المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الشحرة
كان (ديموقراطيا) معنا جدا هذا اليوم..قدم بطاقات شكر للجميع..حتى أولئك الذين ينامون تحت مكاتبهم..أما (لوبي)يه الخاص فلم ينسهم أبدا.. منحهم هدايا ثمينة!
كاتبنا الرائع المتميز
ليست هذه القصة بمستواك الرائع الذي عهدته ، ففي اللغة خلل ، فكيف ينامون تحت مكاتبهم ؟ هم ينامون عليها لا تحتها ، وفي عبارة أما ( اللوبي ) الخاص به وليس يه الخاص ، وقولك : فلم ينسهم أبدا لا تتناسب مع ديمقراطية الرجل وإغداقه العطايا ، ولو قلت : فأغدق عليهم لتناسب ذلك منطقيا مع الحال .
أما النهاية فتقليدية غير صادمة ، وغير مدهشة ، فهو منح النائمين الجوائز التقديرية فمنحه للوبي الخاص به أمر مفروغ منه .