أمراء وحكام العرب في ثلاجات أمربيالزم أمريكا
نويت أو أوضح أن سلاح النفط أول من أستخدمه وطالب العرب بأستخدامه النفط كسلاح في المعركه في حرب 1973 كان العراق زار خلالها النائب العراقي صدام حسين في عهد الرئيس العراقي أحمد حسن البكر
وأ ستطاعوا أقناع الأمراء والملوك الخلجيين أن يساندو في هذا الأعلان .لأول مرة عقلنا فيها أن هناك ملوك وأمراء حرب بحق ..في حرب صريحه ضد العدو الصهيوني المحتل
وليس هذا المهم المهم أن هناك من كان يصدق ويعي حقيقه أن أمريكا تضرب أيران كما اسماها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين شرطي الخليج كان ومازال هذا الشرطي قابعا مسيطرا على مخلية الخليجين أنه عدوهم الحقيقي وبعبع الرعب وخراعة العرب ؟المستعربه فكيف يكون للعرب عدو حقيقي أسمه الصهاينه الذين أنتصروا في هذة الجوله أنتصاراكبيرا
حيث ساهموا وبواسطة ألأعلان الصهوني الموجه والعربي الجاهل من خلال الجزيره المتطرفه والعربيه الهادفه وغيرها من ال بي بي سي ؟؟؟ وغيرها من الأبواق الفارغه جعلت أيران العدو ومفاعله هو الذي أحتل فلسطين وأن قضية العرب المركزيه الطائفيه الأستهلاكيه التي بثتها أمريكا وحلفائها في الخليج لتحصد المليارات في بيع الأسلحه وجمع التطرف وحصد تجزئه عربيه وبأيدي عربيه تجزء وتساهم في تقسيم سوريا العربيه وزرع الفتنه في العراق ومصر والصهاينه هانئه مستريحه ولقد كسب العدو الصهيوني واللوبي اليهودي الأمريكي المعركه مرتين الأولى سخر العرب لأرادتهم المشينه في سوريا
بنوا طوائف وقواعد للتطرف وأسسوا قاعده للحقد بين المسلمين
سخروا اموال العرب وثرواتهم لمصالح الغرب في أرض العرب
كسبوا أعتراف بالمحرقه وكانت أيران من أعترف وهذا الأعتراف كسب يهودي جديد يمدها قوة وهي المحتله للأرض العربيه
لأن مجندين خاصين هنا وهناك يقمون بالمهمه كامله جعلوا من جامعتنا العربيه مهزله كبرى تجرنا لما تشاء أمريكا وترغب حتى وصل الغرب لمبتغاهم في سوريا وثبتوا قدم اليهود
وبنوا قواعد لجيوش ومليشيات لايعرف أحد مشاربها وصاروا بذره صالحه لمشاريع تقسيم قادمه يكسر بها ظهر العروبه وألأسلام ليس الا . كما أن أيران تحتل أجزاء عربيه أكبر مما تحتله
أسرائيل من الأراضي العربيه ومازالت هي الشوكه الباقيه بيد أمريكا تحرك بها أحقاد وتطرف العرب متى تشاء كما أن أيران تشن حرب مائيه على العراق وهي نفس الحرب التركيه وكل هذة المواقف بعيده من الصورة وغير واضحه لأننا مهتمون بأرادة أسرائيل وتهئية ظروف اسعاد وأمان لها دون النظر لقضيانا المركزيه المهمه