أخلد إلى نومه ، رأى حلماً في منتهى الجمال ، غرق في لذته طويلاً ، لكن حين استيقظ لم يتحمل صدمة الواقع ، فألقى بنفسه من النافذة دون إبطاء .
أخلد إلى نومه ، رأى حلماً في منتهى الجمال ، غرق في لذته طويلاً ، لكن حين استيقظ لم يتحمل صدمة الواقع ، فألقى بنفسه من النافذة دون إبطاء .
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي
قصة رائعة
ومضة جميلة
ولا شك ان الواقع قاتل لا سيماان زادت جرعة الاحلام
فلا بد من موازنة والواقع والطموح او الحلم كي لا يكون اختلاف الجرعات والنسب قاتلا
لو اطلعتم على الغيب لاخترتم الواقع حكمة لايعيها الكثيرون
سلمت لنا دوما
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
قصة بالحقيقة صادمة ..كثير يريدون ذلك ولكنه الإيمان بالله هو العاصم صدقني ..دمت بخير وإيمان