• العاقل يُحاسب عمَّا يقول، و ليس عمَّا يُفهم.
• العاقل مَنْ يشعرُ عقله، والشاعر مَن يعقلُ شعره.
• الشعراء قد يتسامحون لكنهم أبداً لا يفقدون الذاكرة.
• صوفية النص طهارةٌ يفرزها القلب على اللسان.
• الصبر و الصبار كلاهما لزمة و مازورة في كلمة لحن.
• لا مكان لدينا للنسيان أو التخاذل .. لكنها المواجهة.
• يعيش الحب على حدود الدائرة المستقيمة.
• الإبداع ليس وجاهة أو نرجسية، و إنما إيمان بعقيدة يتحول إلى رسالة.
• لا يمكن أن ننعزل عن آدم .. لتبقى الضوابط ..، ولا تكون الحرية بكسر القواعد.
• الأدب و الفن توءمان لأم واحدة هي الإبداع.
• الفئران لا تأكل الحُب.
• الحب سجادة رائعة، وبالهجر تتمزق خيوط.
• الماضي يرسم المستقبل.
• الجمعيات الأدبية تُشَكِّل وَجْه الحياة.
• لا تتمكن الجمعيات الأهلية من ممارسة نشاطها دون التعاون مع العنصر الحكومي.
• كُلّنا يتعلم مِنْ كلِّنا .. ، والأكرم مَنْ كان علمه نافعاً و حجةً له يوم القيامة.
• خُذْ ما شئتَ و لكن التزم به.
• نسيج من خيط واحد .. هكذا نحن.
• مرفوع في دائرة النصْب .. هكذا الساكن فيما لا محلَّ له.
• وِ يظلُّ التجديد هو الشريعة الحقيقية للعملية الإبداعية.
• لا شيء يُغْني عن التطور.
• التاريخ لا يصْدُق دائماً ..، معيار الكاتب هو الأصل فيما نقرأ
• الأدبيات السياسية لم تعدْ ألسنةً في الجدران.
• كل الأحداث لابد أن يكون لها ضريبة سواء التجارة أو الشهرة ..، حتى الأخطاء التي تُرتكب ، و كثيراً ما يدفع الأبرياء ثمنها.
• الثقافة ليست فن الورقة و القلم .. ولكنها تمتد إلى كل الميادين في كافة المجالات.
• إننا بحاجة للانتشار .. ، و إلا فلماذا نكتب ؟!
• مزايا الحزب الحاكم خطيرة ولكن .. ، و لولا الحزب ما جفت سطوري.
• ترتيب البيت من ترتيب العقل و القلب معاً ..، ولا يكون ذلك إلا بصحوة الضمير و الرجوع إلى العقيدة.
• دوماً يظل الحب هو نبراس الحياة ،لذا كان لزاماً علينا أن تكون حبَّات الحب هي المُحرِّك الرئيسي لمشاعرنا .. ، تلك المشاعر التي نُقدِّرها لأنها تدفعنا إلى احترام التواصل و تقديس العلاقات الطيبة ..
• النسر الحقيقي هو معنى النصر و رمز الوطن،
• الشاعر هو مَنْ يَشْعُر وَ يُشعِر ، ويعقل شعره في إطار مَوْسقة الصورة ودهشة الحب ، وهو من كان التجديد شريعته الحقيقية في العملية الإبداعية
• أَوْجدني اللهُ ..، فَمَنْ يُلْغي وجودي؟
• إبداعنا الحقيقي لن يتآكل مهما حاول المغرضون.
• لا نعترف بالشعر الحلزوني الذي لا يُفهم أوَّله من آخره، أيضاً لا نعترف بالأدب القالبي الذي لا يحمل فكراً جديداً.
• ربَّ ابنٍ في عُمْر الأدب ..... خيرٌ مِنْ أبناء النَّسب.
• مسطرة النقد الشعرية هي شيء للموازنة بين عناصر النقد و أوْلوياته الحية ..
• كُلُّ مَوْزونٍ مُمَوْسق ..، و ليس كل مُمَوْسق هو الموزون.
• النعمة و الخبر لوقتهما.
• الحب و الناموس كلاهما هَرْشٌ و ضوابط ..!!
• تواضع لأقصى درجة بحيث لا تقع في دائرة الوَضاعة ..، تواضُعك بهذا الشكل يكشف لك الحاقد فيطمع فيك و يسبُّك، بينما يظهر التقيّ إذْ يحترم كفاحك و قُدْراتك، و بناءً عليه .. تسقط الأقنعة.
• لا تَتصرف عشوائياً وتحاول إلغاء تفكير الآخر، لأنك لن تستطيع ولكن ستغرس الشك .
• الصور في القصة الشاعرة إحدى لزمات النص ، أما تحميل صورة بعينها لتفسير النص فهذا يرجع للمبدع ذاته في اختياره للصورة المُعبِّرة ، و أيا كانت هذه الصورة فهي لابد أن تكون مُعبِّرة عن شيءٍ ما داخل النص ، أما النص ذاته فهو مشحون بالصور و الرموز التي تستدعي أحداثاً و صوراً ذهنية و أخرى واقعية .
• إنْ لم تفعل الحسن، فحاول على الأقل ألا تعمل القبيح ..، وهذه المحاولة حسنةٌ في حدِّ ذاتها.
• رؤية الأشياء عبْر العين ليست مهمة وَقْتية، و إنما تكمن أهمية العين في استدعائها الأشياء التي تمت رؤيتها من قبل ..، فترسلها إلى الذاكرة التي تسترجع الأشياء والأحداث والتداعيات كاملة ..، كذلك الأذن تستدعي ما سَمِعته و تُرْسله إلى الذاكرة فتسترجع كل الانفعالات المشابهة للحاضر ..، و من هنا .. لا مكان للنسيان.
• و للحب إنصاف.
• مَنْ مِنَّا لا يعْشق الزهر، أو يرفض عَبَق الحرية؟!
• العرب يحتاجون إلى الخطاب المستمر الذي يُذكرهم بقيمتهم، فمتى أدركوها و حققوها بعلم و ثقة سادوا.
• عليك تبليغ الرسالة كما هي .. لا تجتهد بزيادة أو نقصان، أو حتى حَشْر انطباعك .. فقط قد يكون لك رأي .. اعرضه مُنفصلاً ، و لا تُلزمني بتنفيذه و كأنه قرار ..، انتظر بعدها سيأتيك الرد.
• في زمن الحريات تنطلق الأوطان، وتدور عجلات التطور بسرعات خاصة لا تُقاس بالمعايير التقليدية، وإنما تُقدَّر بخدمات الرجال ..
• الجسد دائماً يتكون من أعضاء بارزة لا غِنى عنها .. ، و كل عضو له مهامه و وظائفه .. تلك المهام التي تجعله مُتَفَرِّداً ، و تمنحه حصانة تُمَكِّنُهُ من العطاء بلا حدود ..
• إذا الإنسان يُقرّ بالأمانة يرقّ قلبه، و ما إن يرقَّ يَرْقَى ..، ومن الطبيعي هذا الرقيّ يجعله يعرف الفرق بين الرقيق و الرقيق- و بالتالي .. لكي نَرْقَى لابد أنْ نُقرَّ بالحقيقة و نؤدي الأمانة و ترقُّ الأفئدة.
• لنْ يجْني مَنْ شغل نفسه باصطياد عيوب الآخرين إلا أن ينسى نفسه والعياذُ بالله ..(أولئك الذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم) .. ،
• بيتهوفن لم يكن يسمع هو شخصياً و إنما كان يُسمعنا أروع موسيقى ..، و قِسْ على ذلك
• ليس لأحد أن يطَّلع على خصوصية آخر إلا الزوج و الزوجة.
• هم يتكلمون عن "نوبل" المتفجرات، و نحن لنا الله نتكلم عن "نوبل القصيدة" ..!!
• و من الإيمانِ حَدَاثيٌّ جداً.
• لا يُسأل عنكبوتٌ عن شَبَكته ..، سلْ مَنء منحه القدرة على صُنْع هذه الشبكة .
• ما أجمل أن تكون الأنثى رمزاً لإشكاليات متنوعة ..، ولاسيما في الشعر.
• لم تعد " الخنساء " الشاعرة بمعزل عن العالم.
• إن مبدع القصة الشاعرة لابدَّ أن يكون متميزاً في فني القصيدة و القصة و ليس كاتباً فقط، وكذلك لابد أن يكون مُلمًّا بالتراث و كيفية معالجته برؤية مستقبلية فضلاً عن إيمانه بدوره الرائد .
• قد تمتد يد الرصيف بثقافات متردية؛ ويلعب " النت "دوراً لا يقل عن دور "الميكروباص"، أما المثقفون بصفة عامة تظهر رسالتهم الحقيقية في مواكبة عجلات التطور مع الحفاظ على المعالم الرئيسية للهوية.
• كلما كان العمل الاجتماعي يعتمد على النظام الأسري أكثر –كجمعية- كلما كانت الفائدة، لأنه يعتمد على روح الحب في العمل التطوعي والتضامن وحل النزاعات ..، والخدمات المجتمعية موجودة في كل وزارة و هناك عمل في ضوء المشاركة المجتمعية. المهم من الذي يستطيع العطاء؟