وَعَدتُكِ أَنْ لا تَكوني الرَشَا وَستُ النساءِ وَلا في الحَشَا وَعَدتُكِ أَنْ لا أَذوب اشتيَاقًا وَمَا كُنتُ أَدري بِقَلبي وَشَى وَعَدتُكِ أَنْ لا تَكوني سَمَائي وَأَنْ لا تَكوني لِروحي غِشَا وَعَدتُكِ أَنْ لا تَكوني بعَيني فَكنتِ شِتَاءً بِها أَجْهَشَا وَعَدتُكِ أَنْ لا أُغَنيكِ شِعْرًا فَكُنتِ كَطيرٍ بهِ عَشّشَا وَعَدتُكِ أَنْ لا أُفَكر فيكِ فَتَبًا لطيفكِ إنْ وَشْوَشَا وَعَدتُكِ أَنْ لا تَنَامي بِحُضني فَنمتِ وَصَدركِ لي مَفرَشَا وَعَدتُكِ أن لا أَبوسَ يَدَيكِ فَقَبّلتُ خَطوكَ أَنىّ مَشَى وَكَيفَ وَعدتُ بأنْ لا أَرَاكِ وأَنتِ كَنورٍ بوَجهي غَشَا وَعَدتُكِ أَنْ لا تَكوني وَكُنتِ فَمَا شِئتُ لكنْ هُوَ الحبُ شَا
شعر فارس الهيتي