ولا يعرف واجبه منه، ودائما ما يلجأ الى الداخل، لاستشارة إرادته العاقلة)).

    (1)

    تعرض الدين والعلم والأخلاق الى معاول النقد باستمرار، والنقد الذي يأتي للمنظومة الخلقية لا يأتيها من العصاة والمارقين الذين لا يقيمون وزنا للمثل الأخلاقية فحسب، بل يأتي هذا النقد من قِبل أشخاص يطرحون أنفسهم كحريصين مخلصين للإنسانية. ففي حين تعتبر قوانين الملكية الشخصية من المسلمات التي يجب صيانتها واحترامها ببعديها القانوني والخلقي، نجد أن هناك من يعتبرها تخلو من المسحة الأخلاقية، فقد يكون الوارثون لملكيات في الأرض أو المال أو المؤسسات قد انتقلت لهم تلك الملكيات من أناس غاصبين أو مرتشين، أي من خلال طرق لا أخلاقية، فاعتبروا أن قانون حماية الملكية ( لا أخلاقي)، وهو ما ساد في القرون التي ازدهر فيها التفكير الاشتراكي، منذ نهاية القرن الثامن عشر حتى اليوم.

    كما التقى الفكر الليبرالي مع الفكر الماركسي والوجودي على أنه لا يمكن اعتبار تقديس الروابط الأسرية واعتبارها من الفضائل، بل هي روابط لا قيمة لها.

    إن الهجوم الكبير الذي وجهته النشاطات الفكرية على القيم الأخلاقية القديمة، وضع تلك القيم كمطلب أساسي عند تلك النشاطات لتجاوزها واعتبارها من التقاليد القديمة البغيضة، وهي بنظر أولئك المفكرين تعتبر أخلاقا زائفة.

    (2)

    إن مهمة الفلاسفة الحديثين هي الوقوف والتأمل أمام هذا النشاط الذي أفرزه نشاط المهاجمين للقواعد الخلقية القديمة، هذا النشاط الذي جعل العالم مرتبكا وحائرا أمام خيارين، إما التمسك بالأخلاق القديمة على ما هي، أو مسايرة التوجه الجديد بما فيه من فوضى تجعل العالم وكأنه بلا أخلاق.

    لكن، بالمقابل (والحديث للمؤلف) فإن حافظات القواعد الخلقية وجدت في الكتب السماوية التي يعاد طباعتها كل عام كما كانت عليه قبل آلاف السنين، مما يجعلها لا تواكب ضرورات التغير الحضاري بشكل يجعلها ملائمة لهذا التغير المتسارع.

    لذا يقع على الفلاسفة دور كبير في استنبات القيم الأخلاقية الفعالة التي تواكب العصر، ولا يعني هنا التوجه للقطيعة الكاملة مع الماضي، بل أخذ بذور فضيلة الماضي واستزراعها في بيئة جديدة تحتاجها.

    (3)

    يقول المؤلف: لقد استوحى عنوان كتابه (فلسفة الولاء) من قراءة كتاب كتبه عالم الأجناس (رودلف شتاين متز) بعنوان (فلسفة الحرب)، فوجد علاقة كبيرة بين إرادة الحرب و (الولاء)، ويضيف أنه لولا الولاء الشديد لاختفت الحروب، وأن الحرب توفر فرصة هامة ونادرة لتجديد الولاء.

    ويحاول الكاتب الرد على من يعتبرون أن الولاء والانجرار وراء الحروب يعتبر نوعا من الضلال والضياع، فيقول: يكمن هذا النوع من الانحراف بالولاء الى تهدم القيم الأخلاقية السائدة التي تجعل من الحروب بحد ذاتها هدفا دون أن تكون من أجل الدفاع عن سيادة القيم الخلقية.

    (4)

    يحس المؤلف أنه أصبح غير مقنعٍ، فيعود الى تحديد مفهوم الولاء لدى الفرد، فيقول: يتصف الفرد بالولاء، أولا، إذا كان لديه القضية التي يتجه بولائه لها. وثانيا: عندما يهب نفسه لخدمتها طواعية. وثالثا: عندما يعبر عن هذا الإخلاص والتفاني للقضية، بطريقة عملية مقبولة، وبخدمة متواصلة وفعالة دائمة. ويضرب أمثلة على هذا النوع من الولاء، إخلاص المواطن لوطنه، واستعداده للتضحية بحياته من أجله. وإخلاص المؤمن لدينه. وتفاني قائد السفينة في تأدية وظيفته، إذا ما واجهت السفينة كارثة، لا يغادرها إلا بعد بذل قصارى جهده.

    ويشير الكاتب الى الصفة الأولى بالولاء، وهي أن يكون للفرد قضية، فيقول: لم يحدد أن تكون تلك القضية خيرة أو شريرة، فهذا ليس مجال حديثه الآن.

    (5)

    يشعر كثير من الناس أنهم بحاجة للولاء، وأن الولاء مصدر خير لهم. ولكن إذا تساءلنا: لماذا يحتاج فرد ما للولاء؟ سيلاقي من يتلقى مثل هذا السؤال صعوبة كبيرة في الإجابة الفورية عليه. ويصمت ويضع بعض الخيارات: أنه ربما يحس أن الوطن أو الجماعة بحاجة إليه فلا بد من الولاء للوطن أو الجماعة! أو أن الوطن أو الجماعة لهم فضل عليه فلا بد له من تسديد هذا الدين الأخلاقي!

    يقول الكاتب: أنه لن يجيب بوضوح عن دوافع الفرد للولاء لغيره في الوقت الحاضر، لكنه يكتفي بالقول بأن الفرد المحتاج للولاء يظن أن في ذلك خيرا له.

    (6)

    ما الذي نحيا من أجله؟ ما هو واجبنا؟ ما هو المثل الأعلى الحق للحياة؟ ما هو الفرق الحقيقي بين الصواب والخطأ؟ وما هو الخير الحق الذي نسعى إليه جميعا؟

    سلسلة من الأسئلة طرحها الكاتب، وانتهى الى القول في إجاباتها التفصيلية أن تلك الإجابات تحددها قوى خارجة عن إرادة ذات الفرد، فتأتي من الأب والأم والمدرسة ومن دور العبادة، وستكون إجابة الفرد متأثرة بما أرادته القوى الخارجية، وينتهي الى القول بأن الله عز وجل هو مصدر الحقيقة المطلقة، وبقدر ما ينصاع الفرد لإرادة الله بقدر ما تكون نظرته حول الإجابة على تلك التساؤلات، وهنا يكون دور فهم المدرس لما فهمه أصلا من تلك الإجابات وفهم الأم والأب وكل سلطة خارجية لتلك الحقائق والقيم.

    (7)

    وهكذا، سنجد أنفسنا أمام موقف يتصف بالتناقض الظاهري ويمثل الموقف الأخلاقي لكل منا. فإذا أردت معرفة واجبي، لا بد أن أستشير إرادتي العاقلة. فأنا وحدي القادر أن أبين لنفسي لماذا أعتبر هذا أو ذاك واجبا لي.

    وطبعا، بتنوع مصادر التأثير الخارجي للأفراد، وبقدر ما يتلقى الفرد من تلك المؤثرات وما يؤمن بها يصبح الولاء متفاوتا بين الأفراد حسب تفاوت فهمهم وإيمانهم بما تلقوه من تلك المؤثرات، فيصبح شخص ما بطلا، ويكون شخص ما خائنا.

    (8)

    في حالة إذعان الكائن الاجتماعي لمجتمعه وقيمه، فإن مهارات اجتماعية كثيرة سيكتسبها طوعيا مثل فن الحديث والمبارزة والقتال والتغلب على الآخرين في الحوار ومحاولاته المستمرة في توكيد ذاته المتفوقة (أو التي يريدها أن تتفوق على الآخرين). ويكون هنا فردا منضبطا اجتماعيا وبعيدا عن الفوضوية وعدم المبالاة.

    وتعمل النكبات والحروب وأجواء التنمية عمل المحفز الكبير لاصطفاف الموالين حول قضية ما. وتخلق تلك الظروف جوا عاطفيا يعزز حب التوجه للولاء والتسابق في ترتيب درجة هذا الولاء للأفراد بالمجتمع.

    يتبع

  5. #5
    شكرا لك استاذ عبد الغفور وجاري التنزيل

  6. #6
    أشكر تفضلكم بالمرور الكريم

  7. #7
    2ـ المذهب الفردي.

    يقول المؤلف: لقد صرحت بأن الولاء، أمرٌ خيرٌ للفرد، سواء كانت القضية جديرة أو غير جديرة بولائه، تماما مثل الحب، يظل المحب وفيا لمن يحب، بصرف النظر عن استحقاق محبوبه لهذا الحب أم لا.

    ويضيف المؤلف: أن لكل فلسفة معترضين، وعلى الفيلسوف الانتباه لتلك الاعتراضات ولا يهملها، لأنه في الانتباه لها تكتمل وجهة نظره الفلسفية تجاه قضية ما.

    لقد ذكر المؤلف حالة لاعتراض شاب روسي متحمس من أبناء المهاجرين الى الولايات المتحدة، عندما وجه للمؤلف سؤالا قال فيه: ( لقد كان الولاء في الماضي، من أهم نقاط ضعف الإنسانية، ومن أسباب الكوارث التي أصابتها. فلقد استغل الطغاة الولاء للسيطرة والتحكم في الآخرين. ثم أضاف الشاب: لقد سعدت ببعدنا عن صور الولاء وقضاياه. فما نريده لمستقبلنا هو التدريب على الحكم الفردي نريد الاستقلال والثقافة، ولا حاجة لنا بالولاء).

    لقد اعتمد المؤلف، وقفة الشاب وتساؤله، قاعدة لأساس محاضرته ـ التي نحن في صددها ـ واعتبر استياء الشاب ابن المهاجر الروسي من الولاء، شكلاً آخرا من الولاء لقضية ربما لم يستطع التعبير عنها بشكل جيد.

    إن الشاب يحتج على الولاء بصفته سلوكا يشبه سلوك العبيد يتسم بالاستسلام والطاعة العمياء لقائد يستثمر فكرة الولاء لصالحه. إذن فالشاب قد أعلن ولاءه لمعسكر الرافضين للخنوع لمراكز تتصرف بهم كعبيد.

    (1)

    يشير المؤلف الى حديث له مع أستاذ تربوي يشرف على مؤسسة تربوية كبرى، يطالبه ذلك الأستاذ أنه إذا التقى (المؤلف) بطلاب تلك المؤسسة أن يخبرهم بأن انتسابهم الى جمعيات سرية لا يعطيهم الحق بأعمال الشغب بدافع الولاء لتلك الجمعيات!. ثم صديقه التربوي: (بأن الولاء في مجتمعنا، عبارة عن عباءة، نغطي بها كثيراً من الرذائل. وأن ما يحتاجه هؤلاء الشباب، هو معرفة، أن لكل فرد واجبه الخاص، ولا بد من تنمية ضميره والإنصات لصوته، ولا ينبغي أن يعتبر الولاء سبباً يعفيه من المسئولية الفردية).

    ويتابع المؤلف بذكر المثال تلو المثال، ليبين مسألة جوهر الاختلاف بين الولاء والتمتع بالحرية الفردية، فيذكر حالات المطالبة بتحرير المرأة في الغرب، وكيفية وصف تلك الدعوات بالتخلص من القيود التي تضفي صبغة مجتمعية عامة يراد من الثورة عليها تشتيت الولاء لها.

    (2)

    يعلن المؤلف إعجابه الشديد في حالة الولاء في اليابان التي أدت الى انتصار اليابان على الصين. وقد كتب البعض عن حالة الولاء في اليابان والعقيدة الأخلاقية (للبوشيدو) والتي أطلق عليها الكاتب (نتوبي) اسم (روح اليابان).

    لم يفقد الياباني شعوره بالاعتداد الذاتي على الإطلاق. ولم يقبل الطغيان أبداً. وبالرغم من طاعته لرؤسائه، فإنه يشعر بالفخر لخدمتهم، ودائما ما كان يستغل تدريبه الراقي لتطبيق الميثاق المعقد للشرف، الذي تربى عليه تجاه مواطنته.

    إن الولاء الياباني ليس مجرد أداة في يد الطغاة (رد على الشاب الروسي)، فلقد أدى الولاء الياباني الى تحقيق نوع من الوحدة لروح الأمة، والتي بالتالي تعطي اعتزازا لأبنائها.

    (3)

    في المذهب الفردي الأخلاقي، يرى المؤمن بهذا اللون من الفلسفة نفسه مركزا للعالم بدوائره الضيقة من أسرة أو جماعة أو حتى كون، فيتراءى له أنه مركز العالم وهذا الكون بفضائه وسماءه دوائر هائلة الاتساع تأخذ بعدها من الفرد نفسه كمركزٍ لها.

    فكما يكون سكان سيبيريا أو أستراليا بعيدين (بالنسبة للفرد المتكلم أو المتأمل) فإن فضيلة عمل أو مردوده تكون أهميتها بالنسبة للفرد بالقدر الذي يتلقى الفرد نصيبا منه. فهذا مهم وهذا قليل الأهمية بالنسبة للفرد ومدى علاقته بتلك الأهمية.

    (4)

    هناك من يقول: إن هذا الأمر به (الخير) عندما يحقق له هذا الخير جانبا من السعادة، ولكن عندما لن يحقق له ذلك الجانب من السعادة، لا يعود يعنيه إن كان بالأمر (خير) أم لا.

    يقول المؤلف: لو فكر أولئك المتبنون لتلك الفلسفة، أن انهماكهم بالبحث عن تلك السعادة لن يحقق لهم تلك السعادة، ولكنهم لو تسامحوا وعملوا من أجل تحقيق السعادة للآخرين سيشعرون بالسعادة الحقيقية.

    إن الرغبة في امتلاك القوة الفردية (مال، صحة، عزوة) لا تشبع أبدا في صفة نهائية، وعندما يكون البحث عن امتلاكها محالا، فإنها تصبح عاملا من عوامل التعاسة للفرد.

    يختم المؤلف محاضرته

    لا يعني دفاعي عن الولاء بمعنى التفاني من قِبل ذات معينة لقضية معينة، أن أطالبك أو أفرض عليك الوفاء لقضية ما، فأنت إنسان مستقل في حكمك وقرارك الأخلاقي. وتستطيع أن ترفض الولاء كلية، إن كان ذلك مرادك. ولكن ما أود قوله، إنك إذا كان هذا موقفك، وإذا رفضت كلية تكريس حياتك لأي قضية، فإن قرارك بالاستقلال الخلقي، يظل قرارا فارغا.

  8. #8
    هذه فلسفه صعبة الدهاليز
    سوف احجز مقعدا واتابع
    ملدا

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-27-2015, 04:33 AM
  2. فلسفة
    بواسطة أوس الحكيم في المنتدى فرسان الخواطر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-30-2014, 05:40 AM
  3. دراسة ( الفكر الاسلامى ) وقابلية النماء والتطور - الباحث / طارق فايز العجاوى
    بواسطة طارق فايز العجاوى في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 12-03-2012, 07:50 AM
  4. رئيس فلسطيني، أم أراجوز؟
    بواسطة د. فايز أبو شمالة في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-09-2012, 03:12 AM
  5. منصور حسن رئيس مصر القادم
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-09-2012, 12:41 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •