أنغام الشــوق

[هشام أيوب موسى]

لا تزال الأغنيات تعانق الموج
وحوريات البحر
تلبس وشاح الألوان
وتتراقص
على أنغام الشــــوق
وتقص
على العابرين
قصة المينــــــــــــاء
وقصة رحيل الصخور
الى قاع البحر
وأنتظار الشاطىء
لموجة حب
وقارب غادر آخر
اليابسة
ينتظر الفجـــــــر


هشام
ربما كان هنا وبعد لحظة أختفى !!

[ريمه الخاني]

ننص جميل ورقيق الحاشية
وفيه من قلق النفس والترقب مايكفي
لك ودي

[مهند حليمة]

لا تزال الأغنيات تعانق الموج
وحوريات البحر
تلبس وشاح الألوان
وتتراقص
على أنغام الشــــوق
وتقص
على العابرين
قصة المينــــــــــــاء
وقصة رحيل الصخور
الى قاع البحر
وأنتظار الشاطىء
لموجة حب
وقارب غادر آخر
اليابسة
ينتظر الفجـــــــر


هشام
ربما كان هنا وبعد لحظة أختفى !!

بسم الله والصلاة على رسول الله

الأخ الصديق العزيز الشاعر الناقد المبدع هشام أيوب موسى

يبدو لي وكأنّ النص قد ولد مع آخر غيوم الشتاء , حيث كان الثرى بكل من عليه وما عليه ينتظر ساعة الفرج
ساعة الفرح
ساعة ولادة جديدة تبشر بولادات أخرى

هناك ... على عتبة النص تقف الأغنيات / التفاؤل - الأمل - الخير - النصر - الحب /

التي ترقص عليها الحوريات / الجمال - العطاء - الأنوثة - الولادة - المستقبل /

التفاؤل المولود مع كل تلك المشاهد بالفطرة

ويقف الشاعر في منتصف الطريق مع أغنياته وحورياته عند النقطة الأهم
نقطة الانتظار ( الميناء ) ذلك المراقب العام
ذلك الشيخ العجوز الذي يروي حكاية الدنيا ومعاركها , ويروي قصة الرحيل وقصة من رحلوا ولم يعودوا .. ومن عادوا
يروي قصة الموت والحياة , والصراع الكامن بينهما
والذي يتجلى في انتظار القارب الذي يحمل الجميع للفجر الذي يبشرهم بالحياة , ويعدهم بالمستقبل المشرق
وإلا فسيفرقون والقارب

أتمنى أن تعجبك هذه الدراسة البسيطة أخي هشام
اشتقنا إليك
دمت في حفظ الله تعالى ورعايته أيها المملوء بالمسك الشعري

[ظميان غدير]

هشام ايوب

قصيدة رائعة وجميلة جدا

خلابة وبرغم قراءة مهند حليمة الرائعة
لكن مثل هذه النصوص قد يحتمل أكثر من قراءة

وكما تقول العرب ...المعنى في بطن الشاعر

لكن في هذه القصيدة اجد التركيز كبير على الصورة

وهذا مايجعل النص رائقا

تحيتي

ظميان غدير

[هشام أيوب موسى]

ننص جميل ورقيق الحاشية
وفيه من قلق النفس والترقب مايكفي
لك ودي

الأخت الفاضلة ريمه الخاني
//////////////////////

أشكرك على كريم هذا المرور الذي اسعدني وكلمات بسيطة تنم عن قراءة عميقة للنص .

دام الخير بين يديك
هشام
06:45 بتوقيت البحر 11/8/2009

[هشام أيوب موسى]

بسم الله والصلاة على رسول الله

الأخ الصديق العزيز الشاعر الناقد المبدع هشام أيوب موسى

يبدو لي وكأنّ النص قد ولد مع آخر غيوم الشتاء , حيث كان الثرى بكل من عليه وما عليه ينتظر ساعة الفرج
ساعة الفرح
ساعة ولادة جديدة تبشر بولادات أخرى

هناك ... على عتبة النص تقف الأغنيات / التفاؤل - الأمل - الخير - النصر - الحب /

التي ترقص عليها الحوريات / الجمال - العطاء - الأنوثة - الولادة - المستقبل /

التفاؤل المولود مع كل تلك المشاهد بالفطرة

ويقف الشاعر في منتصف الطريق مع أغنياته وحورياته عند النقطة الأهم
نقطة الانتظار ( الميناء ) ذلك المراقب العام
ذلك الشيخ العجوز الذي يروي حكاية الدنيا ومعاركها , ويروي قصة الرحيل وقصة من رحلوا ولم يعودوا .. ومن عادوا
يروي قصة الموت والحياة , والصراع الكامن بينهما
والذي يتجلى في انتظار القارب الذي يحمل الجميع للفجر الذي يبشرهم بالحياة , ويعدهم بالمستقبل المشرق
وإلا فسيفرقون والقارب

أتمنى أن تعجبك هذه الدراسة البسيطة أخي هشام
اشتقنا إليك
دمت في حفظ الله تعالى ورعايته أيها المملوء بالمسك الشعري

الأخ الشاعر القدير مهند حليمة
//////////////////////

أشكرك على هذا التوغل في أرجاء القصيدة واخراج معاني للنص ، والقصيدة في التحليل تحتمل أكثر من قراءة من حيث نظرة المتلقي وثقافته وفهمه والبيئة التي يعيش فيها قد تكون هذه قراءة من جانب ومن جانب آخر او متلقي آخر ينظر الى هذه اللوحة بصورة أخرى .. ولكن تأكد بأن المعاني الحقيقية تبقى في بطن الشاعر كما قال الصديق ظميان غدير ومع هذا أستمتعت وانا اقرأ هذه الدراسة البسيطة لك .

أبدعت أيها الصديق

مع الاحترام والتقدير
هشام
06:45 بتوقيت البحر 11/8/2009