اخترت لكم :أسرار العالم جميعها في العراق
أرض العراق مستودع الأسرار ومستوحى أفكار الجمعيات السرية... وغيرها
قصة الذين جاءوا من السماء واحتلوا أرض العراق من أجل الذهب والبترول
حضارة سومر الحضارة السومرية :
ما قبل الميلاد بآلاف السنين كانت هناك حضارة عريقة من أقدم الحضارات التي عرفها الإنسان، أكثر من 6000 سنة ق. م، على أرض بلاد ما بين نهرى دجلة والفرات بالقرب من الخليج العربي تدعى هذه البلاد كلدان أو سينار "Sninar" العراق الآن وقد أثرت هذه الحضارة في الشرق الآسيوي حتى نهر الهندوس حيث جبال الهيمالايا عبر باكستان وامتد أثرها جهة الغرب حتى نهر النيل.............
إنها الحضارة السومرية القديمة ذات الأسرار الكبرى والتي ظلت حتى عام 2400 ق. م، وهوجمت سومر من الغرب والشمال من القبائل السامية حوالي عام 2350 ق. م. واستولى عليها القائد المحارب "سارغون الأعظم" الذي أسس السلالة السامية للأكاديين والتي امتدت من الخليج العربي حتى البحر الأبيض المتوسط...........
وبعد سنوات من الحروب تم توحيد بلاد سومر تحت قيادة القائد حمورابي البابلي، الذي وضع قانونه الشهير المسمى بقانون حمورابي، لتنضيم هجرات الشعوب أثناء حلول الكوارث والحروب ...............
وقد أخذ حمورابى شريعته وقانونه من القوانين التي وضعها لسومريون وخاصة دستور الملك السومري أوور ناموو.........
وتم اكتشاف حضارة السومريين في أوائل القرن السابع عشر الميلادي في شمال العراق، حين بدأ علماء الآثار بالبحث والتنقيب، فاكتشف قصر الملك سارغون الثاني قرب "خورساباد" عام 1843م على يد العالم "ايميلى بوتا" الفرنسي، فوجد مدنًا مدفونة وقصورًا محطمة ومصنوعات أثرية وآلاف الألواح الطينية تشرح تفاصيل حياة السومريين.............
وتم اكتشاف لغة السومريين وتميزها عن اللغات وقراءتها في أواخر القرن التاسع عشر، وكانت الكتابة تتم على الألواح الطينية التي تجفف وتحرق بالنار ثم تحفظ
وفي كتابه "التاريخ يبدأ في سومر" وضح البروفيسور "سامويل نوح كرامر" أن السومريين قد طوروا أول نظام كتابة (المسمارية) والعجلة والمدارس والعلوم الطبية وأول من وضع الأمثال المكتوبة والتاريخ، وأول هيئة تشريعية ذات مجلسين تشريعيين، والضرائب والقوانين والنظريات الإصلاحية، وأول نظرية في نشأة الكون، وأول علم الفلك وأول عملة نقدية معدنية......
وكانت لدى السومريين معرفة مذهلة بالعلوم الفلكية، وهذا ما أكده "الفورد" بقوله: مفهوم المحيط الفلكي بأكمله بما فيه الدائرة بمحيطها 360 درجة السمت والأفق والمحور السماوي والأقطاب ودائرة البروج وغيرها من تلك العلوم
وأدت معرفتهم بحركات الشمس والقمر إلى ظهور أول تقويم عالمي استخدمه الساميون بعد ذلك بقرون عديدة وأيضًا استخدمه المصريون القدماء واليونانيون
وأشار "آلفورد" أن نظام ال 60 دقيقة في الساعة وال 60 ثانية في الدقيقة مأخوذ من الضارة الحديثة كانت صنعة سومرية مبنية على آلهتهم الاثنى عشر استخدموها ليرسموا دائرة عظيمة غير مسبوقة..........
وقد سأل "آلفورد": كيف استطاع السومريون الذين استمرت حضارتهم فقط 2000 سنة أن يراقبوا ويسجلوا دائرة سماوية أخذت 25.290 سنة لتكتمل؟
ولماذا بدأت حضارتهم في منتصف فترة دائرة البروج؟ هل هذا مفتاح يكشف أن علم الفلك لديهم كان إرثًا من الآلهة؟
لقد كان السومريون منذ حوالي 6000 سنة مجموعة من الصيادين ثم أصبحوا حضارة متقدمة لها معاييرها الخاصة المبهرة.........
وقد أجاب السومريون أنفسهم من خلال مادونوه في مخطوطاتهم التي تم اكتشافها أن سر حضارتهم قد حققوه من خلال آلهتهم؟
والآلهة عندهم قد هبطت من السماء إلى الأرض لتكتشف كواكب أخرى، أي أنهم اعتقدوا أن حضارتهم ترجع إلى عوالم أخرى من الكواكب المحيطة بالأرض جاءت إليهم وعلمتهم تلك العلوم، لكن السومريين أنفسهم لم يذكروا شيئا عن تلك الكائنات التي جلبت لهم المعرفة إلا أنهم سموها آلهة وأطلقوا عليهم "أنوناكي" "The Anunnaki".
أرض العراق مستودع الأسرار القديمة ومستوحى أفكار المنظمات السرية
لا يزال الحديث متصلاً عن أرض العراق القديم التي كانت تسمى "ميزوبوتاميا"، والحضارة السومرية، فهي مستودع الأسرار، فيها استوحت المنظمات السرية التوراتية أهدافها وإليها عادت آخر الزمان كي تحتل أرضها انتظارًا ليوم الخلاص والنهاية لأعظم كرة أرضية كما يعتقدون ....................ز
العالم المعروف " زكريا ستبشن" الباحث في علوم الشرق الأوسط والحضارة السومرية بذل جهدًا كبيرًا للوصول إلى أسرار تلك الحضارة، وأجاب عن تساؤل عرضه هو: لماذا ترجم مصطلح العهد القديم "نيفيليم" "Nefilim" "عمالقة" حيث إن الكلمة تعني "أولئك المطروحين أرضًا"، وبحسب قاموس "هولمان بايبل ديكشنري" تكون كلمة "نيفليم" في العهد القديم بمعنى "الأبطال القدماء" وهم نتيجة اتحاد جنس للكائنات السماوية والنساء البشريات كما جاء في سفر التكوين New 4 6, international: كان النيفيليون على الأرض في تلك الأرض وأيضًا بعد ذلك عندما ذهب أبناء الله إلى بنات البشر، وجعلوا منهن أبناء كانوا أبطال الزمن القديم المشهورين........
وأدرك "ستيتشن" إن "نيفيليم" التوراة وال "آنوتاكي" السومرية كانا يمثلان المفهوم ذاته، وأنه في زمن الأرض الماضي السحيق هبطت الأرض كائنات من النجوم، وأسست أقدم الحضارات وهي الفكرة التي مرت عبر المنظمات السرية جميعها تقريبا من الماسونية إلى منظمة ثول .
ونحا العديد من الكتاب نحو ما ذهب إليه "ستيشن" أمثال "آلان إف الفورد" و"نيل فريبار" و"د. أرثر ديفيد هورن" و"لورنس غاردنر" و"ويليام براملي" وغيرهم
وعلق كاتب من صحيفة ديترويت نيوز قائلاً: ((إذا ما كان الدليل الجديد من مراقب البحرية للولايات المتحدة حول الكوكب العاشر في المجموعة الشمسية صحيحًا، فيصير بالإمكان البرهان على أن السومريين كانوا سابقين إنساننا الحديث في علم الفلك، ليس ثمة تناقض أو تضارب هنا، حيث إن السومريين قد عدوا القمر والشمس كأجسام كوكبية وبهذا وصلوا إلى العدد 12، وهو العدد ذاته المتعلق بإلهتهم الأسياد "الأنوناكيين........"
ومن العجيب أن السومريين قد وصفوا ورسموا بشكل بياني الكواكب أورانوس ونبتون وبلوتو رغم أن هذه الكواكب لا يمكن رؤيتها إلا من خلال تيليسكوب، ولم يعرف الإنسان المعاصر كوكب أورانوس إلا في عام 1718م ونبتون عام 1864م وبلوتو عام .......1930
الذين جاءوا من السماء واحتلوا العراق
ونصف النصوص السومرية أنه منذ 45.000 سنة وصلت مجموعة من المسافرين الفضائيين الشبيهين بالبشر خارج أرضيين إلى كوكب الأرض، جاؤوا من كوكب يكبر الأرض بثلاث مرات، كان السومريون يسمونه نيبيروو، وهو لديهم الكوكب رقم 12 من كواكب المجموعة الشمسية.
تصف النصوص كيف أنه منذ أربعة بلايين سنة دخل نيبيروو، وهو كوكب أحمر، دخل مجموعتنا الشمسية بشق الأنفس، فاقدًا كوكبا هائلاً اسمه نيامات، الذي تحطم بسببه ضغوط جاذبية
ولقد رمز إلى "نيبيروو" في منظمات عديدة باسم "قرص مجنح" وهي دائرة بأجنحة ممتدة إلى الطرفين كليهما
وكان رواد الفضاء من كوكب "نيبيروو" يهبطون إلى الأرض زمن السومريين على ماء البحار والمحيطات كما يفعل رواد الفضاء المعاصرون وذلك عقد اقتراب الأرض بهذا الكوكب، وكانت أفضل أرض لهم هي أرض السومريين "أرض العراق" وأيضا وادى نهر الهندوس والنيل أحد الخيارات لهم لكن أرض الميزوبوتاميا "العراق" كانت أفضل لوجود آبار نفط يستخدم كوقود لهم
واستعمر الأنوناكيون ساكن هذا الكوكب الأرض وزعموا لأنفسهم أنهم آلهة أو ال "لينفيليم" على البشر، وكان اسم أحد زعمائهم "نازي" "Nazi" وكان "انكى" هو قائد أول بعثة إلى الأرض.....
وهي أحد النصوص السومرية جاء وصف هبوط "أنكي" بمركبته الفضائية على مياه الخليج العربي: عندما اقتربت من الأرض، كان ثمة الكثير من الطوفان، عندما اقتربت من مروجها الخضراء كان ثمة أكوام ورواب وسدود وحواجز ثم يكويها بأمري، بنيت بيتي في مكان نقي..........
وتحول نشاط هؤلاء المستعمرين الجدد نحو استخراج الذهب من تلك المنطقة التي نزلوا بها وهي أرض العراق، فصار الذهب هو هدفهم الأول وذلك لاستخدامه على كوكبهم الوطن......
ويقول الكاتب "لويدباي": ((تسعى الأنوناكيون للحصول على الذهب من أجل إنقاذ جوهم الذي على ما يبدو فتحت فيه تسربات شبيهة بتلك التي صنعناها في جونا من خلال خرق طبقة الأوزون بالهايدروفلورو كاربون، وكان حل "الأنوناكيين" هو بعثرة رقاقات الذهب في الطبقة العليا من المحيط الجوي لكوكبهم ليرقعوا الثقوب، ومن العجيب إن العلماء في حاضرنا يؤكدون أننا إذا ما أجبرنا على إصلاح طبقة الأوزون المثقوبة خاصتنا فإنه يجب قذف هباءات ذهبية رقيقة في الجو لأعلى، إذا أن ذلك سيكون الطريقة المثلي لحل المشكلة......
ونحن نتساءل عن سر الوجود الأمريكي الصهيوني على أرض العراق اليوم، هل من أجل جبل الذهب الذي أشار النبي صلى الله عليه وآلة وسلم إلى وجوده تحت نهر الفرات وأيضا حقول النفط في الشمال والجنوب هكذا كما فعل سكان كوكب "نيبيروو" منذ آلاف السنين على أرض العراق أيضا........
وفي القرن التاسع عشر تم استخراج تماثيل مثل أبي الهول الفرعوني من حفريات في مناطق تابعة للملك الآشوري "سارغون الثاني" الذي حكم ميزوبوتامبا العراق من عام 721 حتى 705 ق. م، ومن هذه التماثيل تماثيل لثور ذي أجنحة وأسد برؤوس بشرية، وقد اشترى جون دي روكفلر الكثير منها ونقلها إلى نيويورك
نظرية السومريين حول خلق الإنسان الأول
أثبت "ستيشن" بعد دراسة الترجمة للنصوص السومرية ومقابلتها بالتوراة ونصوصها أن الجنس "الأنوناكي" عند السومريين يمثل المفهوم ذاته تحت مسمى "نيفيليم" في التوراة.
وتقوم تلك النظرية على أساس أن هؤلاء القادمين من السماء من الكواكب الأخرى أو كوكب "نيبيروو" قد استعمروا الأرض وتلك البقعة بالذات التي تسمى الآن أرض العراق وذلك منذ 450.000 سنة، وكان الاختيار لتلك الأرض لكون وجود الذهب بكميات وفيرة وأيضًا مصادر الطاقة، وكان تمركزهم في الجزء الجنوبي من تلك الأرض .........
وكان "الأنوناكيون" الأوائل على الأرض قد هبطوا بمراكب فضائية، وكانوا على دراية بطبيعة الأرض التي استعمروها، فهم أهل حضارة، حتى إن العديد من الباحثين قدم شرحًا خياليا عن نشاطاتهم على الأرض فتخيلوا وجود طائرات شبحية لديهم وأحدث أنواع التكنولوجيا، وأنهم جاءوا لإنقاذ الأرض من دمار محقق بسبب الاصطدام الكوكبي مع الأرض
لكن الأكثرية من الباحثين يرون أن هؤلاء القادمين من الفضاء الخارجي جاءوا إلى الأرض للحصول على الذهب من أجل إنقاذ المجال الجوي لكوكبهم كما ذكرنا من قبل
وجاء البرهان على مثل هذا الاستخراج للذهب من دراسات علمية أجريت من أجل المؤسسة الانجلو أمريكية، مؤسسة تعدين جنوب أفريقية رئيسية، واكتشف في السبعينيات علماء الشركة دليلاً على عمليات تعدين قديمة تعود إلى 1000.000 سنة قبل الميلاد، وتم العثور على حفريات تعدين قديمة متشابهة في وسط وجنوب أمريكا.
ويشير هذا إلى جهود الأنوناكيين التعدينية كانت على أرض العالم كله
ويدعم الباحثون رأيهم هذا بوجود مدن في أمريكا الوسطى. أسماؤها القديمة متشابهة مع أسماء مدن في أرض "ميزوبوتامية" أرض العراق حاليا: مثل "كول" تقابلها مواقع في أمريكا الوسطى باسم كولا وولا، وكلمة كوليوا، تقابلها كوليو كان، وكولومبيا تقابلها كوليما وهكذا........
ولعل استخراج الذهب كان في أكثر من موقع بواسطة هؤلاء السكان كل ذلك منذ مائة ألف سنة قبل الميلاد أي قبل خلق الإنسان الأول، آدم عليه السلام.....
ذكر هورن أن الآنوكيين كانوا يقومون باستخراج الذهب من الأرض لما يزيد على 100.000 سنة عند تمرد جنودهم وضباطهم الذين كانوا يقومون بالعمل الكاسر للظهور في المناجم منذ حوالي 300.000 سنة.......
وبسبب تمرد العمال "الأنوكيين" اقترح إنكي قائدهم وملكهم خلق عامل بدائي أطلق عليه اسم "آداموو" "Adamu" يستطيع
"Adamu" يستطيع تحمل العمل الشاق
وأشار إنكي أن ثمة بدائيا شبيهًا بالإنسان "هومواركتوس" أو الشبيه بالإنسان وكان كثير الانتشار في ابزوو "Abzu" (أفريقيا)
وحسب النصوص السومرية فإن تلك هي نقطة بداية خلق الإنسان أو الجنس البشري (كما يزعمون)، وكان المسئول الطبي لأهل كوكب "نبيروو" أنثى اسمها "نيهارسانح" وكانت تعمل مع "إنكي" في التجارب الجينية، وهذا ما ظهر في أثر سومري يوضح شكل "إنكي نيهارسانح" محاطين بزجاجات وأوان وطاولة ورفوف ونيته ومساعد، أي معمل ومختبر.......
وحسب النصوص السومرية أن هؤلاء المخلوقات استطاعوا استنساخ حيوانات مثل الأسود والنيران برؤوس بشرية وحيوانات ذات أجنحة، وقد تم استخراج تماثيل سومارية تحمل هذه الأشكال...............
وبالتالي فإن علم الاستنساخ كان معلومًا لديهم حتى إنهم استطاعوا استنساخ مخلوق شبيه بالإنسان من بويضة أنثى أفريقية بدائية شبيهة بالإنسان وخصباها بنطقة من أنثى شابة أنوناكية، ووضعت داخل امرأة أنوناكية قيل إنها زوجة "إنكي"
وهكذا تم إنتاج الهجين الأول كما يدعون وأطلق عليه اسم "آداما" أي الإنسان الأرضي ثم أنتج غيره وكانوا يأكلون النباتات بأفواههم مثل الغنم ويشربون الماء من القنوات............
وتم إنتاج عدد من ال آدامات من الجنسين الذكور والإناث، وهكذا ظهر الجنس البشري حسب رؤية السومريين!!. (كما يزعمون) ويرى البعض أن هذه النظرية السومرية حول خلق الإنسان الأول تتشابه مع قصة خلق حواء في التوراة قال هودن شارحا ذلك
وهذه النظرية السومرية المزعومة حول خلق آدم عليه السلام تتعارض مع صحيح الإسلام وما جاء في القرءان الكريم والسنة النبوية من أن آدم خلق من تراب الأرض كما جاء في آيات القرآن دمار الحضارة السومرية بحرب نووية
ثم حدث الصراع بين الآنوناكين والبشريين استخدمت فيها الأسلحة المدمرة،
جاء في النصوص السومرية: على أرض سومر سقط بلاء، بلاء غير معروف للبشر، بلاء لم يرقط مثله، بلاء لا يحتمل عاصفة هائلة من السماء، عاصفة أرضية مبيدة، ريح شريرة كالوابل الجارف، عاصفة مقاتلة مصحوبة بحرارة، في النهار حرمت الأرض من الشمس الساطعة، وفي الليل لم تسطع النجوم، الناس مذعورون، بالكاد استطاعوا أن يتنفسوا الريح الشريرة، أمسكت بهم، لم تمنعهم يومًا آخر، كانت الأفواه مشربة بالدماء والرؤوس متمرغة بالدماء، صارت الوجود شاحبة بالريح الشريرة، جعلت الملوك مهجورة بائسة، والمرابض مهجورة، وزرائب الغنم فارغة، وجعلت أنهار سومر تنساب بالماء المر، وحقولها المحروثة تنبت بالأعشاب الضارة، ومراعيها تنبت ذابلة، وهكذا، فإن آلهتها جميعًا هجرت أورووك، أخفت في الجبال وفرت إلى السهول البعيدة ...
مقتبس الكاتبة وفاء الزاغة
كانت تسمى في القديم قبل الميلاد ميزوبوتاميا .)العراق :