السلام عليكم
ربما املك الحق وربما لا
ولكن انما هو اجتهاد مفتوح
ارجو من الجميع المساهمة
الرجل الشرقي يحب ان تكون زوجته من ضمن املاكه...
ربما اعطاها من الحقوق ماتستحق ولكن يبقى صمام الامر معه....
(من حقه)
لكنه ربما سمح لنفسه علاقات سليمة كانت ام غير ذلك خارج محيط اسرته نسائية ربما!!!
شهم كريم..لكنه غير لئيم يتذكر اخطاء البشر...
ولو كان......فهو ليس رجلا بمعنى الكلمة....
هنا نميز بعض فئات عربية دون تعيين
فهم مباشرون ويحسنون مواجهة متاعبهم بجدارة..وخاصة في بلاد الشام...
الرجل الشرقي ..يسمح لنفسه بمحاورة الجنس اللطيف براحه ولايسمح لزوجته
وربما عاكس او اجتاز الممنوع ...
ويقول
بفلوسي!!!
هنا يجب ان نقارن من جديد بين الرجل الخليجي والرجل الشرقي بشكل عام
واعتذر من الجميع انما مناقشة بريئة فقط
هل فعلا يسمح لنفسه اكثر من اقرانه من الرجال العرب؟
وهل هذا بسبب حياته ..والنقص الذي يعتريها.ام هي قلة قناعة بظروفه؟
وهل هذا جعل نسبة من النساء تجتاز الممنوع؟
وهل هذا ادى الى تهميش الزوجة واتخاذ عشيقات او اخدان لكلا الطرفين؟
طيب ومن عرف عن والديه امورا كهذه من الاولاد ماذا عساه ان يفعل؟
هل نشوه جيلا بشكل غير مباشر.؟
طيب
الرجل الشرقي
منتج..تجاريا
يهمه عمله في الدرجة الاولى...
وراحته التامة في منزله....
وماذا ايضا؟
كرجل عصري تاثر بالحضارة المفتوحة؟
نترك المقارنة للمساهمة
وننتقل الى المراة الشرقية
انسانة عاطفية درجة اولى
هناك نسبة جديدة تملك عقلا راجحا ومستوى ثقافي عالي لكن مازالت النسبة منخفضة
المراة الشرقية تميل الى احاديث النساء ....
وان رات رجلا يخوض في احاديث مشابهة ...ربما اعتبرته ...من الدرجة الثانية!!!!
المراة الشرقية مجتهدة دراسيا....
تصل الى ماتريد بذكاء الباحث.....
ولكن هل كل الاهداف التي تضعها تستاهل ماتعنى من اجله؟
هل مازالت تعتني باسرتها كام زمان؟
المراة الشرقية لاتنسى من قدم اليها معروفا كما لا تنسى من اساء لها وجرحها...
وهنا نميز فئة قليلة ممن خاضوا عبر النت...
وشوه فطرتهن السليمة....
وربما ارتدت بعضهم لتعود لجادة الصواب...
لن اعمم واقول منهن...
هل بعد خوض الطرفين عبره صرنا نفوض لانفسنا ونفتي بامور ماكانت تكون لولا النت؟
هل علاقاتنا باتت سليمة حاضرا.؟
اترك المقارنة.....
فربما وجدنا حلقة مفقودة عبر علاقات بشرية تتحدث كيفيتها باستمرار
كل الشكر لكل من مر