منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    محاضر ومسؤول دراسات عليا في جامعة القاضي عياض، المغرب
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    1,497

    وبدأت الجريمة.. تمزيق المصحف أمام البيت الأبيض


    أقدمت مجموعة مسيحية على تمزيق صفحات من القرآن الكريم السبت أمام البيت الأبيض
    تنديدًا بما زعمت أنه "كذبة الإسلام"
    وذلك بالتزامن مع إحياء الذكرى التاسعة لأحداث 11 سبتمبر.
    وقال راندال تيري
    - العضو في هذه الجماعة المؤلفة

    من ستة أشخاص والقريبة من تجمع
    حزب الشاي المحافظ - :
    " أحد أسباب قيامنا بذلك هو أنه يجب وقف كذبة
    أن الإسلام دين مسالم " وفق زعمه .

    وهذا رابط الخبر وتمامه

    http://www.islammemo.cc/akhbar/Ameri...11/106646.html

    أَسْرِي سَقَى شِعْرِي الْعُلا فَتَحَرَّرَا = وَرَقَى بِتَالِيهِ الْمُنَى فَتَجَاسَرَا

  2. #2

    رد: وبدأت الجريمة.. تمزيق المصحف أمام البيت الأبيض

    السلام عليكم
    صدقني لولا ضعفنا لما اقدموا..
    اعجز عن التعبير
    فوضنا امرنا لله ويتساءلون عن مصدر الارهاب!!!
    وحسبنا الله ونعم الوكيل
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3

    رد: وبدأت الجريمة.. تمزيق المصحف أمام البيت الأبيض

    هنية: سنُخرِّج 40.000 حافظٍ للقرآن ردًّا على دعوات حرق المصحف

    غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

    استنكر رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية دعوة القس الأمريكي "تيري جونز" حرق المصحف الشريف في ولاية فلوريدا الأمريكية، مشيرًا إلى أن حكومته سترد على تلك الدعوة بتخريج أكثر من 40,000 حافظ وحافظة للقرآن الكريم.
    وفي موضوع آخر أوضح رئيس الوزراء خلال خطبة العيد التي ألقاها على المواطنين قرب أبراج الشيخ زايد بمحافظة شمال قطاع غزة الجمعة (10-9)، أن المشروع الصهيوني في تآكل مستمر، وأن الشعب الفلسطيني أصبح أقرب إلى النصر مما يظنون.
    كما لفت هنية في خطبته إلى أن سلطة "فتح" في رام الله ارتكبت ثلاث خطايا كبرى خلال شهر رمضان المبارك، مبينًا أن الخطيئة الأولى هي العودة إلى المفاوضات مع العدو الصهيوني، مؤكدًا أن هذه المفاوضات مرفوضة جملة وتفصيلاً من قبل الشعب الفلسطيني، وأن لا أحد مفوض بالتفاوض باسم الشعب الفلسطيني، ملمحًا إلى أن نتائج هذه المفاوضات -إن تمت- فلن تكون ملزمة لأحد.
    وأضاف هنية أن الخطيئة الثانية التي ارتكبتها سلطة "فتح" في رام الله هي الحرب على الدين وعلى المساجد، موضحًا أن تلك السياسة مرفوضة من قبل أبناء الشعب الفلسطيني المسلم.
    وقال إن الخطيئة الثالثة هي ملاحقة المجاهدين في الضفة الغربية المحتلة، لافتًا إلى أن هذه الممارسات لن يقبلها الشعب الفلسطيني، وأن حكومته لن تقبل سياسة التنسيق الأمني المتبعة بين سلطة "فتح" وبين الاحتلال الصهيوني.
    وقدّم هنية خلال خطبته التهنئة للأمتين العربية والإسلامية عامة وإلى الشعب الفلسطيني خاصة بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد، كما حيّا على وجه الخصوص أهالي الشهداء والمعتقلين والجرحى والمصابين وأصحاب البيوت المهدمة بفعل آلة البطش الصهيونية.
    كما ودعا رئيس الوزراء إلى زيارة أسر الشهداء والجرحى والمعتقلين، من باب زيادة اللحمة وتعزيز الصمود ورسم الابتسامة على وجوه ذويهم وإدخال السعادة إلى بيوتهم.
    من الايميل
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  4. #4

    رد: وبدأت الجريمة.. تمزيق المصحف أمام البيت الأبيض

    20 صحفياً فقط قاموا بالتغطية الإعلامية
    مناهضون للإسلام يمزقون صفحات من القرآن أمام البيت الأبيض




    قامت مجموعة مسيحية متطرفة صغيرة بتمزيق صفحات من القرآن أمس (السبت) أمام البيت الأبيض، تنديداً بما سمَّته "كذبة" الإسلام، بالتزامن مع إحياء الذكرى التاسعة لاعتداءات 11 سبتمبر.

    وقال راندال تيري، العضو في هذه الجماعة المؤلَّفة من ستة أشخاص والقريبة من تجمع "حزب الشاي" المحافظ: إن "أحد أسباب قيامنا بذلك هو أنه يجب وقف كذبة أن الإسلام دين مسالم".

    وفي وقت سابق، قام ناشط آخر هو أندرو بيكام بتلاوة عشرات الآيات القرآنية، التي قال: "إنها تدعو إلى الكراهية ضد المسيحيين واليهود"، ثم مزَّق صفحات من مصحف صغير الحجم مترجم إلى الإنجليزية، بحسب صحفي من وكالة "فرانس برس".

    وباستثناء 20 صحفياً قاموا بالتغطية الإعلامية، لم تسترعِ العملية انتباه سوى عدد قليل من السياح. ووقفت الشرطة على مسافة بضعة أمتار، ودوَّنت أسماء المشاركين في التحرك، إلا أنها لم تتدخل.

    وجرى تنظيم هذا التجمع في اليوم الذي تحيي فيه الولايات المتحدة ذكرى مرور تسعة أعوام على اعتداءات 11 سبتمبر، وبعد تراجع القس الأمريكي المتطرف تيري جونز عن دعوته لإحراق نسخ من القرآن في فلوريدا (جنوب شرق).

    وأبدى الرئيس الأمريكي باراك أوباما قلقه لرؤية مزيد من الأشخاص يرتكبون أعمالاً مماثلة، محذراً من الخطر الذي تحمله هذه الأفعال على حياة الأمريكيين.

    وقال أوباما في خطاب ألقاه اليوم خلال حفل أقيم قرب واشنطن: "بصفتنا أمريكيين لسنا ولن نكون أبداً في حرب مع الإسلام. من هاجمنا في ذلك اليوم من سبتمبر لم يكن ديانة، بل القاعدة، عصابة يرثى لها من الرجال الذين حرَّفوا الدين".
















    نيويورك منقسمة حيال المسلمين
    مظاهرات فى شوارع المدينة مؤيدة للإسلام .. وآخرون يرون فى مسجد جراوند زيرو إهانة لضحايا 11 سبتمبر


    نيويورك منقسمة حيال المسلمين



    هل يتعاطف الأمريكيون مع الإسلام أم يعادونه؟ هل يؤيد أبناء العم سام بناء مسجد بالقرب من الموقع الذى كان يحتله برجى مركز التجارة العالمى الذى انهار أثر هجمات الحادى عشر من سبتمبر أم أنهم، وكما تظهر استطلاعات الرأى المختلفة، يرون فى مشروع المسجد استفزازا غير مبرر وإهانة لذكرى الضحايا؟
    تكاد تبدو الإجابة عن تلك الأسئلة غاية فى الصعوبة مع ما شهدته منطقة جراوند زيرو اليوم من تظاهرات ومسيرات مختلفة ومتنوعة لإحياء الذكرى التاسعة لهجمات الحادى عشر من سبتمبر، "مراسلنا" كان هناك فى محاولة للإجابة عن تلك الأسئلة.
    بمجرد الخروج من محطة المترو المواجهة للمساحة الضخمة التى كان يشغلها مركز التجارة كانت الإجابة عن تلك الأسئلة غاية فى السهولة، فهناك حالة من العداء للمسلمين والإسلام، وهو ما تجلى فى المئات من الناشطين الذى حملوا لافتات ورددوا شعارات تعادى الإسلام وتصفه بكل ما هو سلبى.
    فدونالد المسيحى المتشدد يرى أن الولايات المتحدة الأمريكية تتخلى عن كل معتقداتها المسيحية وتتسامح مع ممارسات ومعتقدات يراها شيطانية مثل الإجهاض والمثلية الجنسية والإسلام.
    أما روبرت القادم من الجنوب الأمريكى المحافظ فيرى أن المسلمين ليسوا جميعا بالأشرار، لكن الأخيار منهم هم من لا يطبقون تعاليم عقائدهم. بينما يرى جورج وهو من قدامى المحاربين أن القول بأن جميع المسلمين إرهابيون لقول خاطئ، لكنه يشدد على أنه يرى أن أغلب الإرهابيين فى الوقت الحالى هم من المسلمين.
    لكن ليزا لا تكن أى عداء للمسلمين أو الإسلام، لكنها تعارض فقط إنشاء المسجد بالقرب من تلك البقعة التى وصفتها بالمقدسة بالنسبة للذين لا يزالون يعانون من فقدان ذويهم منذ 9 سنوات.
    لكن ومع السير لمدة 3 دقائق شمال شارع بارك بدت الصورة مختلفة تماما، ففى البداية كانت هناك مسيرة لمجموعة من الأمريكيين الذين يشككون فى الرواية الرسمية لأحداث الحادى عشر من سبتمبر ويشددون على تمسكهم بنظرية المؤامرة التى ترجع أن انهيار برجى مركز التجارة نتج عن انفجار داخلى لا أثر ارتطام الطائرات.

    بينما كانت تلك المجموعة تخوض الكثير من النقاشات مع مواطنين أمريكيين مرت مسيرة لمجموعة من رهبان التبت تعبر عن تعاطفها مع مسلمى أمريكا وحريتهم فى إنشاء دور العبادة.
    والتحمت مسيرة رهبان التبت بتظاهرة كبيرة لتأييد المسلمين.
    لم يكن رهبان التبت هم وحدهم غير المسلمين فى التظاهرة. فقد كان هناك اليهود مثل ديفيد القادم من شيكاغو للتعبير عن معاداته للإسلاموفوبيا وسارة اليسارية المعارضة بشدة لليمين المسيحى الأمريكى. وكانت المسيحية حاضرة فى تأييد المسلمين سواء ليبرالية أو محافظة.

    جينى التى يدفعها انتماؤها إلى طائفة "الأميش" المحافظة إلى رفض التقنية الحديثة ترفض أيضا حرمان المسلمين من حقوقهم الدينية.
    كذلك يرى جوشوا أن رسالة المسيح هى المحبة وبالتالى يجب على كل المسيحيين أن يحبوا حتى أعداءهم وأن يتقبلوا الآخر.

    ما كان هناك ملحدون ورافضون للأديان لم يمنعهم موقفهم السلبى من العقائد من التعاطف مع مسلمى نيويورك.
    وهكذا بدأت الإجابة عن الأسئلة الخاصة بموقف الأمريكيين من الإسلام أكثر سهولة، فالتظاهرة المؤيدة للإسلام أكبر عددا من تلك المعارضة، لكن مع العودة إلى جنوب شارع باركر ازدادت الأمور تعقيدا.
    فقد تجمع حشد كبير لا يقل عن عدد المشاركين فى التظاهرة المؤيدة للتعبير عن معارضتهم لبناء المسجد. ومثلما كانت التعددية الدينية والسياسية حاضرة فى تجمع المؤيدين فإنها لم تغب عن معسكر المعارضين.

    فقد وقف سيدة يهودية تحمل لافتة تسخر فيها من عمدة نيويورك اليهودى مايكل بلومبرج وموقفه المؤيد لبناء المسجد. كما وقف زوجان من الهندوس ينددان بالمسجد وكل ما له علاقة بالإسلام. كذلك علا صوت عجوز أمريكى يشدد على تمسكه بالمسيحية وهو الموقف الذى يجعله يعارض الإسلام، لأنه يدعو إلى القتل والضرب على حد قوله.
    لا تحرقوا القرآن

    تواجد أمنى مكثف للشرطة فى نيويورك

    متضامنون مع الإسلام

    دعاة للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين

    متضامن مع أحداث 11 سبتمبر

    جانب من المتظاهرين

    إحدى اللافتات يرفعها المتظاهرون بمعنى الشريعة


    لم تكن مصر غائبة فى تلك التظاهرة. حيث وقف مجموعة من المسيحيين المصريين يحملون لوحة تندد بالـ"هجمات البربرية على الكنائس وعلى مسيحى مصر."
    ويشير أشرف، الناشط القبطى، إلى أنه لم يأت هنا لمعارضة بناء المسجد، فهو يرى أن من حق المسلمين بناء دور العبادة الخاصة بهم، بل هو متواجد لجذب الانتباه إلى معاناة أقباط مصر من تعنت وظلم تمارسه الدولة المصرية والأغلبية المسلمة، ويشدد أشرف على أن مصر لم تعد محروسة، بل مختطفة من قبل التطرف والتشدد الدينى.
    ومثلما تمتزج السياسة بالعقيدة فى حديث أشرف القبطى فإنها تفعل الشىء ذاته فى الخطب التى ألقاها الساسة والإعلاميين المعارضين لبناء المسجد، حيث استهل السياسى اليمينى المعادى للإسلام خيرت فيلدرز خطابه بالتشديد على أن نيويورك فى هذه اللحظة تمثل أمريكا والتى تمثل بدورها الغرب بأكمله، وأن نيويورك لم تجرم بحيث تستحق ما جرى منذ 9 سنوات فى تلك البقعة. ووجه فيلدرز سهام النقد إلى من يلقون باللوم على الولايات المتحدة وسياستها بوصفها السبب وراء الهجمات.
    كما أشار إلى أن نيويورك بـ"تعدديتها الثقافية وتسامحها لا تنسجم مع شريعة الإسلام، وأن نيويورك بدون تسامح لن تكون نيويورك، بل ستكون مكة حيث لا حرية"، وقال فيلدرز إنه فى الوقت الذى يطالب فيه البعض بمسجد للمسلمين بالقرب من جراوند زيرو فإنه ليس هناك كنيسة واحدة فى السعودية، كما أنه غير مسموح ببناء كنائس فى مصر.

    أما جون بولتون أحد أبرز المحافظين الجدد فى إدارة الرئيس السابق جورج بوش والذى عمل كمبعوث الولايات المتحدة الأمريكية فى الأمم المتحدة فقد انتقد فى كلمته المسجلة بشدة الأمام فيصل عبد الرءوف، رئيس منظمة مبادرة قرطبة التى تقف خلف مشروع بناء المسجد، ودعا المسلمين إلى التخلى عن الفكرة.

    ما أعرب الإعلامى مايك جالاجهير عن امتعاضه حيال موقف الرئيس الأمريكى باراك أوباما الذى قال إنه لا يظهر أى تعاطف مع ضحايا الحادى عشر من سبتمبر وختم خطابه بالقول "عار عليك أيها الرئيس أوباما".
    وهكذا فإن الحيرة كانت هى الإجابة النهائية حول السؤال عن موقف أهالى نيويورك حيال الإسلام ومشروع المسجد، ولكن هذه الحيرة تبدو أمرا طبيعيا، فالمجتمع الأمريكى مجتمع متعدد بطريقة لم تعرفها أى من الحضارات الإنسانية من قبل، ولهذا فإن الحديث عن تعاطف أو عداء أمريكى فيه الكثير من التعميم.












    فيلدرز يطالب بكنيسة فى مكة مقابل مسجد نيويورك


    النائب الهولندى جيرت فيلدرز


    "لا للمسجد هنا" كانت هذه أولى كلمات النائب الهولندى جيرت فيلدرز أمام المئات الذين تجمعوا قرب الموقع الذى من المفترض أنّ يشيد فيه مركز إسلامى، فى نيويورك، وقد ألقى فيلدرز كلمة فى التجمع بدعوة من منظمة "أوقفوا أسلمة أمريكا".
    وأثناء إلقاء فيلدرز لخطبته كان هناك عدد كبير من رجال الشرطة، فضلاً عن إغلاق الشارع الذى سيحتضن المركز الإسلامى بالحواجز، والذى يقع على مقربة من جراوند زيرو، موقع هجمات 11 سبتمبر، التى تمر اليوم ذكراها التاسعة.
    وأضاف فيلدرز "لا بد أن نضع الحدود.. لا يمكن القبول بمركز إسلامى قرب جراوند زيرو فى نيويورك".. جاءت كلماته وسط تجمع المحتجين عند نهاية الشارع الذى يخطط لإقامة مركز إسلامى فيه، لكن معارضى الفكرة يصرون على تسميته بالمسجد.
    وكان المتظاهرين يقطعون كلمة فيلدرز بالتصفيق أكثر من مرة، متحدثاً بنبرة يمكن وصفها بالمعتدلة، قياساً على ما تعود منه المراقبون، حول قيم الحرية والتسامح فى نيويورك.
    ووفقاً للسياسى الهولندى المناهض للإسلام، فإن إقامة هذا المركز الإسلامى ليس استفزازاً فحسب، بل هى إهانة، موضحاً: "ليس هناك نقص فى المساجد فى نيويورك، ولا هناك نقص فى الأراضى، هذا المسجد سيقام هنا لأسباب رمزية، وهو أمر يجب ألا نسمح به".. وأضاف أن معارضة تشييد مسجد فى مانهاتن لا تقتصر على الأغلبية فى أمريكا، بل تمتد إلى الغرب أيضاً.
    ونبه فيلدرز المتظاهرين إلى أن المسيحيين لا يسمح لهم ببناء كنيسة فى السعودية: "هناك عشرات المساجد فى الولايات المتحدة وأوروبا، ولكن لا وجود لكنيسة فى السعودية".
    وزعم فيلدرز أنّه فى مصر لا يُسمَح للأقباط بتجديد كنائسهم، واليهود غير مسموح لهم بالصلاة فى الهيكل.. قائلاً: "لقد حان الوقت لنرى هذه الأمور فى منظورها الأوسع".
    وأشار فيلدرز إلى أنّ استطلاعاً أجرى فى هولندا؛ أظهر أنّ ثلثى الشباب المسلم هناك يبدى تفهماً للهجمات.. وحسب فيلدرز فإن تشييد المركز الإسلامى سيعطى هؤلاء شعوراً بالنصر، داعياً أهالى نيويورك إلى الوقوف بقوة لمنع أنّ تتحول مدينتهم إلى "مكة جديدة".
    http://www.google.com/search?q=%D9%8...ed=0CBAQqAIwAA

المواضيع المتشابهه

  1. مذكرات البيت الأبيض - جيمي كارتر
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-19-2015, 02:30 AM
  2. اقرأ للصحفية/نبيلة رمضاني
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-16-2011, 09:50 PM
  3. الفنانة السورية نبيلة النابلسي
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان الفني
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-01-2010, 02:34 PM
  4. جولة سياحية في البيت الأبيض
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان السياحة.
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 05-20-2009, 05:02 PM
  5. البيت الأبيض في اليوم الأسود !!!!/كتبها مصطفى بونيف
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأدب الساخر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-14-2009, 04:21 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •