يُحادثُ شيطانه , أيُ حسابٍ عسير ينتظرها
يطوي الأرض بقدميه , يطرقُ الباب بعُنف
تفتح .... , غير خائفةٍ أو مُرتبكة
بذهول.... من أمي ؟!
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم......... ياسر ميمو
يُحادثُ شيطانه , أيُ حسابٍ عسير ينتظرها
يطوي الأرض بقدميه , يطرقُ الباب بعُنف
تفتح .... , غير خائفةٍ أو مُرتبكة
بذهول.... من أمي ؟!
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم......... ياسر ميمو
قصة الومضة والتكثيف الشديد ...كانت القصة مشوقة خاطفة..وقد فاجأنا السطر الاخير بلا مقدمات هينة جعلتنا نتساءل..هل فعلا كان يبحث عن امه؟ ومن هي التي سألها؟
حقيقة ربما غمضت عنا قليلا رغم العنوان اللافت..
تحيتي لك ولإبداعك
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
السلام عليكم
الأصيلة كالشمس ..... ريمة
أوجه لك أجمل التحايا و أعطرها
أتى النص لتسليط الضوء على الموروث السلبي
عن العلاقة بين الزوجة و حماتها , الموروث الذي يزرع بذور
العداوة والكراهية بينهما دون أن يرغب حقاً كلا الطرفين أو أحدهما
السير في هذا الطريق المظلم
بطلة القصة شعرت أنها في مأزق حقيقي مع زوجها
فكرت قبل قدومه , بمن تستغيث ؟؟؟ ,,,, بأمها
لا ... فذاك قد يزيد الطين بلة
بمن , بالتأكيد بشخصية هي بمثابة المفتاح لشخصية زوجها
هي شخصية تكون كالماء البارد الذي يطفىء نار الغضب
بمن ؟؟؟؟ هي أمه بالتأكيد .... إنها حماتها
هي الوحيدة التي إذا أمرته.... أطاع
وهي ما استطاعت أن تحضر حماتها إلى بيتها لتزود عنها
لولا أن لها رصيداً كبيراً من المحبة والمودة في قلبها
العلاقة المتينة والراسخة القائمة على الاحترام المتبادل بين الزوجة وحماتها
هي من دعائم البيت المستقر والآمن من ريح الآخرين العاتية
أديبتنا الراقية ..... ريمة
شكراً جزيلاً لك
قصة قوية باختزالها ..وربما لو زادت سطرا لما ضرها..
دمت مبدعا دوما.
وفقك الله .
جميلة جداً
و الدهشة و الاختزال كانا في الغاية
لكنني أحسب أن العنوان كان دون مستوى القصة لتقليديته و اعتياديته
بوركتم
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي