لِفارِس ٍ .. ذاتَ حُلُمٍ....
أنْثى .. و هذا الوهْجُ وهجُ نَقائيأنـا ألْـفُ حـوّاءٍ علـى حـوّاءِالنّورُ والعِطـرُ الجَميـلُ جَميعُـهُوالهَديُ والإيمـانُ فـي أسْمائـيأنا كلُّ ما عَرفَ الزمانُ من الهَوىوقَداسة ُ الأحلام ِ فـي الأشيـاءوأنا الفَراشاتُ التي مـا غـادَرتْزهراً .. ولا تَعِبَتْ من الأضـواءبي ألفُ أغنيةٍ .. وألفُ حمامـة ٍراحَت تُعانق في الصّفاء صَفائـيدُنيايَ تاريـخُ الجَمـالِ وطُهـرهِوالحبُّ يسـري باسمـاً بدمائـيقلْبي العَصيُّ على الهَوى خبَّأتُـهُوَكَتَمْتُ لحْن َعواطِفـي و غِنائـيفلربَّما جادَ الزمـانُ .. لمَـرَّةٍ ..وأجابَ ربُّ الكوْن بعضَ دعائـيمازِلتُ أنتظرُ الـذي حَلمَـتْ بِـهِكلُّ البقايا .. في عيـون ِ بقائـيمُتَقلِّداً سيْفَ الوسامةِ .. فارساً ..نُبلاً .. وأخلاقاً .. ونهـرَ إبـاءأرْويهِ من مَطري وعِطرِ حدائقـينسْراً يُحَلِّقُ في سَمـاءِ فضائـيللعشق ِ في أرضي حكاية ُ تُربـةٍتُمسي وتصْبحُ في انتظارِ شِتـاءِلا .. لا تَلوموني فتِلـكَ حِكايتـيالحُلْمُ حُلْمـي والرَّجـاء رَجائـيآمَنـتُ أنّ اللهَ يَحْـرسُ مُقْـلَـةًدَمَعَـتْ بِحُـبِّ الله ذاتَ بُـكـاء