عرض وانتشر فيلمين لافتين تربويين الأول : قوة الكلمة : لمحمد القحطاني، وفيها يوضح لك ان هناك كلمة ترفع وكلمة تخفض، وهناك من مات بسبب الإحباط من المقربين إليه...
بالمقابل ينتشر فيلم تربوي عن معلمة تجرب بطلابها : ان يتصلوا بآبائهم ويقولون لهم كلمة واحدة: أحبك ( للوالد) ونرى ردات فعل مختلفة: منهم من يستغربن ومنهم من يغلق الهاتف، ومنهم من يستجيب..ولكن دقيقة:
إن كانت قدمت سبق صحفي تربوي على اليوتيوب.وإن كانا فعلا مقصرين في التربية، وفي جعل اولادنا يستجيبون لنا..فهناك فرق مابين:
-لاتكتب على الحائط وبين أنت رجل كبير وعاقل لن تفعلها ثانية..
الأطفال ليسوا فئران تجارب ابدا..لن ينسى ذاك الطفل عمره ..أن والده اغلق الهاتف في وجهه وأنه فعلا لايحبه..
هناك أساليب أفضل كالفيديوا المبين:
الغاية لاتبرر الوسيلة...ونتساءل لماذا امورنا التربوية سيئة...