اعلنت تركيا أنها لن تستقبل أكثر من مائة ألف لاجىء سورى بعد الآن ومن ثم على المجتمع الدولى أن يفكر فى اقامة منطقة عازلة على الحدود بين تركيا وسوريا لكى تستوعب اللاجئين الجدد
بالقطع لكل دولة طاقة معينة تتوقف عندها والجانب التركى أعلن عن مقدار طاقته حتى يعطى المجتمع الدولى فرصة للتفكير فى الحل وحتى يفكر اللاجئين السوريين فى اللجوء لدول الجوار الأخرى العراق والأردن ولبنان
وقد يدفع هذا الاعلان اللاجئين الرجال للتطوع فى الجيش الحر لانهاء المشكلة من جذورها وهو القضاء على النظام البعثى لأنهم لن يجدوا حل أمامهم سوى الموت على الحدود أو الاستشهاد فى الداخل