ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني
تمام تمام , كلهم بريطانيو الجنسية , والله كسبناها تمام ,
شكراً أخي حمداني , هات جنسيات أخرى ولك الشكر
الأديب فارس مصعب المحترم --شكر للرد ولحضوركم ***
فه لم تكتفي الحكمه المنصبه أمريكيا بمتل أمركي فسرعان ماشارك الأيرانيين في الحكومه وشارك الأسرائليين في شمال العراق المناطق التي يسكنها الاكراد ثم تركيا واليوم تساهم بريطانيا والسعوديه وجعلوا من الدوه مفسده كرى وتحالفات
في كل أتجاه وجنسيات حولت العراق الى أمم وقبائل ****شيءغريب سمحت ب أمريكا لكي يضيع الدم العراقي في مصلحة اليهود
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني
لاأدري اين الموضوع ؟؟؟؟
************************************************** ***************
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني
لاأدري اين الموضوع ؟؟؟؟*********************************
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني